يعد متحف اللّوفر من أهم المتاحف في العالم بأسره، ويختص بالأقسام الفنيّة التي يضمها المتحف فهي: مصر القديمة، الشرقيّات، وكل من الحضارة اليونانيّة والرومانيّة، أمّا المدارس الفنيّة فهي: المدرسة الإيطاليّة، المدرسة الفرنسيّة، المدرسة الإنجليزيّة، المدرسة الفنلنديّة والمدرسة الهولنديّة.ونتناول بعض الحكايات عن المتحف فتابع معنا.
يقع متحف اللوفر في الجمهوريّة الفرنسيّة، وتحديداً في العاصمة باريس على نهر السين في ضفّته الشماليّة، ويعتبر هو المتحف الوطني للدولة الفرنسيّة.
وكان متحف اللّوفر قبل أن يصبح متحفاً عبارة عن قلعة عمل على بنائها فيليب أوغوست في عام 1190 وذلك للحماية من الهجوم المُقلق على المدينة في أثناء فترات غيابه الطويلة في الحملات الصليبيّة والخوف من الهجمات التي قد يتعرضون لها، وحملت القلعة اسم المكان الذي بُنيت وشُيّدت عليه ألا وهو قلعة اللّوفر، ثم تحولّت القلعة إلى قصر ملكي سُمّي بقصر اللّوفر الذي سكنه العديد من ملوك فرنسا وكان آخر هؤلاء الملوك هو لويس الرابع عشر الذي تركه وذهب إلى قصر فرساي في عام 1672 الذي أصبح مقره الرئيسي كبديل عن قصر اللّوفر الذي تم تحويله إلى مقر يحتوي على العديد من من مجموعة التحف الملكيّة والمنحوتات بشكل خاص.
متحف اللوفر |
موقعه
يقع متحف اللوفر في الجمهوريّة الفرنسيّة، وتحديداً في العاصمة باريس على نهر السين في ضفّته الشماليّة، ويعتبر هو المتحف الوطني للدولة الفرنسيّة.تاريخ متحف اللوفر
وكان متحف اللّوفر قبل أن يصبح متحفاً عبارة عن قلعة عمل على بنائها فيليب أوغوست في عام 1190 وذلك للحماية من الهجوم المُقلق على المدينة في أثناء فترات غيابه الطويلة في الحملات الصليبيّة والخوف من الهجمات التي قد يتعرضون لها، وحملت القلعة اسم المكان الذي بُنيت وشُيّدت عليه ألا وهو قلعة اللّوفر، ثم تحولّت القلعة إلى قصر ملكي سُمّي بقصر اللّوفر الذي سكنه العديد من ملوك فرنسا وكان آخر هؤلاء الملوك هو لويس الرابع عشر الذي تركه وذهب إلى قصر فرساي في عام 1672 الذي أصبح مقره الرئيسي كبديل عن قصر اللّوفر الذي تم تحويله إلى مقر يحتوي على العديد من من مجموعة التحف الملكيّة والمنحوتات بشكل خاص.
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا