مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص الرومانسية الخلابة في موقعنا قصص 26 مع الفصل الثامن من رواية ستعشقنى رغماً عنك،
تابعونا لقراءة جميع أجزاء رواية ستعشقنى رغماً عنك.
الفصل السابع من رواية ستعشقنى رغماً عنك
اقرأ أيضا رواية عشقها المستحيل
رواية ستعشقنى رغماً عنك | الفصل الثامن |
رواية ستعشقنى رغماً عنك | الفصل الثامن
كان صرير الفرامل يصم اذان الجميع داخل السياره
ميرا: ايه الجنان ده كنت هتموتنى
مالك : بصى يا بت انتى ... انتى دلوقتى لو ما قلتى مين اللى فى حياتك ... يمين بعظيم لكون مطلقك و راميكى رميه الكلاب فى نص الطريق
نظرت له و الدهشه مرتسمه على وجهها الجميل و امتلئت عيناها بالدموع ... و همت بأن تفتح الباب و تخرج بما بقى لها من كرامه ...
مالك بصوت جهورى جعلها تنفض : ما تنطقى فى مين فى حياتك ...
ارتعبت منه و من منظره فظنت انه سيتطاول عليها و يضربها ..
نطقت من بين شفتيها المرتعشتين الورديتين : مافيش
نظر لها بعدم تصديق... متأكده
نظرت له و هى لازالت ترتعش لكن غضبها تملك منها ...روحنى دلوقتى حالا
مالك : هههههههههه جميله انتى .. و انتى فكرك انك هتروحى على بيت اهلك تانى بعد اللى قلتيه ده.. انت مراتى .. و خلاص تلزمينى يا حلوه
ميرا: لا طبعا ايه الجنان ده ... احنا مش متفقين على كده ... روحنى دلوقتى
مالك ببرود: ههههههه خلاص يا حلوه معايا على بيتى وورينى هتمشى ازاى ترجعى بيت اهلك
همت بأخراج هاتفها المحمول و شرعت فى الاتصال بوالدتها ... سحبه من يدها و القاه من نافذه السياره
انا جوزك و كلامى لازم يتسمع ماشى يا حلوه ... و تخليكى شاطره و مطيعه كده معايا بدل ما تشوفى منى وش مش هيعجبك
ميرا و هى تبكى : انا عايزه ماما ... و مش عايزاك طلقنى
مد ايده ليلمس وجنتها ... نفضتها و كأنها تحمل وباءاً
مالك: اه شكلك هتتعبينى ...
ميرا: و بعدين انت مش كنت قايل لماما انك هتعمل فرح ...
مالك: اصلى افتكرت ان ابويا لسه ما عداش على موته 40 يوم
ميرا بترجى : لو سمحت انا عايزه ماما هتقلق عليا ...
مالك: و انا مايرضنيش قلق طنط ... اخرج هاتفه و طلب ارقام ماجده
مالك: سلامو عليكم يا طنط
ماجده: و عليكم السلام يا حبيبى
مالك: طنط انا حبيت ابلغك ان انا و ميرا هنطلع على شقه بتاعتى لحد ما بيتنا اللى فى القصر يخلص
ماجده: بس ده ما كنش اتفاقنا يا بنى
مالك: ما ميرا لما عرفت ان بابا لسه متوفى قريب اصرت ان ما يكونش فى فرح و قالت عيب الناس تاكل وشنا
و هى اللى طلبت منى كده
ماجده : مش عارفه اقولك ايه والله الناس تقول علينا ايه يا ابنى ... مافيش جواز بالاسلوب ده ابدا
مالك: يا طنط مش المهم سعاده ميرا
ماجده بلا حول ولا قوه: اه يا حبيبى ماليش الا سعادتها ..... ممكن اكلمها
مالك : اه طبعا هى مع حضرتك اهى .... ثم اقترب من اذنها .. يمين بعظيم لو نطقتى بكلمه عكس اللى اتقالت ليكون يومك اسود
سحبت الهاتف و هى تشعر بالقهر و الذل ....: ايوه يا ماما
ماجده: ايه يا ميرا الكلام ده ...ينفع كده الناس تقول علينا ايه يا بنتى ...
ميرا و هى تحاول ان تجعل نبرتها طبيعيه: معلش يا ست الكل ....سامحينى بقا ..بس بردوا ده والد مالك
الام بعدم تصديق لكن ليس بيدها شئ الان: ماشى يا بنتى خلى بالك من جوزك .... و ابقى طمنينى عليكم
ميرا: حاضر يا امى حاضر...سلام عليكم
مالك: برافو عليكى شطوره ... احبك كده بقا و انتى قطه مطيعه
نظرت له بكره فهو حرمها من فرحتها و فرحه والدتها بها ... فكيف له ان يحول حياتى بكلمه واحده منه .. و كأنى عروس مارونت يحركها بالخيوط بين اصابعه
لم اكن تلك الرقيقه كما فى عيناك فمن اليوم انت من بدئت الحرب ايها المالك ...فمن اليوم سأتلذذ بغضبك و سأحب تعكير صفوك...فمن اليوم ستتعرف على ميرا جديده
مالك: ايه رحتى فين يا حلوه ركزى كده معايا
ميرا: مبدئيا ...لسانك ده تحطه جوه بقك بدل ما اقطعهولك ...فاهم ولا لا
نظر لها بعمق و رد ببرود: لا مش فاهم ... و عايز اشوفك هتقطعهولى ازاى
يالا انزلى انزلى البيت اهه ... منطقه عمر ما حد من اهلك خطر فى باله انه يعدى من شوارعها
نظرت له بضيق شديد فمن اين يعرف اهلى كى يحكى عنهم بهذا الاسلوب
تقدمت منه بخطوات و انتظرت المصعد قليلا
صعد الى الطابق الثانى عشر
خرج و فتح احدى الشقق فى الطابق و دخل .... : اتفضلى واقفه ليه بره ... ولا تكونى عايزانى اشيلك و نعمل الحركات اللى بيعملوها المجوزين دى
دخلت و اغلقت الباب بعنف شديد و كانت تكظم غيظها
جلس على اقرب اريكه ... و مد ارجله على المنضده الزجاجيه و بمنتهى الاحتقار: انجرى حضريلى حاجه اكلها
نظرت له بأحتقار مماثل و التفت و تركته و ذهبت الى حجره النوم الرئيسيه
نظرت فى الدولاب فوجدت كل ما به لا يصلح للارتداء فكل ما به لانجرى عارى من جميع الجهات
فتحت الجهه الاخرى من الدوب لتجد ملابسه الرجاليه ... فلم تبالى اخذت تيشرت من ملابسه فجاء عليها و كأنه فستان منزل الى ما فوق الركبه ....لكن حقا الجو مثل الثلج فكيف ستتحمل بروده الشتاء
لكن العند يولد الكفر ...ستتحمل بروده الجو فهى لم تكن اكثر من بروده
رفعت جدائلها البندقيه بمشبك صغير و كانت حافيه القدمين ...فالمنزل و كأنه لشاب اعزب ... عدا الملابس الفاضحه التى لم تتمكن من معرفه هويه صاحبتها
خرجت من الحجره .... بحثت عن المطبخ و اعدت كوب من النسكافيه و جلست بجواره على المقعد
ميرا : بوص يا ابن الناس من الواضح اننا لسه مطولين مع بعض شويه ...
كان ينظر لها و هو مفتون بجمالها فكم كانت رقيقه قصيره جميله برئيه شرسه
ميرا: اولا انا هكمل فى شغلى ... ثانيا كل واحد مننا هنا فى حاله لا تقولى اكلينى ولا تقولى شربينى ... انا شايفه فيك ايدين و رجلين يعنى لا انت مكسح ولا مكتع علشان اخدمك .... ثالثا: كل واحد ينام فى اوضه لوحده
كان ينظر لها و هو لا يعطى اى اهتمام للحديث فأغمض عينه و عاد برأسه للخلف و كان ينفس سيجاره
استشاطت غضبا فكأنها تحدث نفسها : انت يا بنى ادم ما ترد عليا ...ولا شايفنى بكلم نفسى
اعتدل فى جلسته و اطفئ السيجاره و رفع عينيه لها بنظره ارعبتها
مالك بهدوء: كل التخاريف اللى اتقالت دى ما تدخلش ذمتى بنكله مصديه ... انا الراجل يبقى انا اللى اشتغل و انا اللى اصرف على بيتى و مراتى
انتى بقا يا هانم تنسى موضوع الشغل ده مش على اخر الزمن مرات مالك عبد الرحمن تبقى حته بياعه فى محل و اللى يدخل يمسك ايدها و اللى يغمزلها و اللى يديها رقم تلفونه ...و ياعالم ايه تانى ممكن يكون بيحصل
نظرت له بغيظ شديد: ليه و انت شايف ان كل الرجاله زباله زيك .... و بيفرضوا نفسهم على بنات الناس ....
اقترب منها بشكل خطر ...ومد يده ولامس وجنتها .... بصى بس يا حلوه علشان انا ليا نظام معين ... لسانك هيطول هقطعهولك...صوتك هيعلى هخرسك ... اما بقا الباقى خليه لما يجى وقته
و بعدين ايه اللى انتى لبساه ده
وضعت يدها الاثنين فى خصرها و هزت جسدها قليلا محاوله استفزازه : ما انا لو كنت اتجوزت راجل عدل كان اشترالى هدوم ..مش سايبنى فى عز البر من غير حاجه تتلبس
مالك: لا يظهر انك فعلا عايزه قطع لسانك ...اتعدلى يا بت انتى انا صبرى عليكى له حدود ...بلاش تخرجينى عن شعورى ...خلينى كويس معاكى و احسن معاملتك الكام شهر اللى هنعيشهم مع بعض دول
كانت صدمه غير متوقعه لها
ميرا: كام شهر ايه ؟؟ مش فاهمه
مالك: اوعى يا بت تكونى انى دوبت فى جمال خضار عيونك ... انا مجوزك جوازه مصلحه ... كان برضاكى او غصب عنك هيتم ... و اهه كل اللى انا رسمتله تم زى ما انا عايز ....هتفكرى تعملى فيها البريئه المظلومه الضحيه انتى مكتوبلك مؤخر مليون جنيه ... تلاقيكى عمرك ما سمعتى حتى ده الرقم ده فى حياتك ولا عدى فى خيالك
نظر له و كانت الارض تميد بها و شعرت انها بدئت فى فقد توازنها و فجأه سقطت ارضا
*********************
ميرا: ايه الجنان ده كنت هتموتنى
مالك : بصى يا بت انتى ... انتى دلوقتى لو ما قلتى مين اللى فى حياتك ... يمين بعظيم لكون مطلقك و راميكى رميه الكلاب فى نص الطريق
نظرت له و الدهشه مرتسمه على وجهها الجميل و امتلئت عيناها بالدموع ... و همت بأن تفتح الباب و تخرج بما بقى لها من كرامه ...
مالك بصوت جهورى جعلها تنفض : ما تنطقى فى مين فى حياتك ...
ارتعبت منه و من منظره فظنت انه سيتطاول عليها و يضربها ..
نطقت من بين شفتيها المرتعشتين الورديتين : مافيش
نظر لها بعدم تصديق... متأكده
نظرت له و هى لازالت ترتعش لكن غضبها تملك منها ...روحنى دلوقتى حالا
مالك : هههههههههه جميله انتى .. و انتى فكرك انك هتروحى على بيت اهلك تانى بعد اللى قلتيه ده.. انت مراتى .. و خلاص تلزمينى يا حلوه
ميرا: لا طبعا ايه الجنان ده ... احنا مش متفقين على كده ... روحنى دلوقتى
مالك ببرود: ههههههه خلاص يا حلوه معايا على بيتى وورينى هتمشى ازاى ترجعى بيت اهلك
همت بأخراج هاتفها المحمول و شرعت فى الاتصال بوالدتها ... سحبه من يدها و القاه من نافذه السياره
انا جوزك و كلامى لازم يتسمع ماشى يا حلوه ... و تخليكى شاطره و مطيعه كده معايا بدل ما تشوفى منى وش مش هيعجبك
ميرا و هى تبكى : انا عايزه ماما ... و مش عايزاك طلقنى
مد ايده ليلمس وجنتها ... نفضتها و كأنها تحمل وباءاً
مالك: اه شكلك هتتعبينى ...
ميرا: و بعدين انت مش كنت قايل لماما انك هتعمل فرح ...
مالك: اصلى افتكرت ان ابويا لسه ما عداش على موته 40 يوم
ميرا بترجى : لو سمحت انا عايزه ماما هتقلق عليا ...
مالك: و انا مايرضنيش قلق طنط ... اخرج هاتفه و طلب ارقام ماجده
مالك: سلامو عليكم يا طنط
ماجده: و عليكم السلام يا حبيبى
مالك: طنط انا حبيت ابلغك ان انا و ميرا هنطلع على شقه بتاعتى لحد ما بيتنا اللى فى القصر يخلص
ماجده: بس ده ما كنش اتفاقنا يا بنى
مالك: ما ميرا لما عرفت ان بابا لسه متوفى قريب اصرت ان ما يكونش فى فرح و قالت عيب الناس تاكل وشنا
و هى اللى طلبت منى كده
ماجده : مش عارفه اقولك ايه والله الناس تقول علينا ايه يا ابنى ... مافيش جواز بالاسلوب ده ابدا
مالك: يا طنط مش المهم سعاده ميرا
ماجده بلا حول ولا قوه: اه يا حبيبى ماليش الا سعادتها ..... ممكن اكلمها
مالك : اه طبعا هى مع حضرتك اهى .... ثم اقترب من اذنها .. يمين بعظيم لو نطقتى بكلمه عكس اللى اتقالت ليكون يومك اسود
سحبت الهاتف و هى تشعر بالقهر و الذل ....: ايوه يا ماما
ماجده: ايه يا ميرا الكلام ده ...ينفع كده الناس تقول علينا ايه يا بنتى ...
ميرا و هى تحاول ان تجعل نبرتها طبيعيه: معلش يا ست الكل ....سامحينى بقا ..بس بردوا ده والد مالك
الام بعدم تصديق لكن ليس بيدها شئ الان: ماشى يا بنتى خلى بالك من جوزك .... و ابقى طمنينى عليكم
ميرا: حاضر يا امى حاضر...سلام عليكم
مالك: برافو عليكى شطوره ... احبك كده بقا و انتى قطه مطيعه
نظرت له بكره فهو حرمها من فرحتها و فرحه والدتها بها ... فكيف له ان يحول حياتى بكلمه واحده منه .. و كأنى عروس مارونت يحركها بالخيوط بين اصابعه
لم اكن تلك الرقيقه كما فى عيناك فمن اليوم انت من بدئت الحرب ايها المالك ...فمن اليوم سأتلذذ بغضبك و سأحب تعكير صفوك...فمن اليوم ستتعرف على ميرا جديده
مالك: ايه رحتى فين يا حلوه ركزى كده معايا
ميرا: مبدئيا ...لسانك ده تحطه جوه بقك بدل ما اقطعهولك ...فاهم ولا لا
نظر لها بعمق و رد ببرود: لا مش فاهم ... و عايز اشوفك هتقطعهولى ازاى
يالا انزلى انزلى البيت اهه ... منطقه عمر ما حد من اهلك خطر فى باله انه يعدى من شوارعها
نظرت له بضيق شديد فمن اين يعرف اهلى كى يحكى عنهم بهذا الاسلوب
تقدمت منه بخطوات و انتظرت المصعد قليلا
صعد الى الطابق الثانى عشر
خرج و فتح احدى الشقق فى الطابق و دخل .... : اتفضلى واقفه ليه بره ... ولا تكونى عايزانى اشيلك و نعمل الحركات اللى بيعملوها المجوزين دى
دخلت و اغلقت الباب بعنف شديد و كانت تكظم غيظها
جلس على اقرب اريكه ... و مد ارجله على المنضده الزجاجيه و بمنتهى الاحتقار: انجرى حضريلى حاجه اكلها
نظرت له بأحتقار مماثل و التفت و تركته و ذهبت الى حجره النوم الرئيسيه
نظرت فى الدولاب فوجدت كل ما به لا يصلح للارتداء فكل ما به لانجرى عارى من جميع الجهات
فتحت الجهه الاخرى من الدوب لتجد ملابسه الرجاليه ... فلم تبالى اخذت تيشرت من ملابسه فجاء عليها و كأنه فستان منزل الى ما فوق الركبه ....لكن حقا الجو مثل الثلج فكيف ستتحمل بروده الشتاء
لكن العند يولد الكفر ...ستتحمل بروده الجو فهى لم تكن اكثر من بروده
رفعت جدائلها البندقيه بمشبك صغير و كانت حافيه القدمين ...فالمنزل و كأنه لشاب اعزب ... عدا الملابس الفاضحه التى لم تتمكن من معرفه هويه صاحبتها
خرجت من الحجره .... بحثت عن المطبخ و اعدت كوب من النسكافيه و جلست بجواره على المقعد
ميرا : بوص يا ابن الناس من الواضح اننا لسه مطولين مع بعض شويه ...
كان ينظر لها و هو مفتون بجمالها فكم كانت رقيقه قصيره جميله برئيه شرسه
ميرا: اولا انا هكمل فى شغلى ... ثانيا كل واحد مننا هنا فى حاله لا تقولى اكلينى ولا تقولى شربينى ... انا شايفه فيك ايدين و رجلين يعنى لا انت مكسح ولا مكتع علشان اخدمك .... ثالثا: كل واحد ينام فى اوضه لوحده
كان ينظر لها و هو لا يعطى اى اهتمام للحديث فأغمض عينه و عاد برأسه للخلف و كان ينفس سيجاره
استشاطت غضبا فكأنها تحدث نفسها : انت يا بنى ادم ما ترد عليا ...ولا شايفنى بكلم نفسى
اعتدل فى جلسته و اطفئ السيجاره و رفع عينيه لها بنظره ارعبتها
مالك بهدوء: كل التخاريف اللى اتقالت دى ما تدخلش ذمتى بنكله مصديه ... انا الراجل يبقى انا اللى اشتغل و انا اللى اصرف على بيتى و مراتى
انتى بقا يا هانم تنسى موضوع الشغل ده مش على اخر الزمن مرات مالك عبد الرحمن تبقى حته بياعه فى محل و اللى يدخل يمسك ايدها و اللى يغمزلها و اللى يديها رقم تلفونه ...و ياعالم ايه تانى ممكن يكون بيحصل
نظرت له بغيظ شديد: ليه و انت شايف ان كل الرجاله زباله زيك .... و بيفرضوا نفسهم على بنات الناس ....
اقترب منها بشكل خطر ...ومد يده ولامس وجنتها .... بصى بس يا حلوه علشان انا ليا نظام معين ... لسانك هيطول هقطعهولك...صوتك هيعلى هخرسك ... اما بقا الباقى خليه لما يجى وقته
و بعدين ايه اللى انتى لبساه ده
وضعت يدها الاثنين فى خصرها و هزت جسدها قليلا محاوله استفزازه : ما انا لو كنت اتجوزت راجل عدل كان اشترالى هدوم ..مش سايبنى فى عز البر من غير حاجه تتلبس
مالك: لا يظهر انك فعلا عايزه قطع لسانك ...اتعدلى يا بت انتى انا صبرى عليكى له حدود ...بلاش تخرجينى عن شعورى ...خلينى كويس معاكى و احسن معاملتك الكام شهر اللى هنعيشهم مع بعض دول
كانت صدمه غير متوقعه لها
ميرا: كام شهر ايه ؟؟ مش فاهمه
مالك: اوعى يا بت تكونى انى دوبت فى جمال خضار عيونك ... انا مجوزك جوازه مصلحه ... كان برضاكى او غصب عنك هيتم ... و اهه كل اللى انا رسمتله تم زى ما انا عايز ....هتفكرى تعملى فيها البريئه المظلومه الضحيه انتى مكتوبلك مؤخر مليون جنيه ... تلاقيكى عمرك ما سمعتى حتى ده الرقم ده فى حياتك ولا عدى فى خيالك
نظر له و كانت الارض تميد بها و شعرت انها بدئت فى فقد توازنها و فجأه سقطت ارضا
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل الثامن من رواية ستعشقنى رغماً عنك، تابعونا على صفحتنا على الفيس بوك من هنا للمزيد من الروايات الأخري
تابع الفصل التاسع من رواية ستعشقنى رغماً عنك
اقرأ أيضا رواية آدم ولانا
مفاجأة
يُمكنك شراء روايات أو كتب من على الإنترنت لتصلك حتى باب منزلك في أي مكان في مصر
خصومات هائلة تصل ل 70% والدفع عن الإستلام للتصفح والشراء : اضغط هنا
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا