مرحبا بكم مرة أخرى في موقع قصص26 ورواية جديدة من روايات الكاتبة عبير فاروق وكما عودناكم علي الابداع والتميز دائما, موعدنا اليوم مع الفصل السادس والعشرون من رواية ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق | الجزء الثاني.
عجزوا على ترويضها ...اهل العمايم
اياك أن تســـــتهين بصــــمت النســــــاء ....
اياك فبالرغم من صمتــي ,, انــا قـادرة أن اجــــعلك تتــــوه
بيــــن كلمــــاتـــي بيــن يـــاء وألــــف ,,وألف ويـــــاء......
❤. ❤. ❤. ❤
تطارق الأمر وعلى صياحهم في تهدأه الأمر نزل على ضوه فارس و عز مسرعين ...
ياسين: اهدي يا عمي،اقسم بالله سلطان ملوش دخل بجوازي.
فارس:ايه ال بيحصل هنا ده ،؟؟؟
_امسك هشام يد ابيه وبحركه سريعه اخذ الطلق من السلاح ثم اعاد يهدأ ابيه ....وقف عز بجانب ياسين و أمير يحاولو السيطره على الموقف باكمله ولكن لم يستطع احد تهدأت عبدالله....وبعد مده من الشد والجذب وعدم استماعه ل احد صاح بهم فارس كى يوقفهم عن الكلام وبالفعل انتبه له الجميع ....خرجت البنات من غرفهم نزلو على السُلم عرفو موضوع الخلاف ...امسكت روكا نورسين تسألها ...
روكا: مش هو ده الراجل ال كان قاعد هنا امبارح ..؟؟
نور: قصدك جدهم لاااا مش هو ....!!!
شمس: التانى كان شكله عجوز اوى .!!!
قمر: تانى مييين ؟؟ وعرفتى انه جدهم من مين؟؟وايه حكايته ده كمان .؟؟؟
نور:طنت مامه فارس هى ال قالتلى ..
روكا:استنو لما نشوق اخر الحكايه ...
شمس:سمعتو ياسين بيقوله ياعمى ..ومين ال معاه دول ..؟؟
فارس بصوت مرتفع الى حداً ما : ممكن تسكتووو انتو شويه ...وسيبو الحج عبدالله يقول ال هو عايزه ...ازاح فارس كل الشباب من جانبه واجلسه حتى يأخذ انفاسه ....
_هدوء تام دام لحظات....
فارس: خير ياحج ايه ال مزعلك اوى كده وخلاه كبير البلد يركب نفسه حق ويرفع سلاح فى بيوت الناس واساساً سلطان من هنا /؟؟
عبدالله: من لما جدك سلطان الكبير ميعملش اعتبار ل اي شيئ ويفكر انها سايبه وان ابن اخويا ملوش كبير يرجعله ...
فارس:لحد كده وعداك العيب ياحج وان كان لك حق تخده على رقبتى ..
ياسين: والله ياعمى انت فاهم الموضوع غلط سلطان ملوش علاقه بى جوازي حتى اسأل فارس وعز ... !!!
_نظر عبدالله فى وجه الشابين حتى يلمح بصيص كذب فى عينهم لم يجده ...
عبدالله: انت عايز تفهمنى انك اتجوزت لواحدك كده من غير ما تشور على حد ...كن لا ليك كبير ولا عم يياسين ده يبقي افجع(افظع) من الاول ....؟؟؟!!!
ياسين:اسمعنى بس ياعمى والله كل حاجه جت بسرعه ...
عبدالله بحده: جت بسرعه ...اكيد بت خواجيه من بلاد بره ..ياما قولتلك اوع يياسين ....وحلفت على المصحف ان ليمكن يحصل واهو حصل ...
ياسين: ابداً واللَّه دى من مصر و........ _قطع كلامه بغضب اكبر،،،،.......
عبدالله: مصريه .....والله عال ونسبت مين بقي بطولك كده من غير اهل ولا كبير... و بنت رجاله ايه دى ال ترضي يدخل بيتها شاب ويشتريها بفلوسه ...انت مفكرنى ايه هااااه..
_كانت البنات تستمع الى سم الكلمات، شمس تبكي بين زراعي روكا و نور اما عن قمر فكانت تتطاير شرزات الغضب من حولها ....وعند هذا الحد لم تحتمل اكثر نزلت بخطا ثابته ورأس شامخه گ نمره تعلن عن وجودها بين غابه الاسود ...
كاد فارس ان يرد عليه ولكن اسكته صوتها ونبره تعلن عن الهجوم ...
قمربملامح كالثلج عكس ما بداخلها ...
قمر:مش تقولى يياسين ان عمك شيفك قليل وصغير كده... بس احب اقولك يا عمي ان ابن أخوك لما دق باب اهلى شفوه راجل ملو هدومه مبصناش لا لـ أهل ولا دفتر شيكات وشفوه كمان انه ضهر وسند يعتمد عليه وان كان ليك رأي تانى ياعمى ده بقي شيئ يرجعلك...!!!!
_كان يحدق بها الجميع علم فارس مغزاها وراه انقلاب الايه على ملامح الجميع ابتسم و وضع يده بجيب بنطاله كالعاده ..
نظرات اعجاب من الجميع فرحت حياة كثيراً فزوجه ابنها لها كلمه مسموعه بين الرجال وايضاً كان يحدق بها عز ابتسم اخيرا ثم وضع يده خلو رأسه ....اعجب أمير و هشام بهذه الفتاه القوى التى تمكنت من اسكات ابيهم من اول وهله ...
❇انا(حياة كانت بتتمنى بنت لفارس زى قمر والحمد لله ربنا استجاب دعاها ..كانت عايزها قويه تقوى ابنها مش ضعيفه زيها ... هى كرهت ضعفها لانها مقدرتش زمان تقف قدام سلطان وتقوى ابنها وده اللى وصل فارس زمان لحاله فقدان النطق ومره تانيه خزلته لما سلطان حكم انه يتعالج بره وهى بعيد عنه ..ضعف...ضعف... عاشت حياة حياتها ضعيفه!!!!)
_حزن ياسين من عمه انه يفقد الثقه بأختياره ...
ياسين: للدرجه دى يا عمى شيفنى قليل ومعندكش ذره ثقه فيه ؟؟؟
_مازال عبدالله تحت تأثير صدمته..ينظر اليها بتمعن بندهاش يتسأل من البنت دى انا شفت العيون دى قبل كده ونفس النظره و حتى نبره الغضب دى حاسس انى اعرفها ، وشئ عريب جوايا مش عارف مش مرتاح ..ياربي
فاق من شروده على كلمات ياسين...
عبدالله: لااا يابنى متقولش كده انت سيد الرجاله بس انا لما سمعت الخبر خفت عليك !!! .......
_ثم نظر الى قمر مره اخرى بتفحص يريد معرفتها ...
عبدلله:بس لو مراتك بنت رجال زيها كده يبقي مبارك عليك يابنى ...
_تهللت ابتسامه ياسين بموافقه عمه على زوجته..
ياسين: دى تبقي قـ.....قطع اسمها فارس بنبرة سريعه لعدم نطق احد غيره اسم زوجته ....
فارس:دى تبقي مراتي ياعمى ....
نظر ياسين الى اعلي وجد شمس تجفف دمعها وعلى وجهها ابتسامه عريضه استدعها بأشاره من راسه نزلت على اثارها تقدمت منهم ...
ياسين: تعالى ياشمس سليمى على عمى عبدالله دبقي ابوي وكبيرى وكل اهلى وده أمير وهشام ولاد عمى ...
شمس:مده يدها الى عبدالله انحنت تقبل يده..،..رفعها هو من كتفيها قائلا لها وعينه مثبته على قمر من خلفها ...
عبدالله: انا غلط فى حئكم ومن هنا ورايح انتى زي بنتى اوعي تحسي انك غريبه وسطينا ،،،
_كل هذه الاحداث وهشام فى وادى تانى خالص منطقش بكلمه واحده هو ما صدق شاف ليلاهُ قدامه بعد سنين غياب شوق لهفه ودقات قلبه كتيير كانت واقفه فى عدم وجدها ورجع النبض خلاص لقلبه وبقي محتاج جهاز ينظمه ....
_اما أمير كان يتلفت بالصدفه بطرف عينبه لمح نور تقف بالاعلى بجانبها نفس البنت ال كانت معاها يوم الحفله فضل عيونه مثبته عليها بأعجاب سأل نفسه؟ بس لسه عيونها فيها نظره الحزن ليه ودى تبقي مين وبتعمل هنا ايه؟،؟
_عبدالله راسه بتلف كل شويه عقله يصورله فكره واحد وهو بيرفض يستوعبها وحب يسألهم عن اهلهم بس ياسين خاف تحصل مشكله لو عرف دلواقت بطريقه جوزهم فكلم عمه بالسر انه هيشرح له كل حاجه بعدان ...
_طلب عبدالله ان ياسين يقيم عنده مع مراته رفض معتذر لعمه ان مراته مش بتفترق عن اختها مرات فارس ....
_فعزمهم كلهم على يوم يقضوه معاهم وتتعرف عليهم اكتر ..
_بادل هشام فارس الاحضان والسلام لانهم اصدقاء الطفوله وشدد عليه الحضور مره اخرى واحضار الجميع معهم ..كان يريد ذكرها بالاسم كى يبقي معها مره اخرى ولكن لم يقدر على نطقها .....ومازال أمير شارد فى ملاكه الحزين لم تتح له الفرصه ان يسأل ياسين على انفراض ولكن استوقفه دعوه ابوه إليهم فقرر ان يعرف عنها كل شيئ فى ذالك الواقت ...
خرج عبدالله وابناءه كل منهم ينتظر ذالك اليوم بفروغ الصبر حتى يصل الى مبتغااااه ....
اقرأ ايضًا: رواية قيود بلون الدماء بقلم رحمة سيد
رواية ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق | الجزء الثاني - الفصل السادس والعشرون
بنـــتٍ على راسها شآلعجزوا على ترويضها ...اهل العمايم
اياك أن تســـــتهين بصــــمت النســــــاء ....
اياك فبالرغم من صمتــي ,, انــا قـادرة أن اجــــعلك تتــــوه
بيــــن كلمــــاتـــي بيــن يـــاء وألــــف ,,وألف ويـــــاء......
❤. ❤. ❤. ❤
تطارق الأمر وعلى صياحهم في تهدأه الأمر نزل على ضوه فارس و عز مسرعين ...
ياسين: اهدي يا عمي،اقسم بالله سلطان ملوش دخل بجوازي.
فارس:ايه ال بيحصل هنا ده ،؟؟؟
_امسك هشام يد ابيه وبحركه سريعه اخذ الطلق من السلاح ثم اعاد يهدأ ابيه ....وقف عز بجانب ياسين و أمير يحاولو السيطره على الموقف باكمله ولكن لم يستطع احد تهدأت عبدالله....وبعد مده من الشد والجذب وعدم استماعه ل احد صاح بهم فارس كى يوقفهم عن الكلام وبالفعل انتبه له الجميع ....خرجت البنات من غرفهم نزلو على السُلم عرفو موضوع الخلاف ...امسكت روكا نورسين تسألها ...
روكا: مش هو ده الراجل ال كان قاعد هنا امبارح ..؟؟
نور: قصدك جدهم لاااا مش هو ....!!!
شمس: التانى كان شكله عجوز اوى .!!!
قمر: تانى مييين ؟؟ وعرفتى انه جدهم من مين؟؟وايه حكايته ده كمان .؟؟؟
نور:طنت مامه فارس هى ال قالتلى ..
روكا:استنو لما نشوق اخر الحكايه ...
شمس:سمعتو ياسين بيقوله ياعمى ..ومين ال معاه دول ..؟؟
فارس بصوت مرتفع الى حداً ما : ممكن تسكتووو انتو شويه ...وسيبو الحج عبدالله يقول ال هو عايزه ...ازاح فارس كل الشباب من جانبه واجلسه حتى يأخذ انفاسه ....
رواية ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق | الجزء الثاني
فارس: خير ياحج ايه ال مزعلك اوى كده وخلاه كبير البلد يركب نفسه حق ويرفع سلاح فى بيوت الناس واساساً سلطان من هنا /؟؟
عبدالله: من لما جدك سلطان الكبير ميعملش اعتبار ل اي شيئ ويفكر انها سايبه وان ابن اخويا ملوش كبير يرجعله ...
فارس:لحد كده وعداك العيب ياحج وان كان لك حق تخده على رقبتى ..
ياسين: والله ياعمى انت فاهم الموضوع غلط سلطان ملوش علاقه بى جوازي حتى اسأل فارس وعز ... !!!
_نظر عبدالله فى وجه الشابين حتى يلمح بصيص كذب فى عينهم لم يجده ...
عبدالله: انت عايز تفهمنى انك اتجوزت لواحدك كده من غير ما تشور على حد ...كن لا ليك كبير ولا عم يياسين ده يبقي افجع(افظع) من الاول ....؟؟؟!!!
ياسين:اسمعنى بس ياعمى والله كل حاجه جت بسرعه ...
عبدالله بحده: جت بسرعه ...اكيد بت خواجيه من بلاد بره ..ياما قولتلك اوع يياسين ....وحلفت على المصحف ان ليمكن يحصل واهو حصل ...
ياسين: ابداً واللَّه دى من مصر و........ _قطع كلامه بغضب اكبر،،،،.......
عبدالله: مصريه .....والله عال ونسبت مين بقي بطولك كده من غير اهل ولا كبير... و بنت رجاله ايه دى ال ترضي يدخل بيتها شاب ويشتريها بفلوسه ...انت مفكرنى ايه هااااه..
_كانت البنات تستمع الى سم الكلمات، شمس تبكي بين زراعي روكا و نور اما عن قمر فكانت تتطاير شرزات الغضب من حولها ....وعند هذا الحد لم تحتمل اكثر نزلت بخطا ثابته ورأس شامخه گ نمره تعلن عن وجودها بين غابه الاسود ...
كاد فارس ان يرد عليه ولكن اسكته صوتها ونبره تعلن عن الهجوم ...
قمربملامح كالثلج عكس ما بداخلها ...
قمر:مش تقولى يياسين ان عمك شيفك قليل وصغير كده... بس احب اقولك يا عمي ان ابن أخوك لما دق باب اهلى شفوه راجل ملو هدومه مبصناش لا لـ أهل ولا دفتر شيكات وشفوه كمان انه ضهر وسند يعتمد عليه وان كان ليك رأي تانى ياعمى ده بقي شيئ يرجعلك...!!!!
_كان يحدق بها الجميع علم فارس مغزاها وراه انقلاب الايه على ملامح الجميع ابتسم و وضع يده بجيب بنطاله كالعاده ..
نظرات اعجاب من الجميع فرحت حياة كثيراً فزوجه ابنها لها كلمه مسموعه بين الرجال وايضاً كان يحدق بها عز ابتسم اخيرا ثم وضع يده خلو رأسه ....اعجب أمير و هشام بهذه الفتاه القوى التى تمكنت من اسكات ابيهم من اول وهله ...
❇انا(حياة كانت بتتمنى بنت لفارس زى قمر والحمد لله ربنا استجاب دعاها ..كانت عايزها قويه تقوى ابنها مش ضعيفه زيها ... هى كرهت ضعفها لانها مقدرتش زمان تقف قدام سلطان وتقوى ابنها وده اللى وصل فارس زمان لحاله فقدان النطق ومره تانيه خزلته لما سلطان حكم انه يتعالج بره وهى بعيد عنه ..ضعف...ضعف... عاشت حياة حياتها ضعيفه!!!!)
رواية ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق | الجزء الثاني
ياسين: للدرجه دى يا عمى شيفنى قليل ومعندكش ذره ثقه فيه ؟؟؟
_مازال عبدالله تحت تأثير صدمته..ينظر اليها بتمعن بندهاش يتسأل من البنت دى انا شفت العيون دى قبل كده ونفس النظره و حتى نبره الغضب دى حاسس انى اعرفها ، وشئ عريب جوايا مش عارف مش مرتاح ..ياربي
فاق من شروده على كلمات ياسين...
عبدالله: لااا يابنى متقولش كده انت سيد الرجاله بس انا لما سمعت الخبر خفت عليك !!! .......
_ثم نظر الى قمر مره اخرى بتفحص يريد معرفتها ...
عبدلله:بس لو مراتك بنت رجال زيها كده يبقي مبارك عليك يابنى ...
_تهللت ابتسامه ياسين بموافقه عمه على زوجته..
ياسين: دى تبقي قـ.....قطع اسمها فارس بنبرة سريعه لعدم نطق احد غيره اسم زوجته ....
فارس:دى تبقي مراتي ياعمى ....
نظر ياسين الى اعلي وجد شمس تجفف دمعها وعلى وجهها ابتسامه عريضه استدعها بأشاره من راسه نزلت على اثارها تقدمت منهم ...
ياسين: تعالى ياشمس سليمى على عمى عبدالله دبقي ابوي وكبيرى وكل اهلى وده أمير وهشام ولاد عمى ...
شمس:مده يدها الى عبدالله انحنت تقبل يده..،..رفعها هو من كتفيها قائلا لها وعينه مثبته على قمر من خلفها ...
عبدالله: انا غلط فى حئكم ومن هنا ورايح انتى زي بنتى اوعي تحسي انك غريبه وسطينا ،،،
_كل هذه الاحداث وهشام فى وادى تانى خالص منطقش بكلمه واحده هو ما صدق شاف ليلاهُ قدامه بعد سنين غياب شوق لهفه ودقات قلبه كتيير كانت واقفه فى عدم وجدها ورجع النبض خلاص لقلبه وبقي محتاج جهاز ينظمه ....
_اما أمير كان يتلفت بالصدفه بطرف عينبه لمح نور تقف بالاعلى بجانبها نفس البنت ال كانت معاها يوم الحفله فضل عيونه مثبته عليها بأعجاب سأل نفسه؟ بس لسه عيونها فيها نظره الحزن ليه ودى تبقي مين وبتعمل هنا ايه؟،؟
_عبدالله راسه بتلف كل شويه عقله يصورله فكره واحد وهو بيرفض يستوعبها وحب يسألهم عن اهلهم بس ياسين خاف تحصل مشكله لو عرف دلواقت بطريقه جوزهم فكلم عمه بالسر انه هيشرح له كل حاجه بعدان ...
_طلب عبدالله ان ياسين يقيم عنده مع مراته رفض معتذر لعمه ان مراته مش بتفترق عن اختها مرات فارس ....
_فعزمهم كلهم على يوم يقضوه معاهم وتتعرف عليهم اكتر ..
_بادل هشام فارس الاحضان والسلام لانهم اصدقاء الطفوله وشدد عليه الحضور مره اخرى واحضار الجميع معهم ..كان يريد ذكرها بالاسم كى يبقي معها مره اخرى ولكن لم يقدر على نطقها .....ومازال أمير شارد فى ملاكه الحزين لم تتح له الفرصه ان يسأل ياسين على انفراض ولكن استوقفه دعوه ابوه إليهم فقرر ان يعرف عنها كل شيئ فى ذالك الواقت ...
خرج عبدالله وابناءه كل منهم ينتظر ذالك اليوم بفروغ الصبر حتى يصل الى مبتغااااه ....
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل السادس والعشرون من رواية ثأر بلا رحمة بقلم عبير فاروق | الجزء الثاني
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من الروايات الأخري
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من الروايات الأخري
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
اقرأ أيضا: رواية احتلال قلب بقلم رحمة سيد
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا