في القصة القصيرة دي يا اصحابي هنحكي حكاية الاسد ملك الغابة القوي مع الفار الصغير الضعيف ،وهنعرف ازاي الفار قدر ينقذ الاسد من المشكلة اللي وقع فيها.
كان ياما كان ، كان الاسد في يوم نايم ، وكان الفار اللي عايش مع الاسد في الغابة بيجري ويلعب ويتنطت على الاسد ويلف حواليه ويعمل صوت .
طبعا الاسد قلق ومش عارف ينام وكان متضايق جدا من الفار ومن اللي بيعمله، فقام الاسد ورفع ايده الكبيرة وحطها على الفار ، وكمان فتح بقه وعمل صوت شديد من غضبه من الفار ، وكان خلاص واضح انه نوى يبلع الفار.
قام الفار خاف جدا من الاسد وفضل يترجاه انه يسامحه ، ووعده انه مش هيكرر اللي عمله مرة تانية، وقاله لو سامحتني مش هنسى ابدا معروفك معايه، ويمكن في يوم من الايام اقدر ارد لك معروفك.
ضحك الاسد من كلام الفار ،وسأل الفار ايه اللي ممكن يعمله فار صغيرو ضعيف لاسد قوي وعظيم ملك الغابة، وبعدها قرر الاسد انه يسامح الفار علشان كلام الفار ضحكه، وسابه يمشي .
عدت ايام بعدها ،وكان في صيادين في الغابة قدروا يصطادوا الاسد ويربطوة في جذع الشجرة، وبدأوا يجهزوا علشان ينقلوا الاسد لحديقة الحيوانات، ومشيوا يحضروا عربياتهم.
وكان الفار الصغير بيلعب فالغابة كالعادة، وهو ماشي بالصدفة جنب الشجرة ، شاف الاسد مربوط فيها ، عرف ان الاسد وقع في مشكلة كبيرة .
بدأ الفار بقضم الحبال المربوط بيها الاسد ،وفعلا قدر انه يقطع الحبال ويحرر الاسد، وكان الفار في منتهى السعادة انه قدر يحرر الاسد من الصيادين رغم انه صغير وضعيف.
وفي نهاية القصة القصيرة دي يا اصحابي نستفاد ان الانسان مش بيتقاس بحجمه ولا قوته، بس بافعاله ممكن يفيد غيره ،ولكن كان اقوى منهم اكيد في يوم هيحتاج مساعدتهم.
اتمنى يا اصحابي ان تكون قصة الفار والاسد عجبتكم وتكونوا استفدتم منها، متنسوش تقروها تاني مع اصحابكم ،والاعحاب بصفحتنا على الفيس بوك.
كان ياما كان ، كان الاسد في يوم نايم ، وكان الفار اللي عايش مع الاسد في الغابة بيجري ويلعب ويتنطت على الاسد ويلف حواليه ويعمل صوت .
طبعا الاسد قلق ومش عارف ينام وكان متضايق جدا من الفار ومن اللي بيعمله، فقام الاسد ورفع ايده الكبيرة وحطها على الفار ، وكمان فتح بقه وعمل صوت شديد من غضبه من الفار ، وكان خلاص واضح انه نوى يبلع الفار.
قام الفار خاف جدا من الاسد وفضل يترجاه انه يسامحه ، ووعده انه مش هيكرر اللي عمله مرة تانية، وقاله لو سامحتني مش هنسى ابدا معروفك معايه، ويمكن في يوم من الايام اقدر ارد لك معروفك.
ضحك الاسد من كلام الفار ،وسأل الفار ايه اللي ممكن يعمله فار صغيرو ضعيف لاسد قوي وعظيم ملك الغابة، وبعدها قرر الاسد انه يسامح الفار علشان كلام الفار ضحكه، وسابه يمشي .
عدت ايام بعدها ،وكان في صيادين في الغابة قدروا يصطادوا الاسد ويربطوة في جذع الشجرة، وبدأوا يجهزوا علشان ينقلوا الاسد لحديقة الحيوانات، ومشيوا يحضروا عربياتهم.
وكان الفار الصغير بيلعب فالغابة كالعادة، وهو ماشي بالصدفة جنب الشجرة ، شاف الاسد مربوط فيها ، عرف ان الاسد وقع في مشكلة كبيرة .
بدأ الفار بقضم الحبال المربوط بيها الاسد ،وفعلا قدر انه يقطع الحبال ويحرر الاسد، وكان الفار في منتهى السعادة انه قدر يحرر الاسد من الصيادين رغم انه صغير وضعيف.
وفي نهاية القصة القصيرة دي يا اصحابي نستفاد ان الانسان مش بيتقاس بحجمه ولا قوته، بس بافعاله ممكن يفيد غيره ،ولكن كان اقوى منهم اكيد في يوم هيحتاج مساعدتهم.
اتمنى يا اصحابي ان تكون قصة الفار والاسد عجبتكم وتكونوا استفدتم منها، متنسوش تقروها تاني مع اصحابكم ،والاعحاب بصفحتنا على الفيس بوك.
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا