مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للكاتبة ايمان الصياد علي موقعنا قصص 26 و موعدنا اليوم مع الفصل الثامن من رواية حكاية بقلم إيمان الصياد.
رواية حكاية بقلم إيمان الصياد - الفصل الثامن
رواية حكاية بقلم إيمان الصياد - الفصل الثامن
هند :: انت
عز:: انتى
هند جريت جوه ع المطبخ علطول ووشها كتله جمر من الكسوف والاحراج إلى هى فيه وبتدعى ع حكايه لأنها صاحبه الفكره وبتأنب نفسها إنها سمعت كلامها من البدايه وجات معاهم!!
عز بره وهو مش مصدق إلى شافه!! ايه علاقه أمه بهند ؟! عقله هايفرقع من اللخبطه إلى حاصلتله ف لحظات...قفل الباب ودخل بص لقا حكايه مع جهاد ابتسم ودخل المطبخ لقا علا ومامته وهند واقفه وشها ف الأرض....
عز لمامته:: وحشتينى ي نونو باس ايديها وحضنها وعينه ع هند ...علا بمشاكسه نحن هنا ي زوز وغمزت بعينها اما اخدت بالها إن عينه ع هند من اول مادخل!!
عز ل علا:: انتى ايه إلى جابك هنا يابنت انتى ؟؟
علا::ع فكره انا عمتو إلى عزمانى يعنى انا معايا حصانه
ناهد متدخله:: تعالى ي هند..بصت ع عز وهى بتقول دى هند ي عز صاحبه حكايه وبصيت لهند وكملت دا عز ابنى الصغير ي دودو
عز::دودو؟! لا بقا دا الحاجه حبيتك ي دودو ونهى جملته بغمزه..استغربت هند من طريقه عز جدا لأنه ف الشغل غير كدا خالص وجد جدااا
ناهد:: بطل رخامه ي عز
عز:: والله براحتى ارخم ع سكرتيرتى براحتى انا حر..
ناهد::سكرتيرتك ؟؟!
عز هز راسه بأه
وهند اتحرجت اكتر لأنها ماكنتش قالت لناهد وخافت إن ناهد تفهمها غلط!! بس هى افتكرت إن حكايه معرفه ناهد
ناهد حسيت ان هند اتوترت فحبت تخفف عنها طردت عز بره وهى بتقله
سكرتيرتك ف الشركه.. هنا بيتى وهند ضيفه عندى وخلاص بقت زى بنتى
عز رفع حاجبه بس ماتكلمش وسابهم وخرج ع اوضته...
وناهد وعلا وهند كملو كلامهم بس هند بردو التوتر ماليها ومش متخيله الموقف إلى هى فيه
بره ف البلكونه كانت حكايه واقفه وجهاد واقف قصادها ومنعها تخرج!!
جهاد:: قلتلك هانتكلم طلع صوته حاد غصب عنه وبدون قصد
حكايه اتوترت أكتر من صوته وحدته معاها ف الكلام!! إلى ماتعرفش سبابها لغايه دلوقتى!!
جهاد اتنهد بضيق هو طابعه مش كدا بس مش عارف ليه هو معاها كلامه بيكون بحده وعصبيه ....
لا بس هو عارف. ايوه الغيره بتعمل أكتر من كدا...من اول ماعنيه شافت حكايه وهو مش طايق عادل وكل السيناريوهات والافلام بتيجى ف عقله دا كان كاتب كتابه يعنى ف حاجات كتيره مباحه شرعا!!
بس هو حس إن كدا ممكن يخسر حكايه لو غيرته سيطرت عليه فقرر إنه يبدأ من جديد وكل إلى فات كأنه ماكنش!!
جهاد:: بصى أولا آسف::وثانيا دا مش طابعى خالص صدقينى...
حكايه واقفه بتسمع وهى مركزه جدا ف كلامه لكن مش بتبصله.....
وعايز افهمك حاجه عرض الجواز دا لأنى انا عاوز اتجوزك مش علشان اى غرض تانى..والا مثلا إنك هاتكونى مطلقه والناس، لاء، لو انا اتجوزتك علشان كدا يبقى انا بظلمك وبظلم نفسى ...كل إلى عاوزك تفهميه حاليا إن قرار الجواز دا جااااد
بصيلى...قالها جهاد وهو بيتمعن ف ملامحها إلى مش عارف يشبع منها !!
رفعت حكايه وعنيهم اتقابلو ف نظره طويله حب وعشق خالص من جهاد
وتوتر وخوف من خطوه جديده لحكايه..هى اه لسه ماوفقتش بس هى ف ايدها تعمل ايه ؟! هى لازم يكون معاها راجل تعتمد عليه علشان يجبلها حقها...ولو هى ماتعرفش جهاد كويس فهى واثقه ف عمتها ناهد وأنها مربيه ولادها رجاله ..
عيونك زى موج البحر ياخدك ليه لغايه ماتغرقى من غير ماتحسى..تخيلى تروحى للموت برجليكى!! بس الفرق ان عيونك بالنسبه ليا حياه!!
قال جهاد جملته وهو تايه ف عيونها ولونهم الصافى..ووقف ف جنب فرد ايده وهو بيقولها روحى لماما بس لسه كلامنها ماخلصش
حكايه ماصدقت انه قالها كدا وخرجت وكأنها ف سباق..بس غزله ليها خلى قلبها دق بطريقه غريبه وجديده عليها..طريقه ماحستهاش مع عادل قبل كدا!!!
الكل اتجمع ع السفره ناهد ع راس السفره وحكايه ع اليمين وجنبها هند وعلا جنبها وع الشمال كان جهاد وعز جنبه.....
جهاد عينه ع حكايه وعز عينه ع هند وعلا بتبص للكل وحاسه إن فيه حاجه غريبه...
هند مارفعتش عيونها من الطبق!! هى اصلا مش متخيله انها حاليا قاعده ع السفر مع عز وكمان ف بيته!!!
وحكايه كل ماترفع عيونها تلاقى نفسها محاصره من جهاد!!
وناهد بتراقب الكل وبتتمنى فسرها!!
ياسر وصل حسام شقته وراح البيت عنده علشان يرتاح...وصل شقته وفتح الباب وهو مش مصدق مين دول ؟!وجوم ايمته؟! ومامته وجهاد جوم ازاى؟!
ناهد اول ماسمعت المفتاح ف الباب وقفت تستقبل ياسر..
ياسر حضنها وهى حضنته بحب
ياسر:: احلى واجمل مفاجأه ممكن تحصل .
ناهد بعدت وهى مخضوضه من الجروح إلى ف وشه واللزق إلى ع جبيته
ناهد بخضه مالك ي حبيبى؟! فيك ايه ايه حصلك؟!
ياسر ابتسم وهو بيطمنها انه كويس
قرب من الكل وجهاد قام سلم عليه وحضن توأمه...
بص للبنات وامه عرفيته عليهم هو عارف علا وحكايه بس تعارف صطحى وهند كان اول مره يشوفها
مد ايده لحكايه تلقائى بصت لجهاد إلى هز راسه بنفى...فمدت علا ايدها وهى بتبتسم بمرح علشان تدارى توترها من وجودها مع ياسر ف مكان واحد
علا:: انا بسلم وحكايه عندها حساسيه
ياسر ابتسم ل علا ودى كانت حاجه كبيره جدا ليها ،وسلم ع هند ....
وقعد قصاد علا إلى شكرت ربنا ان دعوتها استجابت وبعتلها ياسر علشان يكمل يومها
اما ناهد اتنهدت براحه وهى حاسه إن ممكن يكون ف امل ف إلى بتفكر فيه!!!
اليوم كان لطيف ولكن كان فيه تحفظات من الكل والكلام والحركات كانت بحساب..
انتهى اليوم مع توديع ناهد وتأكيد الزياره مره تانيه
وكل واحد ف قلبه شىء صغير من الفرحه والخوف والرهبة!!
**********#قصص_بقلم_ايمان_الصياد******#حكايه*******
هيام ع سريرها سانده ظهرها وبتلعب ف شعرها وبتفكر ف شاكر خليل والد رندا!!! وبتكلم نفسها
هيام: لسه زى مانت ي شاكر ماتغيرتش هما كام شعره بيض ذادو من جاذبيتك وخلاص..لسه ذكى زى مانته...وكمان وسامتك ذادت مع زياده عمرك. وكأنى لسه سيباك من كام يوم مش من كام سنه!!
ابتسمت بنصر وهى بتقول..الي انا مأخدتوش منك .ابنى هياخده من بنتك أضعاف ي شاكر
عماد دخل وهيام ماحسيتش بيه وهو واقف ومستغرب إنها ماحسيتش بيه والا اتحركت وكأنها ف عالم تانى..
هيام ..قالها عماد بصوت عالى
انتفضت هيام من صوته ورديت بضيق .هيام....هو ف حد يزعق بالطريقه دى ؟؟!
عماد:: انتى إلى كنتى سرحانه وف عالم تانى ؟! ايه واخد عقلك كدا
هيام مغيره للموضوع..سيبك منى وقلى هاتعمل ايه مع حكايه ؟؟
عماد وهو بيقلع الجاكيت بتاعه هاعملها إلى هى عوزاه ..
هيام منتفضه من ع السرير:: نعمم يعنى ايه ؟! هاتطلق وتديها كل حاجه ؟!؛
عماد ايوه مش انتى وابنك إلى عاوزين تسبوها يبقى دا حقها تاخده بقا علشان أرتاح ...
هيام:: ترتاح ؟؟! انت مصدق نفسك ي عماد !! ارجع لعقلك قبل مانخسر كل حاجه....
عماد سابها ودخل الحمام من غير مايرد عليها وقفل الباب وراه وحط دماغه تحت المياه وافتكر مكالمه ناهد ليه وإلى هى عباره عن تهديد وبس!!
فلاش باااك
ناهد بتهديد لعماد ف الفون
كل الورق الى يثبت حق عبدالله معايا سبق وقلتلك إنى مش هاسكت لو كنت انا سكت زمان لكن دلوقتى لاء وألف لاء حكايه بقت ملزومه منى خلاص..واحب اقولك إن لو رفعت قاضيه حكايه هاتكسب من اول جلسه..راجع نفسك ،لأن لو خيرتنى هختار حكايه ؛مش هختارك زى زمان؛ مش هبقى ظلمت ابوها ف الأول واجى اظلمها هى ف الأخر ؛
قفلت ناهد وسابت عماد شارد ف ظلمه لاخوه ولنفسه ولبنت اخوه من بعده
فاق ع خبط هيام ع الباب لأنها ماقدرتش تتصنع البرود كعادتها
اخد منشفه ع راسه وخرج وهو بيجفف شعره والتعب باين عليه ولو انه مش تعب جسمانى لكنه تعب نفسى....
هيام بحقد وكره...عادل مش هيطلق حكايه إلا لو اتنازلت عن نص حقوقها لو عاوزه تخلص ودا يبقى الحق!
عماد لفلها بسرعه وهو بيزعق بصوت عالى ويقول... الحق!! اى حق إلى بتتكلمى عليه ؟! كل إلى انا فيه دا بسببك وسبب طمعك حتى اخويا الوحيد مات وهو زعلان منى!! وكأن ربنا بيعاقبنى حتى جنازته ماحضرتهاش واحد زيه كان رفع قضيه عليا، لا مش واحد غيره دا لو انا شخصيا كنت قومت الدنيا ومقعدتهاش!! لكن هو لاء. قال دا اخويا!! إلى انا مافكرتش ف الكلمه دى أصلا!! الفرق كان كبير اوى بينى وبينه...اخر كلام عندى علشان انا زهقت وتعبت كل حاجه حكايه عوزاها هاتحصل حتى من غير مناقشه...
سابها ومشى وهيام واقفه مش مصدقه إن دا عماد جوزها لكن والا كلمه قالها هزتها وكملت ف نفسها بشر
انا مش زيك ي عماد مش مستعده اتنازل عن 20 مليون جنيه لحته بنت زى حكايه .بس بدام انت راكب راسك يبقى راسك دى عاوزه تتكسر ..لا ويمكن عمرك هو إلى يتكسر كفايه عليك كدا دا حتى انت عايش من زمان!!
ابتسمت بشر وقررت إنها تخلص من جوزها وعشره عمرها والحب الى كانت بتتباها بيه قدام كل الناس من أجل المال؟!!
************************
عادل بيكلم رندا وبيقول ف حقها قصايد شعر!! ورندا بتسمع وتضحك ع إن ضحيتها وقع ف فخها من غير اى مقاومات وكأنه بيتمنى الموت ورايحلها لغايه عندها!!
عادل..انا مش مصدق إن خطوبتنا بعد كام يوم بس ..انا اصلا مش مصدق ان باباكى وافق وكمان من غير طلبات كتير ...هو مصنع واحد إلى طلبه بإسمك وخلاص !!لا مش ممكن باباكى دا مافيش احسن منه
رندا بفخر هو دا شاكر خليل مابيهموش اى مديات لكن المصنع دا ماهو إلا روتين قدام الناس مش اكتر
عادل بضحك بس تصدقى إن الى انا مستغربله اكتر إن ماما وافقت لأن المصنع دا بإسمها هى!! ومع ذالك وافقت من غير اى اعتراض!!
رندا ف نفسها بتبتسم بسخريه وتقول ماهى بتقدم دا طعم ماتعرفش إن الطعم دا هى إلى بالعته خلاص وإن المصنع دا هايكون ف اقرب وقت بإسم حكايه لأن دا رأس مال أبوها الله يرحمه
عادل ..رندا رندا فينك سراحتى ف ايه
رندا بدلع فيك ي حبيبى ...انا كمان مبسوطه وكمان اتأكدت إن حماتى المستقبليه بتحبنى اووى زى انا مابحبها وأكتر كمان...
عادل بثقه طبعا لازم تحبك مش ابنها بيعشقك.....
رندا زهقت من الكلام معاه والتمثيل بينهم حبت تنهى المكالمه..
رندا..اشوفك باليلك ف نايت(..)
عادل هاعدى عليكى ونروح سوا
رندا..اوكى ..باى
قفلت وهى بتتتهد بضيق ..بس ابتسمت أنها وصلت لأول حاجه غاليه ع هيام وهى المصنع لانها عافه إن عادل مش اغلى من الفلوس عندها
وقف قصاد المرايا وبصت كتير ومسكت موبايلها واتصلت ع رقم حد اتعرفت عليه صدفه ولكنه هيساعدها كتير...!!!
***************
نبيل والد إسلام كلمه وبلغه إن والدته واخته نازلين الاجازه السنويه بتاعتهم لكن نبيل اعتذر لأنه مشغول!!وبلغه ميعاد وصولهم..
إسلام جاب حد ظبط الشقه وعلى الميعاد راح يستقبل مامته وأخته من المطار
عفاف مامته ست ف العقد الأربعين لبسها محتشم وشها خالى من أى مساحيق تجميل .....عكس بنتها مها إلى ف الخمسه وعشرين من عمرها ولبسها بيظهر اكتر مابيخفى!! ووشها كله عباره عن مساحيق تجميل!!
اسلام ادايق من لبس اخته إلا إنه مابيقدرش يتكلم لأن والده سامحلها بكدا.!!
بعد استقبال وترحاب منه ومنهم اخدهم ع شقتهم وصل العماره وطلع شقتهم ف الدور الخامس فتح ودخلو... مها دخلت اوضيتها بسرعه ولهفه ومسكت موبايلها واتصلت ع رقم.حبيبها!!! أيمن
رد أيمن اول ماشاف رقمها
ايمن:: حمدالله على السلامه حبيبى
مها: الله يسلمك ي عمرى..انا مش مصدقه إنى اخيرا هاشوفك ...
ايمن:: والا انا حبيبى
مها:: انت ماتعرفش انا عاملت ايه علشان ننزل قبل ميعاد الاجازه بتاعتنا
أيمن:: وانتى ماتعرفيش انا مشتاق قد ايه اشوفك ع الطبيعه لأن الفيديو كول والحاجات دى مابتعجبنيش
مها:: بضحك ودلع ليه بس دا انا حبيبتك يعنى المفروض اكون ف نظرك حلوه ف كل حاجه
أيمن:: انتى حبيبتى فعلا بس انا نفسى اشوفك..ولازم اشوفك النهارده..سكت وكمل بمكر ايه رايك تيجى تشوفى شقتى واوعى تقولى زى البنات بقا ،غلط وماينفعش إحنا مش لسه هانعرف بعض واكيد بتثقى فيا ...
مها بتفكير:: طبعا حبيبى بثق فيك وجدااا كمان لكن فعلا ماينفعش خالص
أيمن بزعل مزيف طب خلاص انا مش هاطلب منك الطلب دا تانى ...
بتعملى ايه قالها إسلام اول مادخل ع مها
مها اتخضت واتلخبطت بس حاولت تدارى كل دا وقالت بلهجه حاده: هو مش المفروض تخبط قبل ماتدخل ...
إسلام..ما انا خبط فعلا لكن انتى ماردتيش فدخلت
مها مغيره الموضوع كنت عاوز حاجه ؟؟!!
إسلام..لاء كنت بطمن عليكى بس
قعد جنبها وهو بيحاوطها بذراعه ويقول ممكن بس تاخدى بالك من لبسك لانه عريان أوى
هزت مها راسها بحاضر وهى بتبتسم بسخريه لأنها عارفه بكل إلى اخوها بيعمله!! سهره وشربه وكل حاجه!! وجاى ينصحها هى!!
إسلام سابها وخرج وهى كلمت أيمن تانى علشان تراضيه...
وبدال ما كانت هاتروحله اتفقو إن هو إلى يجيلها بس ايمتى ماحددوش لكن فأقرب وقت!!
*************
عادل بقاله اسبوع ماشفش حكايه والا هى شافته النهارده هايطلقها وهتبقى حره!! بس قسمه لنفسه لسه قائم وهينفزه عاجلا أم أجلا.....
الغريبه إن حكايه مش مبطله عياط وتقريبا منهاره لكن إلى مش غريب إن انهيارها دا مش ع عادل نفسه لكن ع حالها هى وع حظها،.ع إلى فتكرته حب وطلع وهم!! وإلى اعتبرته سند وظهر طلع هو اول من كسرها وزلها!! ع حاجات كتير ماتتحكيش والا تتكتب لأن كلها احاسيس ومشاعر،بس برغم كل الوجع إلى هى فيه دا واثقه إن ربنا هايعوضها عن كل الألم إلى عاشته...
جهاد الفرحه ماكنتش سيعاه وكأنه وصل لنجوم السما العاليا وبقت ملك ايديه...
وناهد فرحتها ماتتوصفش لأنها اقنعت حكايه بالجواز من جهاد...وحكايه وافقت وهى مش عارفه اذا كانت دى خاطوه صح أم خطأ
ياسر بقى بيشوف علا كتير الأيام دى وحس إن هى دى إلى خطفت قلبه وأنها غير اى بنت عرفها قبلها...
وقرر إنه هايعلن دا للكل لأنه مش هيستنى زى جهاد ويتعذب بكوابيسه كل ليله.....
وعز....عرف ازاى هيساعد هند يمكن الخطوه غريبه إلا إنه محدش من الطرفين هايخصر حاجه..او هو دا إلى هو شايفه من واجهه نظره...!!*********************
إلي هنا ينتهي الفصل الثامن من رواية حكاية بقلم إيمان الصياد
تابع من هنا: جميع فصول رواية حكاية بقلم إيمان الصياد
تابع من هنا: جميع فصول رواية حكاية بقلم إيمان الصياد
تابع من هنا: جميع فصول رواية عشق الزين الجزء الأول
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
اقرأ أيضا: رواية شهد الحياة بقلم زيزي محمد
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا