فى هذا الجزء من القصة تحدث صدفة سعيدة وهى مقابلة ميرة بالشاب الذى أحببته وكانت أول مقابلة بينهما وتحدث النهاية السعيدة للقصة .وهكذا هيابنا لقراءة كيف تمت المقابلة !!!قصة حب عبر الانترنت (الجزء الأول)
توقفوا عند شركة من الشركات التى تعرض منتجاتها ..
وأخذوا يتعرفون على كل منتج وتنسى ميرة دفتر محاضراتها على الطاولة التى تعرض عليها هذه الشركة منتجاتها فيأخذ الشاب الذى يعمل فى هذه الشركة الدفتر ويلحقها به لكنها تضيع عن ناظريه فقرر الاحتفاظ به ،
فربما ترجع صاحبته للسؤال عنه ويجلس الشاب وبيده الدفتر والساعة تشير للحادية عشرة ليلا وقد خلا المعرض من الزبائن.
وبينما هو الشاب جالس راودته فكرة بان يتصفح الدفتر ليجد على أحد أوراقه إسم بريد الكترونى .
وجاءت ميرة وجلست فقال لها : ميرة ألم تعرفينى ..فقالت له :
وجاءت ميرة وجلست فقال لها : ميرة ألم تعرفينى ..فقالت له :
ومن أين لى أن أعرفك ..؟!؟
ذهل الشاب من الفرحة واخذ يقلب صفحاته ليجد إسم ميرة فيطير من الفرحة وأخذ يركض ويقفز فى أنحاء المعرض ثم يذهب الشاب للبيت ويعجز عن النوم كيف لا وقد عادت ميرة لتملأ عليه حياته من جديد .
وفى صبيحة اليوم التالى يهرع للمعرض أملا فى أن تأتى ميرة لتأخذ الدفتر وفعلا تأتى ميرة لتأخذ الدفتر ،وعندما رآها كاد أن يسقط من الفرحة فلم يكن يتوقع أن يخفق قلبه لفتاة بهذا الجمال .
ذهل الشاب من الفرحة واخذ يقلب صفحاته ليجد إسم ميرة فيطير من الفرحة وأخذ يركض ويقفز فى أنحاء المعرض ثم يذهب الشاب للبيت ويعجز عن النوم كيف لا وقد عادت ميرة لتملأ عليه حياته من جديد .
وفى صبيحة اليوم التالى يهرع للمعرض أملا فى أن تأتى ميرة لتأخذ الدفتر وفعلا تأتى ميرة لتأخذ الدفتر ،وعندما رآها كاد أن يسقط من الفرحة فلم يكن يتوقع أن يخفق قلبه لفتاة بهذا الجمال .
فأعطا ها الدفتر وأخذ يتأمل فى ملامحها وهى مندهشه من هذا الشاب فشكرته بلسانها ولكنها فى قرارة نفسها كانت تقول عنه أنه أخرق لأنه لم ينزل عينيه عن وجهها .
وذهبت ميرة ليلحقها الشاب الى بيتها فينتظرها حتى دخلت وأخذ يسألى الجيران عنها وعن أهلها فعلم أنهم أناس محترمون جدا وابنتهم فتاة طيبة لم تعرف الا بسمعتها الحسنة .
فجاء اليوم التالى ومعه أهله ليخطبها ، فهو لا يريد أن يضيع لحظة من دون ميرة وقد وجدوه أهلها العريس المناسب لابنتهم فهو طيب الأخلاق ومتدين وسمعته حسنة ولكن ميرة رفضته كما رفضت من قبله لأن قلبها لم يدق الا مرة واحدة .
لن يخفق مرة أخرى وخاب أمل أهلها وأخبروا الشاب برفض ميرة له ولكنه رفض ذلك قائلا لن أخرج من البيت حتى أتحدث اليها وأمام رغبة الشاب وافق الأهل بشرط ان يتم الحديث أمام ناظريهم .
إقرأ أيضا قصة حب عبر الانترنت (الفصل الثانى)
قال لها : من التى رفضت التحدث معى حتى لا تخون ثقة أهلها بها عندها أغمى على ميرة من هول الصدمة والفرحة فنقلت للمستشفى لتستيقظ وتراه واقفا امامها وعندها أدارت وجهها لأبيها قائلة : أنا موافقة يا أبى أنا موافقة وخطب الاثنان لبعضهم وعاشوا أجمل حياة .
لن يخفق مرة أخرى وخاب أمل أهلها وأخبروا الشاب برفض ميرة له ولكنه رفض ذلك قائلا لن أخرج من البيت حتى أتحدث اليها وأمام رغبة الشاب وافق الأهل بشرط ان يتم الحديث أمام ناظريهم .
إقرأ أيضا قصة حب عبر الانترنت (الفصل الثانى)
قال لها : من التى رفضت التحدث معى حتى لا تخون ثقة أهلها بها عندها أغمى على ميرة من هول الصدمة والفرحة فنقلت للمستشفى لتستيقظ وتراه واقفا امامها وعندها أدارت وجهها لأبيها قائلة : أنا موافقة يا أبى أنا موافقة وخطب الاثنان لبعضهم وعاشوا أجمل حياة .
وسوف نلتقى بقصص حب جديدة من أجمل وأحلى القصص تابعونا على صفحتنا على الفيس بوك
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا