مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للكاتبة تسنيم عبدالله علي موقعنا قصص 26 و موعدنا اليوم مع رواية مشاعر حائرة بقلم تسنيم عبدالله.
رواية مشاعر حائرة بقلم تسنيم عبدالله - المقدمة
اقرأ أيضا: رواية حب وجنون بقلم ندي رمضان
رواية مشاعر حائرة بقلم تسنيم عبدالله |
رواية مشاعر حائرة بقلم تسنيم عبدالله - المقدمة
مودة. وايه المطلوب
اندهش احمد من ردة فعلها التي لم يتوقعها جلست علي طاوله امامه تنهي بعض اعمال المطبخ وهو ينظر لها باندهاش وكأنه يري شخص لا يعرفه
مودة. متروح تعمل الي انت عايزه ...انا مالي
كانت تقولها بهدوء وثقه شديدان
احمد باندهاش. هو ده ردك
مودة. اه ده ردي.. امال متخيل ايه اتوسل اليك عشان متتجوزش عليا.. مدام قررت تبيع انت حر
احمد ولم تفارقه نظرة الاندهاش فقد رأي جانب اخر في مودة لم يكن يدركه
احمد. انا كنت متخيل انك هتغضبي
هنا ضحكت مودة بصوت مرتفع
مودة. اغضب واطلب الطلاق صح مش كده وتبقي جت من نحيتي... اسفه فوتها عليك
احمد. كنت فاكرك بتحبيني ؛
مودة. كنت ... كنت بحبك زيك بالظبط
احمد . يعني ايه
مودة بلامبالاه . يعني اعمل الي علي كيفك انت خلاص مبقتش تفرق معايا
هم احمد بالرحيل غاضبا لا يعلم سبب غصبه هل لأنها خالف توقعاته ام لأنها اعترفت انها لم تعد تحبه ام لأنها لم تثور عليه كجميع النساء وكانت هادئة لكن مودة استوقفته
مودة بسخريه. متنساش تعزمني ع الفرح.....يا عريس
قالتها بسخريه شديده فنظر احمد لها بغضب وخرج من المنزل بأكمله وهنا اطلقت مودة لمشاعرها العنان وازاحت ما كان امامها بغضب فسقط علي الارض وبدأت في البكاء فعلي الرغم مما اظهرته من هدوء وقوه كانت قلبها قد احترق بالكامل كيف استطاع ان يتخلى عن بيته بكل تلك السهولة كيف استطاع ان يتخلى عنها.. فهي حبيبته الاولي ...كيف استطاع قلبه ان ينبض لغيرها ام نبضه لها كان كذب
مشاعر حائرة بقلم/ تسنيم عبدالله
جميع فصول رواية مشاعر حائرة بقلم تسنيم عبدالله
*********************
إلي هنا تنتهي مقدمة رواية مشاعر حائرة بقلم تسنيم عبدالله
تابع من هنا أيضاً: جميع فصول رواية قسمتي بقلم أسماء سليمان
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
اقرأ أيضا: رواية فارس عشقي بقلم سحر فرج
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا