أهلاً بكم أصدقاء ومتابعي موقعنا قصص 26 في قسم روايات جريئة جدا قصيرة، ولحسن الحظ نقدم لكم رواية جديدة وهي من الروايات الجريئة، حيث يفضل بعض الناس هذا النوع من الروايات ويستمتعون بقراءتها، فنحن نريد أن نرضي جميع الأذواق ونستجيب لجميع الرغبات، وللمزيد من هذه الروايات تابعونا في روايات جريئة جدا قصيرة.
سلم عليها ولم يهتم بصديقاتها .. وطلب منها الجلوس في الخلف معه
ولكنها طلبت منه الجلوس معها هي وزميلاتها .. !
فجلس هو من ثم صديقته أميره .. من ثم اثنتان من صديقاتها ..
سألت إحدى صديقات أميرة: أين صور زفاف اخوك .. ؟ أريد أن أرى عروسة أخيك .. !
فتحت شنتطتها .. اخرجت صور وبدأت تعطيهم واحده تلو الأخرى ..
فقالت صديقتها: زوجه أخيك غايه في الجمال .. أظنه لن يخرج من غرفه نومه يومين متتاليين ... ! هنا شعرت ُ أميره بالحرج لكون شاب يجلس بالقرب منهم ومن المؤكد أنه سمع الكلام .. ولكن هذا الشاب لم يتوقع ما سمعته أذنه فنظر لهم نظرة بها علامات تعجب كثيرة ... !
فهمست أميره في أذن صديقتها بتمتمات لم يفهمها الشاب انذاك ..
ولكنه سمع صوت تلك الفتاة .. تقول: بضحكة استهتارية نسيت أن صديقك يجلس بجوارك .. !
هنا انسحب الشاب وقال لـ آميره سوف اجلس في الخلف ان اردت الجلوس معي .. وبالفعل استأذنت صديقتها وذهبت معه .. وفي نهاية اليوم ركبت معه سيارته لـيوصلها إلى أقرب محطه للمترو ...
قال له : ماذا كانت تقصد صديقتك بكلامها .. ؟
ضحكت وقالت له : بعدما ذهبت ُ للجلوس معك ضحكوا كثيرا عليك .. وقالت لي احداهن بعدها أحمر وجه صديقك خجلا ً ... وكأنه فتاة بكر
هنا غضب منها ومن سخريتها هي وأصدقائها منه .. وقال لها ؟ كوني محترم يجعل مني سخرية .. أنا لم اتوقع ـن اسمع ذلك من فتيات وإلى الآن أعتقد إن له تفسير آخر ....
قالت: أاااااااااي تفسسير ؟؟؟؟؟ ليس له سوى تفسير واحد ... !
قال لها: ما هو ...؟؟ أريد ان اتأكد منك أشعر إني مخطىء .. !
قالت له دون حياء أو خجل او تردد وبكل قوة: الجنس .. !!!!!!
هنا ضغط علي مكابح سيارته ... ! ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ضحكت ضحكه هيستريا .. وقالت له لقد احمر وجهك مرة أخرى .. !
قال لها : اخرجي من السيارة ... قالت له : هل جنت ؟؟؟
قال لها : اخرجي ........
خرجت من السياره .. وهي تسب وتلعن وقالت هذا خأئي أن يكون لي صديق مريض مثلك ... مجنون ... تافه .. الخ ... !
أخذ يكمل طريقه ويعض علي شفتيه من الغيظ ................
وبعد مدة .. اكتشف أنها أخبرت صديقاتها انها من طلبت منه النزول من السياره بعدما حاول تقبيلها .. فقالت لها احداهن : وما هذا القناع الذي يرتديه ... !
هكذا وصله الكلام من صديقه لـ آميره وكانت صديقته هو الاخر .. !
فقال لها : وهل صدقتي ذلك ؟؟
قالت له : كل الشباب تفعل ذلك .. ولكني اعلم ان اميرة جريئة .. وإن الانثي هي من تضع حدود للمعاملة ... ؟
قال لها : كيف صدقتيها .. وكيف تتحدثي معي .. ألا تخافي مني أن افعل ذلك معك ... ؟؟
قالت : لا أنا مختلفه عنها .. انا استطيع أن أضع حدود لا يهمني ان كنت شيطانا لطالما تعرف حدودك معي ... وأنا اعرفك منذ عام لم أرى فيك شىء يقلل احترامي لك .. !
وفي وقت الذهاب خرج هو وهي من ابواب الجامعة ... ولم يعرض عليها أن يوصلها بسيارته .. لأنها حتما ً سترفض .... ولكن الغريب أنها ذهبت معه الي سيارته ودخلت ُ دون أن يطلب منها ذلك ... !
وفي منتصف الطريق ... أوقف السيارة .. واقترب من صديقته فـ ابتسمت ُ حاول أن يقبلها .. فقبلته بحرارة شديدة .. من ثم قالت له: كنت أعلم أنك سوف تفعل ذلك .. ولطالما أحببت ُأن افعل ذلك معك وبدأ يقبلها وتقبله
ولكن الغريب ... بعد فترة قليلة .. اكتشف أن الفتاه التي قبلها .. هي من تدافع عنه وتخبر صديقاتها أنه شخص محترم ( ولكنه لا تحترمه من داخلها ) ولكنها تفعل ذلك كي لا تخسره او تبرر صداقتها التي زادت وتعمقت معه لصديقاتها ..
ومن طردها من سيارته .. هي من تحاول الاساءة له وتخبرهم بأنه شخص سافل وتخفي خلف قناع ( برغم احترامها الشديد له من داخلها ) ولكنها تحاول ان تبرهن لـ اصدقائها انها هي من تترك الاشخاص ولا تترك وتحاول الانتقام من كرامتها أمامه ...
وبهذا انتهينا من عرض رواية 3 جامعة من قسم روايات جريئة جدا قصيرة، وللمزيد من هذه الروايات والروايات الرومانسية الأخرى عليكم متابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك من هنا.
روايات جريئة جدا قصيرة / رواية 3 جامعة
روايات جريئة جدا قصيرة / رواية 3 جامعة
دخل مدرجات الجامعة وسمع صوت يناديه ... إانه صوت صديقته أميره تجلس مع صديقاتها ... ذهب إليها ..سلم عليها ولم يهتم بصديقاتها .. وطلب منها الجلوس في الخلف معه
ولكنها طلبت منه الجلوس معها هي وزميلاتها .. !
فجلس هو من ثم صديقته أميره .. من ثم اثنتان من صديقاتها ..
سألت إحدى صديقات أميرة: أين صور زفاف اخوك .. ؟ أريد أن أرى عروسة أخيك .. !
فتحت شنتطتها .. اخرجت صور وبدأت تعطيهم واحده تلو الأخرى ..
فقالت صديقتها: زوجه أخيك غايه في الجمال .. أظنه لن يخرج من غرفه نومه يومين متتاليين ... ! هنا شعرت ُ أميره بالحرج لكون شاب يجلس بالقرب منهم ومن المؤكد أنه سمع الكلام .. ولكن هذا الشاب لم يتوقع ما سمعته أذنه فنظر لهم نظرة بها علامات تعجب كثيرة ... !
فهمست أميره في أذن صديقتها بتمتمات لم يفهمها الشاب انذاك ..
ولكنه سمع صوت تلك الفتاة .. تقول: بضحكة استهتارية نسيت أن صديقك يجلس بجوارك .. !
هنا انسحب الشاب وقال لـ آميره سوف اجلس في الخلف ان اردت الجلوس معي .. وبالفعل استأذنت صديقتها وذهبت معه .. وفي نهاية اليوم ركبت معه سيارته لـيوصلها إلى أقرب محطه للمترو ...
قال له : ماذا كانت تقصد صديقتك بكلامها .. ؟
ضحكت وقالت له : بعدما ذهبت ُ للجلوس معك ضحكوا كثيرا عليك .. وقالت لي احداهن بعدها أحمر وجه صديقك خجلا ً ... وكأنه فتاة بكر
هنا غضب منها ومن سخريتها هي وأصدقائها منه .. وقال لها ؟ كوني محترم يجعل مني سخرية .. أنا لم اتوقع ـن اسمع ذلك من فتيات وإلى الآن أعتقد إن له تفسير آخر ....
قالت: أاااااااااي تفسسير ؟؟؟؟؟ ليس له سوى تفسير واحد ... !
قال لها: ما هو ...؟؟ أريد ان اتأكد منك أشعر إني مخطىء .. !
قالت له دون حياء أو خجل او تردد وبكل قوة: الجنس .. !!!!!!
هنا ضغط علي مكابح سيارته ... ! ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ضحكت ضحكه هيستريا .. وقالت له لقد احمر وجهك مرة أخرى .. !
قال لها : اخرجي من السيارة ... قالت له : هل جنت ؟؟؟
قال لها : اخرجي ........
خرجت من السياره .. وهي تسب وتلعن وقالت هذا خأئي أن يكون لي صديق مريض مثلك ... مجنون ... تافه .. الخ ... !
أخذ يكمل طريقه ويعض علي شفتيه من الغيظ ................
وبعد مدة .. اكتشف أنها أخبرت صديقاتها انها من طلبت منه النزول من السياره بعدما حاول تقبيلها .. فقالت لها احداهن : وما هذا القناع الذي يرتديه ... !
هكذا وصله الكلام من صديقه لـ آميره وكانت صديقته هو الاخر .. !
فقال لها : وهل صدقتي ذلك ؟؟
قالت له : كل الشباب تفعل ذلك .. ولكني اعلم ان اميرة جريئة .. وإن الانثي هي من تضع حدود للمعاملة ... ؟
قال لها : كيف صدقتيها .. وكيف تتحدثي معي .. ألا تخافي مني أن افعل ذلك معك ... ؟؟
قالت : لا أنا مختلفه عنها .. انا استطيع أن أضع حدود لا يهمني ان كنت شيطانا لطالما تعرف حدودك معي ... وأنا اعرفك منذ عام لم أرى فيك شىء يقلل احترامي لك .. !
وفي وقت الذهاب خرج هو وهي من ابواب الجامعة ... ولم يعرض عليها أن يوصلها بسيارته .. لأنها حتما ً سترفض .... ولكن الغريب أنها ذهبت معه الي سيارته ودخلت ُ دون أن يطلب منها ذلك ... !
وفي منتصف الطريق ... أوقف السيارة .. واقترب من صديقته فـ ابتسمت ُ حاول أن يقبلها .. فقبلته بحرارة شديدة .. من ثم قالت له: كنت أعلم أنك سوف تفعل ذلك .. ولطالما أحببت ُأن افعل ذلك معك وبدأ يقبلها وتقبله
ولكن الغريب ... بعد فترة قليلة .. اكتشف أن الفتاه التي قبلها .. هي من تدافع عنه وتخبر صديقاتها أنه شخص محترم ( ولكنه لا تحترمه من داخلها ) ولكنها تفعل ذلك كي لا تخسره او تبرر صداقتها التي زادت وتعمقت معه لصديقاتها ..
ومن طردها من سيارته .. هي من تحاول الاساءة له وتخبرهم بأنه شخص سافل وتخفي خلف قناع ( برغم احترامها الشديد له من داخلها ) ولكنها تحاول ان تبرهن لـ اصدقائها انها هي من تترك الاشخاص ولا تترك وتحاول الانتقام من كرامتها أمامه ...
وبهذا انتهينا من عرض رواية 3 جامعة من قسم روايات جريئة جدا قصيرة، وللمزيد من هذه الروايات والروايات الرومانسية الأخرى عليكم متابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك من هنا.
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا