أهلا بك مرة أخري في موقع قصص 26 ويسعدني أن أقدم لك الفصل الأخير من رواية يوما ما سنلتقي بقلم هدير مصطفي وهي الجزء الأول من ثلاثية اللقاء وتعتبر واحدة من القصص الرومانسية المليئة بالصراع بين الحب والحرمان والقرب والبعد.
تتسم رواية يوما ما سنلتقي بالكثير من الأحداث والمواقف الدرامية التي ستنال اعجابك بالتأكيد فتابع معنا.
رواية يوما ما سنلتقي بقلم هدير مصطفي - الفصل الحادى والعشرون(الأخير)
رواية يوما ما سنلتقي (الجزء الأول من ثلاثية اللقاء) بقلم هدير مصطفي |
=============================
رواية يوما ما سنلتقي بقلم هدير مصطفي - الفصل الأخير
ﻣﻠﻚ : ﺍﻧﺎ ﻋﻤﻠﺖ ﻓﻴﻚ ﺍﻳﻪ ... ﺍﻧﺎ ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺎ ﺍﺫﻳﺘﻚ
# ﻣﻌﺘﺰ ( ﻣﻘﺎﻃﻌﻬﺎ : ﻻ .. ﺍﺫﻳﺘﻴﻨﻲ ... ﻭﻛﺘﻴﺮ ﺍﻭﻱ ... ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﺑﺸﻮﻓﻚ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻣﻊ ﺣﺒﻴﺐ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻋﺼﺎﻡ ﻛﻨﺘﻲ ﺑﺘﺄﺫﻳﻨﻲ ...... ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﺑﺤﺎﻭﻝ ﺍﻗﺮﺏ ﻣﻨﻚ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﺗﺒﻌﺪﻱ ﻛﻨﺘﻲ ﺑﺘﺄﺫﻳﻨﻲ ..... ﻟﻤﺎ ﺟﻴﺖ ﺍﺗﻘﺪﻣﺘﻠﻚ ﻭﺭﻓﻀﻴﻨﻲ ﺍﺫﻳﺘﻨﻲ
# ﻣﻠﻚ ( ﻣﻘﺎﻃﻌﺘﻪ : ﻳﺎﺍﺍﺍﻩ ﻳﺎﻣﻌﺘﺰ ﺩﺍ ﺍﻧﺖ ﺷﺎﻳﻞ ﻣﻨﻲ ﺍﻭﻱ
# ﻣﻌﺘﺰ : ﺷﺎﻳﻞ ﻳﺎﻣﻠﻚ ...... ﺷﺎﻳﻞ ﻛﻞ ﺩﻩ ﻭﺍﻛﺘﺮ ﻛﻤﺎﻥ .... ﻭﻣﺶ ﻫﺴﻴﺒﻚ ﺍﻻ ﻟﻤﺎ ﺍﺧﺪ ﺣﻘﻲ ﻣﻨﻚ
# ﻣﻠﻚ ( ﻣﻘﺎﻃﻌﻪ : ﻗﺼﺪﻙ ﺍﻳﻪ
# ﻣﻌﺘﺰ : ﻫﺘﺠﻮﺯﻙ
# ﻣﻠﻚ ( ﺑﺼﺪﻣﻪ : ﺍﻳﻪ ..... ﺍﻧﺖ ﻣﺠﻨﻮﻥ
# ﻣﻌﺘﺰ ( ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻰ : ﻫﺘﺠﻮﺯﻙ ﺑﺮﺿﺎﻛﻲ ﺍﻭ ﻏﺼﺐ ﻋﻨﻚ
# ﻣﻠﻚ : ﻣﺶ ﻣﻤﻜﻦ ... ﺍﻧﺎ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﺗﺠﻮﺯﻙ
# ﻣﻌﺘﺰ : ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﻗﻮﻟﺘﻪ ...... ﻭﻛﻼﻣﻲ ﻣﺶ ﻫﻘﺮﺭﻩ ﺗﺎﻧﻲ ...... ﻫﻨﺘﺠﻮﺯ ﺑﻜﺮﻩ ... ﻭﻣﺎﺗﺤﻮﻟﻴﺶ ﺗﺴﺘﻨﺠﺪﻱ ﺑﺤﺪ ..... ﻻﻥ ﺍﻧﺎ ﺍﺻﻶ ﻋﺎﻣﻞ ﻛﻞ ﺍﺣﺘﻴﺎﻃﺎﻃﻲ ﻟﻜﻞ ﺩﻩ .... ﺟﺒﺘﻚ ﻟﺤﺪ ﻫﻨﺎ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﺒﻘﻲ ﻟﻮﺣﺪﻙ ﻭﻣﺤﺪﺵ ﻳﻨﻘﺬﻙ ﻣﻨﻲ
# ﻣﻠﻚ : ﺍﻧﺖ ﺍﻛﻴﺪ ﺑﻨﻲ ﺍﺩﻡ ﻣﺮﻳﺾ ﻭﻣﺠﻨﻮﻥ
# ﻣﻌﺘﺰ ( ﻣﻘﺎﻃﻌﻬﺎ : ﺑﻴﻜﻲ ﻣﺠﻨﻮﻥ ﺑﻴﻜﻲ ﻳﺎﻣﻠﻚ ﻣﺠﻨﻮﻥ ﺑﺤﺒﻲ ﻟﻴﻜﻲ
( ﻭﺧﺮﺝ ﻣﻌﺘﺰ ﻟﻴﺘﺮﻙ ﻣﻠﻚ ﺗﺒﻜﻲ ﺑﺤﺮﻗﻪ ﻭﺍﻟﻢ )
( ﻭﺍﻟﻌﻜﺲ ﺗﻤﺎﻣﺂ ﻳﺤﺪﺙ ﻫﻨﺎ ﻋﻨﺪ ﺷﻬﺪ ﻭ ﻭﻋﺪ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺠﻬﺰﻭﻥ ﺍﻟﺸﻨﻂ ﻟﻠﺮﺟﻮﻉ ﻟﻠﻘﺎﻫﺮﻩ ﻻﻥ ﻏﺪﺁ ﺣﻔﻞ ﺯﻓﺎﻑ ﻣﺮﺍﺩ ﺧﻠﺼﻮﺍ ﺗﺠﻬﻴﺰ ﺍﻟﺸﻨﻂ ﻭﺧﺎﺩﻭﻫﺎ ﻭﻧﺰﻟﻮﺍ ﻭﻗﺎﺑﻠﻮﺍ ﺍﻣﻴﺮ ﻭﺳﻴﻒ )
# ﺍﻣﻴﺮ : ﻫﺘﻤﺸﻲ ﺧﻼﺹ ﻳﺎ ﻣﺠﻨﻮﻧﺘﻲ
# ﺷﻬﺪ : ﻳﺎﺍﺍﺍﺍﻩ ﺍﺧﻴﺮﺁ ﻫﺨﻠﺺ ﻣﻨﻚ
# ﺍﻣﻴﺮ : ﻳﺎﻟﻬﻮﻭﻭﻭﻱ ﻳﺎﺑﺖ ﻫﺘﺠﻨﻨﻴﻨﻲ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
( ﻭﺛﻢ ﺍﺧﺬ ﺳﻴﻒ ﻭﻋﺪ ﺑﻌﻴﺪﺁ ﻗﻠﻴﻶ ﻭﺗﺮﻙ ﺍﻣﻴﺮ ﻣﻊ ﻣﻌﺸﻮﻗﺘﻪ ﺍﻟﺸﻘﻴﻪ )
# ﺳﻴﻒ : ﻫﺘﻮﺣﺸﻴﻨﻲ
( ﺍﺣﺮﺍﺝ ﻭﻋﺪ ﻇﻬﺮ ﻛﺜﻴﺮﺁ ﻋﻠﻲ ﻭﺟﻬﻬﺎ )
# ﺳﻴﻒ : ﻳﻮﻭﻭﻩ ﺑﻘﻲ ﻳﺎ ﺩﻭﺩﻱ ﻫﻮ ﺍﻧﺎ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺍﻗﻮﻟﻚ ﺣﺎﺟﻪ ﺗﺪﻳﺮﻱ ﻭﺷﻚ ﻋﻨﻲ ﻛﺪﻩ
# ﻭﻋﺪ : ﻳﻮﻭﻭﻩ ﺑﻘﻲ ﺍﻧﺖ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﺸﻮﻓﻨﻲ ﻫﺘﻘﻌﺪ ﺗﻜﺜﻔﻨﻲ ﻛﺪﻩ ..... ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺷﻴﻪ ﺑﻘﻲ
# ﺳﻴﻒ : ﺍﺳﺘﻨﻲ ﺑﺲ ﻫﻘﻮﻟﻚ ﺣﺎﺟﻪ
# ﻭﻋﺪ : ﻗﻮﻝ
# ﺳﻴﻒ : ﺍﻧﺎ ﻭﺍﻣﻴﺮ ﻫﻨﻴﺠﻲ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﻩ ﺑﻜﺮﻩ
# ﻭﻋﺪ : ﺍﺷﻤﻌﻨﺎ ﺑﻘﻲ
# ﺳﻴﻒ : ﻫﻮ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺷﻤﻌﻨﺎ ..... ﻣﻌﺰﻭﻣﻴﻦ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻔﺮﺡ
# ﻭﻋﺪ : ﻭﻣﻴﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﺎﺯﻣﻜﻢ ﺑﻘﻲ ﻣﺎﻇﻨﺶ ﺍﻧﻪ ﻣﺮﺍﺩ .... ﻻﻧﻚ ﻣﺎﺗﻌﺮﻓﺶ
# ﺳﻴﻒ : ﻳﺎﺑﺖ ﺑﻄﻠﻲ ﻟﻤﺎﺿﻪ .... ﺍﻧﺎ ﺻﺤﻴﺢ ﻣﺎﻋﺮﻓﺶ ﻣﺮﺍﺩ ﺑﺲ ﺍﻋﺮﻑ ﺷﻤﺲ ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﺰﻣﺘﻨﺎ
( ﻭﻳﻌﺪﻱ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺴﻼﻡ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭﻳﺠﻲ ﺗﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻤﻮﻋﻮﺩ ﻓﺮﺡ ﻣﺮﺍﺩ ﻋﻠﻲ ﺍﻣﻴﺮﺗﻪ ﻧﺪﻱ ﻭﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺤﻀﻴﺮﺍﺕ ﺣﺘﻲ ﺷﻤﺲ ﻓﻬﻲ ﺍﺗﺨﺬﺕ ﻣﻦ ﻣﺮﺍﺩ ﺍﺧﺂ ﻟﻬﺎ ﻭﺑﺤﻖ ﺗﻌﺘﺒﺮﻩ ﺳﻨﺪﺁ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻫﻮ ﺍﻳﻀﺂ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﺎﻣﻠﻬﺎ ﻛﺄﺥ ﺣﻘﻴﻘﻲ ﻟﻬﺎ
ﻭﺍﻣﺎ ﻫﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺳﺎﻣﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﻣﻜﺘﺒﻪ ﻭﺍﻟﺤﺰﻥ ﻃﺎﻏﻲ ﻋﻠﻲ ﻣﻼﻣﺢ ﻭﺟﻬﻪ ﻓﻤﺎﺯﺍﻝ ﻳﻈﻦ ﺍﻥ ﺣﺒﻴﺒﺘﻪ ﺳﺘﺘﺰﻭﺝ ﺑﻐﻴﺮﻩ ﻭﻳﺘﻠﻘﻲ ﺍﺗﺼﺎﻝ )
# ﺳﺎﻣﻲ : ﺍﻳﻪ ﻳﺎﻋﻢ ﺍﻧﺖ ﻓﻴﻦ
# ﻫﺸﺎﻡ : ﺍﻧﺎ ﻫﻨﺎ ﺍﻫﻮ ﻳﺎﻋﻢ ... ﺍﺑﻦ ﺍﻝ ... ﻣﺪﻭﺧﻨﻲ ﻭﺭﺍﻩ ﻭﻣﻜﻨﺶ ﻋﺎﻭﺯ ﻳﻮﻗﻊ ﺍﻟﻌﻘﺪ .. ﻭﺍﺧﻴﺮﺁ ﻭﺍﻓﻖ ﻭﺍﺩﺍﻧﻲ ﻣﻴﻌﺎﺩ ﻧﺘﻘﺎﺑﻞ ﻓﻴﻪ ﻭﻣﺠﺎﺵ ﺍﻫﻮ
# ﺳﺎﻣﻲ : ﻭﻫﺘﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ
# ﻫﺸﺎﻡ : ﺍﺧﺪﺕ ﻋﻨﻮﺍﻧﻪ ﻭﻫﺮﻭﺣﻠﻪ
# ﺳﺎﻣﻲ : ﻣﺎﺷﻲ ﻳﺎﺻﺎﺣﺒﻲ ﺧﻠﻲ ﺑﺎﻟﻚ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻚ
# ﻫﺸﺎﻡ : ﺍﻳﻪ ﺑﻘﻲ ... ﻣﺎﻟﻚ ﻛﺪﻩ ... ﺷﻜﻠﻚ ﻣﺘﻀﺎﻳﻖ
# ﺳﺎﻣﻲ ( ﺑﺤﺰﻥ : ﺷﻤﺲ ﻭﻣﺮﺍﺩ ﻓﺮﺍﺣﻬﻢ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﻩ
# ﻫﺸﺎﻡ : ﺭﺑﻨﺎ ﻣﻌﺎﻙ ﻳﺎ ﺻﺎﺣﺒﻲ
( ﻭﺍﻧﺘﻬﺖ ﺍﻟﻤﻜﺎﻟﻤﻪ ﻭﺭﺟﻊ ﺳﺎﻣﻲ ﻻﺣﺰﺍﻧﻪ ﻭﺍﻣﺎ ﻫﺸﺎﻡ ﻗﺎﻝ ﻟﻨﻔﺴﻪ )
# ﻫﺸﺎﻡ : ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﻟﻴﻪ ﻳﺎ ﺻﺎﺣﺒﻲ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﻧﺖ ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﺩﻩ
( ﻭﻳﻨﺰﻝ ﻣﻦ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﻟﻴﺬﻫﺐ ﺍﻟﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﺠﻬﻮﻝ ﺍﻣﺎ ﻋﻨﺪ ﻣﻠﻚ ﻳﺪﺧﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻌﺘﺰ ﻭﻳﻀﻊ ﻟﻬﺎ ﻓﺴﺘﺎﻥ ﺯﻓﺎﻑ ﻣﻦ ﺍﺧﺮ ﺻﻴﺤﺎﺕ ﺍﻟﻤﻮﺿﻪ ﻭﻋﺪﻱ )
# ﻣﻌﺘﺰ : ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﺩﻩ ﺍﻟﺒﺴﻴﻪ ﻭﺍﻧﺰﻟﻲ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﻫﻨﺘﺠﻮﺯ ...... ﻭﻋﺸﺎﻥ ﻣﺎﺗﺘﺤﺠﺠﻴﺶ ﻫﻴﺒﻘﻲ ﺟﻮﺍﺯ ﺭﺳﻤﻲ %100 ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺄﺫﻭﻥ ﻭﺷﻬﻮﺩ ﻭﺍﻟﺠﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻋﺮﻓﺎﻩ ﺩﻩ
# ﻣﻠﻚ : ﻣﺶ ﻫﺘﺠﻮﺯﻙ ... ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺶ ﻫﺘﺠﻮﺯﻙ
( ﻫﻨﺎ ﻳﺴﻤﻊ ﻫﺸﺎﻡ ﺟﺮﺱ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﻴﻈﻦ ﺍﻧﻬﻢ ﺍﺻﺪﻗﺎﺋﻪ ﺍﻟﺸﻬﻮﺩ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ
ﺍﻣﺎ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺤﻔﻠﻪ ﻭﻫﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻒ ﻣﺮﺍﺩ ﻣﻊ ﺍﻻﺻﺪﻗﺎﺀ ﻭﻫﻮ ﻓﻲ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﻩ ﻭﺍﻟﻔﺮﺡ )
# ﺳﺎﻣﻲ ( ﻳﺘﺼﻨﻊ ﺍﻟﻔﺮﺡ ) : ﺍﻟﻒ ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻳﺎﺻﺎﺣﺒﻲ ﻭﻋﻘﺒﺎﻝ ﺍﻟﺒﻜﺮﻱ
# ﻣﺮﺍﺩ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺒﺎﺭﻙ ﻓﻴﻚ ﻳﺎﺳﺎﻳﻤﻮﺍ ﻭﻋﻘﺒﺎﻝ ﻣﺎ ﻧﻔﺮﺡ ﻓﻴﻚ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻭﻫﻨﺎ ﺗﻈﻬﺮ ﺷﻤﺲ ﺑﻔﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﺍﻻﺯﺭﻕ ﺍﻟﻬﺎﺩﺉ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺟﻤﺎﻟﻬﺎ ﻭﻳﺠﻌﻞ ﻃﻠﺘﻬﺎ ﺭﺍﺋﻌﻪ ﻟﻴﻨﺒﻬﺮ ﺑﻄﻠﺘﻬﺎ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭﻳﻨﺼﺪﻡ ﺳﺎﻣﻲ ﻣﻤﺎ ﻳﺮﻱ ﻳﺎﺍﻟﻬﻲ ﻣﺎ ﻫﺬﺍ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻴﺴﺖ ﺗﻠﻚ ﺷﻤﺲ ﺍﻟﻌﺮﻭﺱ ﻭﻛﻴﻒ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻌﺮﻭﺱ ﻭﻫﻲ ﺗﻘﻒ ﻫﻨﺎ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﻭﻻﺗﺮﺗﺪﻱ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﺍﻻﺑﻴﺾ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺮﺗﺪﻳﻪ ﺍﻟﻌﺮﻭﺱ .... ﻳﺎﺍﻟﻬﻲ ﻣﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻳﻌﻘﻞ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻫﺬﻩ ﻣﻦ ﻣﺨﻴﻠﺘﻲ .... ﺍﻳﻌﻘﻞ ﺍﻥ ﻳﻨﺘﻬﻲ ﺑﻲ ﺍﻻﻣﺮ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺐ ﺑﺎﻟﺠﻨﻮﻥ ( ﻓﻴﻔﻴﻖ ﻣﻦ ﺷﺮﻭﺩﻩ ﻋﻠﻲ ﺻﻮﺕ ﺍﺣﺪ ﺍﻻﺻﺪﻗﺎﺀ )
# ﺻﺪﻳﻖ : ﺍﻭﺑﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ... ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻤﻮﺯﻩ ﺍﻟﺠﺎﻣﺪﻩ ﺩﻱ
# ﻣﺮﺍﺩ : ﺍﺗﻠﻢ ﻳﺎﺽ .... ﺩﻱ ﺍﺧﺘﻲ
# ﺳﺎﻣﻲ ( ﻳﻨﻈﺮ ﻝ ﻣﺮﺍﺩ ﺑﺼﺪﻣﻪ ) ﻧﻌﻢ ... ﺍﺯﺍﻱ ﻳﻌﻨﻲ .... ﻣﺶ ﺩﻱ ﺷﻤﺲ ﺧﻄﻴﺒﻚ
# ﻣﺮﺍﺩ : ﻻ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﻄﺒﺘﻲ ﺑﺲ ﻣﺤﺼﻠﺶ ﻧﺼﻴﺐ
( ﺍﻧﺼﺪﻡ ﺳﺎﻣﻲ ﻣﻤﺎ ﺳﻤﻌﻪ ﻭﻇﻞ ﻳﻨﻈﺮ ﻟﺸﻤﺲ ﻭﻫﻲ ﺗﻘﺘﺮﺏ ﻣﻨﻬﻢ ﺣﺘﻲ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻬﻢ )
# ﺷﻤﺲ : ﻟﻮﺳﻤﺤﺖ ﻳﺎﻣﺮﺍﺩ ﻋﺎﻳﺰﺍﻙ ﻓﻲ ﻛﻠﻤﻪ
# ﻣﺮﺍﺩ : ﻋﻦ ﺍﺫﻧﻜﻢ ﻳﺎﺷﺒﺎﺏ
( ﻭﺗﺮﻙ ﻣﺮﺍﺩ ﺍﺻﺪﻗﺎﺋﻪ ﻭﺍﺑﺘﻌﺪ ﻋﻨﻬﻢ ﻗﻠﻴﻶ ﻟﻴﻘﻒ ﻣﻊ ﺷﻤﺲ ﻭﻳﺮﺍﻗﺒﻬﻢ ﺳﺎﻣﻲ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ )
# ﺷﻤﺲ : ﺍﻟﺤﻖ ﻳﺎﻋﻢ ﻋﺮﻭﺳﺘﻚ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻧﻪ
# ﻣﺮﺍﺩ : ﻣﺎﻟﻬﺎ ﻳﺎﺑﻨﺘﻲ ﻋﻤﻠﺖ ﺍﻳﻪ
# ﺷﻤﺲ : ﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﺖ ﺍﺧﺘﺮﺗﻪ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﻋﺎﻳﺰﻩ ﺗﻐﻴﺮﻩ
# ﻣﺮﺍﺩ : ﺍﻩ ﻳﺎ ﺑﻨﺖ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻧﻪ ... ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﺟﺒﺘﻪ ﻟﻨﻔﺴﻲ ... ﺍﻧﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺎﻟﻲ ﻭﻣﺎﻝ ﺍﻟﺠﻮﺍﺯ ﺑﺲ ﻳﺎﺭﺑﻲ
# ﺷﻤﺲ : ﻃﺐ ﺍﻧﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻓﻜﺮﻩ
# ﻣﺮﺍﺩ : ﺍﻟﺤﻘﻴﻨﻲ ﻭﺍﻟﻨﺒﻲ
# ﺷﻤﺲ : ﺍﻳﻪ ﺭﺋﻴﻚ ﺗﻘﻀﻲ ﻧﺺ ﺍﻟﻔﺮﺡ بالفستان
ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﺖ ﺟﺒﺘﻪ ﻭﺗﺒﻘﻲ ﺗﻄﻠﻊ ﺗﻠﺒﺲ ﺍﻟﻲ ﻫﻲ ﺟﻴﺒﺎﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺺ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ
# ﻣﺮﺍﺩ : ﻳﺎﻟﻬﻮﻱ ... ﻫﻲ ﺟﺎﻳﺒﻪ ﻓﺴﺘﺎﻥ ﺗﺎﻧﻲ ﻛﻤﺎﻥ
# ﺷﻤﺲ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ... ﻫﻮ ﺍﻧﺖ ﻟﺴﻪ ﺷﻮﻓﺖ ﻙ
ﺣﺎﺟﻪ
# ﻣﺮﺍﺩ : ﻣﺠﻨﻮﻧﻪ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ
( ﻛﺎﻥ ﺳﺎﻣﻲ ﻳﺮﺍﻗﺒﻬﻢ ﻭﻳﻔﻜﺮ ... ﺗﺮﻱ ﻣﺎﺫﺍ ﻫﺬﺍ .... ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﻤﻌﻬﻢ .. ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﻪ ﺧﻄﻮﺑﻪ ﻭﺍﻻﻥ ﻫﻲ ﺗﺤﻀﺮ ﺯﻓﺎﻓﻪ ﺑﻔﺮﺡ ﺷﺪﻳﺪ .. ﺑﻴﻨﻬﻢ .. ﻛﻼﻡ ﻭﺿﺤﻚ ﻭﻫﺰﺍﺭ .... ﻣﺎﺫﺍ ﻧﻨﺎﻙ ﻳﺎﺗﺮﻱ؟؟
( ﻭﻫﻨﺎ ﻧﺰﻝ ﻣﻌﺘﺰ ﻟﻴﻔﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﻴﺮﻱ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ﺍﻟﻜﺒﺮﻱ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ﻟﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ﺳﺘﺤﺪﺙ ﺑﻌﺪ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻧﻌﻢ ﺍﻧﻪ ﻫﺸﺎﻡ )
# ﻣﻌﺘﺰ : ﺍﻫﻼ ﻣﺴﺘﺮ ﻫﺸﺎﻡ
# ﻫﺸﺎﻡ : ﺍﻳﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﺖ ﺑﺘﻌﻤﻠﻪ ﺩﻩ ﺍﻧﺖ ﺍﺯﺍﻱ ﺗﺪﻭﺧﻨﻲ ﻭﺭﺍﻙ ﻛﺪﻩ
# ﻣﻌﺘﺰ ( ﺑﺒﺮﻭﺩ : ﻣﻌﻠﺶ ﺍﺻﻞ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﻩ ﻓﺮﺣﻲ
( ﻟﻴﺴﻤﻊ ﻫﺸﺎﻡ ﺻﻮﺕ ﺻﺮﺍﺥ ﻳﺄﺗﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ )
# ﻫﺸﺎﻡ : ﻫﻮ ﻓﻴﻪ ﺍﻳﻪ
# ﻣﻌﺘﺰ ( ﺑﺘﺮﺩﺩ : ﻝ ... ﻻ .. ﻡ .. ﻣﻒ .. ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺎﺟﻪ ﺩﺍ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﻲ
# ﻫﺸﺎﻡ ( ﺑﺸﻚ : ﺍﺯﺍﻱ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﻲ .... ﻭﺳﻊ ﻛﺪﻩ
ﻓﺘﺢ ﻫﺸﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺩﺧﻞ ﺑﻌﺪ ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﻣﻌﺘﺰ ﻟﻴﻤﺸﻲ ﻫﺸﺎﻡ ﻣﺘﺘﺒﻊ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﻓﻴﺼﻞ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﻬﺎ ﻣﻠﻚ ﻭﻳﻔﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﻴﺮﻱ ﻣﻠﻚ ﻣﻘﻴﺪﻩ ﻋﻠﻲ ﻛﺮﺳﻲ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﻜﻲ ﻭﺗﺼﺮﺥ
# ﻫﺸﺎﻡ : ﻣﻠﻚ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺟﺎﺑﻚ ﻫﻨﺎ
# ﻣﻠﻚ ( ﺑﺒﻜﺎﺀ : ﺍﻟﺤﻘﻨﻲ ﻳﺎ ﻫﺸﺎﻡ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﺘﺠﻮﺯﻧﻲ ﺑﺎﻟﻌﺎﻓﻴﻪ
( ﻫﺸﺎﻡ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻓﻜﻬﺎ ﺍﺭﺗﻤﺖ ﻣﻠﻚ ﻓﻲ ﺍﺣﻀﺎﻧﻪ ﺑﻜﻞ ﺍﻟﺤﺐ ﻓﻘﺪ ﺍﺣﺴﺖ ﺑﺎﻻﻣﺎﻥ ﺣﻘﺂ ﻣﻌﻪ ﻭﻫﻨﺎ ﻳﺂﺗﻲ ﻣﻌﺘﺰ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻟﻴﻀﺮﺏ ﻫﺸﺎﻡ ﺑﺎﻟﻔﺎﺯﺍ ﻋﻠﻲ ﺭﺃﺳﻪ ﻟﻴﻘﻊ ﻫﺸﺎﻡ ﻓﺎﻗﺪ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﻭﺗﺼﺮﺥ ﻣﻠﻚ )
# ﻣﻠﻚ : ﻫﺸﺎﺍﺍﺍﺍﻡ
# ﻣﻌﺘﺰ : ﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻫﺴﻤﺢ ﻟﺤﺪ ﻳﺎﺧﺪﻙ ﻣﻨﻲ ﺗﺎﻧﻲ
( ﻳﺤﺎﻭﻝ ﻣﻌﺘﺰ ﻱ
ﺍﻥ ﻳﺸﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﺴﺘﺠﻤﻊ ﻛﻞ ﻗﻮﺗﻬﺎ ﻭﺗﻀﺮﺑﻪ ﻫﻮ ﺍﻻﺧﺮ ﺑﻔﺎﺫﺍ ﻓﻴﻘﻊ ﻣﻐﺸﻴﺂ ﻭﺗﺄﺧﺬ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻣﻦ ﺟﻴﺐ ﻣﻌﺘﺰ ﻭﺗﺘﺼﻞ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ )
( ﻭﻫﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺤﻔﻠﻪ ﺗﻌﺞ ﺑﺎﻟﻤﻌﺎﺯﻳﻢ ﻭﻓﺠﺄﻩ ﺗﻈﻬﺮ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻌﺮﻭﺱ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻧﻪ ﺑﻔﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﺍﻻﺑﻴﺾ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺣﻠﻢ ﻛﻞ ﻓﺘﺎﻩ ﻓﺘﻨﺰﻝ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺴﻼﻻﻡ ﻭﻫﻲ ﻣﺘﻤﺴﻜﻪ ﺑﻴﺪ ﻋﺮﻳﺴﻬﺎ ﺍﻱ ﺣﺒﻴﺒﻬﺎ ﺍﻻﻭﻝ ﻭﺍﻻﺧﻴﺮ ﻭﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻲ ﺣﺒﻴﺒﻪ ﻭﻳﻨﺴﺞ ﻣﻌﻪ ﺍﻻﺣﻼﻡ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺮﻗﺼﻪ ﺍﻟﺴﻠﻮ ﻟﻴﺮﻗﺺ ﻛﻞ ﻋﺎﺷﻖ ﻣﻊ ﻣﻌﺸﻮﻗﺘﻪ
ﻣﺮﺍﺩ ﻣﻊ ﻧﺪﻱ
ﺷﻬﺪ ﻣﻊ ﺍﻣﻴﺮ
ﻭﻋﺪ ﻣﻊ ﺳﻴﻒ
ﻓﻴﻄﻠﺐ ﺳﺎﻣﻲ ﺍﻥ ﻳﺮﻗﺺ ﻣﻊ ﺷﻤﺲ ﻓﺘﻮﺍﻓﻖ
# ﻣﺮﺍﺩ : ﻳﺎﺍﺍﺍﻩ ﺍﺧﻴﺮﺁ ﺑﻘﻴﺘﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻳﺎﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻭﺑﻘﻴﺘﻲ ﻣﺮﺍﺗﻲ
# ﻧﺪﻱ ( ﺑﻜﺜﻮﻑ : ﻋﻴﺐ ﻛﺪﻩ ﻋﻠﻲ ﻓﻜﺮﻩ
# ﻣﺮﺍﺩ : ﻫﻮ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻴﺐ ﺍﺑﺖ ﺍﻧﺘﻲ ﺑﻘﻴﺘﻲ ﻣﺮﺍﺗﻲ
# ﻧﺪﻱ : ﻳﻮﻭﻭﻩ ﺑﻘﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻫﻘﻮﻡ ﻣﺎﺷﻴﻪ ﻭﺳﻴﺒﺎﻙ
# ﻣﺮﺍﺩ : ﻳﺨﺮﺑﻴﺘﻚ ﺩﺍ ﻓﺮﺣﻚ ﻳﺎﻫﺒﻠﻪ
ﻓﺘﺒﺘﺴﻢ ﻧﺪﻱ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﺭﻗﻴﻘﻪ ﻭﺗﺼﻤﺖ
# ﺳﻴﻒ : ﻋﻘﺒﺎﻟﻨﺎ ﻳﺎﺣﺒﻴﺒﺔ ﻗﻠﺒﻲ
# ﻭﻋﺪ : ﺑﺲ ﺑﻘﻲ ﻳﺎﺳﻴﻒ ﺍﻧﺎ ﺑﺘﻜﺜﻒ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻘﻲ
# ﺍﻣﻴﺮ : ﺑﺖ ﻳﺎ ﻣﺠﻨﻮﻧﻪ
# ﺷﻬﺪ : ﻧﺤﻢ
# ﺍﻣﻴﺮ : ﻋﻘﺒﺎﻟﻨﺎ
# ﺷﻬﺪ : ﻫﻊ ﺑﺘﺤﻠﻢ
# ﺍﻣﻴﺮ : ﻣﺎﺷﻲ ﺑﻜﺮﻩ ﻫﻨﺸﻮﻑ
# ﺳﺎﻣﻲ : ﺷﻤﺲ
( ﺗﻨﻈﺮ ﻟﻪ ﺷﻤﺲ ﺑﻜﻞ ﺭﻗﻪ )
# ﺷﻤﺲ : ﻧﻌﻢ
# ﺳﺎﻣﻲ : ﺗﺘﺠﻮﺯﻳﻨﻲ
# ﺷﻤﺲ ( ﺑﺼﺪﻣﻪ : ﺍﻳﻪ
# ﺳﺎﻣﻲ : ﺑﻘﻮﻟﻚ ﺗﺖ ﺟﻮ ﺯﻱ ﻧﻲ
( ﻛﺎﺩﺕ ﺷﻤﺲ ﺍﻥ ﺗﺮﺩ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ﻓﺎﻟﺮﺩ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﺍﺳﺮﻉ
ﻳﺎﺍﻟﻬﻲ ﻣﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺼﻮﺕ .... ﻭﻣﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ ... ﻭﻣﺎ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﻈﺮﻩ ... ﺁﻫﻲ ﻣﻮﺍﻓﻘﻪ ﺁﻫﻲ ﺭﻓﺾ .. ﺍﻫﻲ ﺣﺐ .. ﺍﻫﻲ ﺁﻟﻢ .. ﺁﻫﻲ ﻣﺎﺫﺍ .... ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻴﻦ ﺍﺣﻀﻨﻲ ... ﺍﻳﻦ ﺫﻫﺒﺖ .... ﻳﺎﺁﻟﻬﻲ ﺍﻧﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﺭﺽ ... ﻭﺍﻗﻌﻪ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﺭﺽ ... ﻣﻐﺸﻴﺂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻭﺍﻟﺪﻡ ﻳﺤﻴﻂ ﺑﻬﺎ .... ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ .... ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺷﻤﺲ ﺍﻳﻦ ﺍﻧﺘﻲ
ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻻﻭﻝ
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل الأخير من رواية يوما ما سنلتقي بقلم هدير مصطفي
تابعونا على صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من الروايات الأخري
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا