مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للكاتبة ايمان الصياد علي موقعنا قصص 26 و موعدنا اليوم مع الفصل السابع والعشرون من رواية حكاية بقلم إيمان الصياد.
رواية حكاية بقلم إيمان الصياد - الفصل السابع و العشرون
رواية حكاية بقلم إيمان الصياد - الفصل السابع و العشرون
ناهد مابصتش عليه وأما لقا السكوت طول بدأ هو الكلام..
ياسر: ي ماما انا ذنبى ايه؟!! انا يادوب خرجت ساعه واحده جيت لقيتها واقعه ع ظهرها ف الحمام
ناهد بلوم وغضب :انا قلتلك من الأول ماينفعش علا تقعد هنا لوحدها وحضرتك ماسمعتش كلامى، واديك شوفت اخرتها ايه؟!
ياسر قرب من ناهد وهو بيقول: ي ماما انا تعبت علا مش بتتقدم خطوه واحده علطول حاطه حواجز بينا ولو انا هدمت واحد هى بتخلق مليون ،ي ماما انتى ماتعرفيش هى عملت ايه اخر مره
ناهد: وانا مش عاوزه اعرف حاجه، كل ال اعرفه انك رضيت وقبلت بيها من الأول يبقا تستحمل بقى وتعدو المرحله دى
ياسر: وانا مش ندمان صدقينى، وبحاول بكل طاقتى معاها ....
ناهد خلصت تحضير الأكل ع صنيه وهى خارجه بيها ياسر وقفها
ياسر:ممكن انا ادخلها؟
ناهد ابتسمت وهزت راسها بأه
وياسر أخد منها الصينيه وخرج ع أوضه علا ....
حط الاكل ع السرير وبدأ يقومها براحه وهى مستسلمه جدا.... ياسر قرب منها ونفاسهم كان قريب جدا من بعض
ياسر قرب جنب ودانها وقال :: هو ممكن انا أأكلك؟؟
علا ابتسمت وهى بتقول بمشاكسه غير العاده: ط وانت مين هايأكلك؟
ياسر هاكل بإيدك انتى..
علا فعلا رفعت ملعقه ليه ودى كانت مفاجأه لياسر ان علا تعمل كدا ماكنش مصدق نفسه والا التغير ال حصل بيوم وليله ، فضلو باصين لبعض كتير ،وياسر قرب منها وضمها ، ضمها لدرجه انها أنت بصوت مسموع....
ياسر بخضه: أسف أسف حبيبتى
علا: حبيبتك؟ حبيبتك بجد ؟!
ياسر بتنهيده: ايوه حبيبتى وأمى وأختى وبنتى وزوجتى وكل حاجه ليا ف الدونيا دى، ي علا افهمى كل ال عدى انسيه حاولى تنسيه انا عارف انه صعب بس انا معاكى وجنبك عمرى ماهفكر اتخلى عنك حطى ايدك ف ايدى خلينا نعيش، العمر بيعدى وأجمل ايام حياتنا بتمر من بين ايدينا واحنا مش حاسين ....
انا بحبك ، ومش بخاف منك ، انا مش بحس بلأمان غير معاك انت وبس ، بس أنا خايفه ، خايفه ي ياسر، انت عارف يعنى ايه بخاف انام لانى بشوفه كل مابغمض عيونى بشوفه وهو بيدبحنى بسكينه تلمه ، انت عارف يعنى ايه ابقا ف وسط الكل وخايفه ؟ يعنى مابقاش عندى ثقه ف حد حتى ف أقرب الناس ليا، انت الوحيد ال بطمن وانا معاه حتى لو بنكر دا بس هى دى الحقيقه ، ياسر ماتسبنيش انا محتجالك آووى
ياسر ضمها بحب وهو بيقول: اسيبك دا ايه دا انا ماصدقت لقيتك هانعيش الحياه زى ما احنا عاوزين وهانجيب عيال كتير بس البنات هاتكون شبهك وربنا يعنى ع المعجبين بقا
علا بحزن: تفتكر ان ممكن أبقا أم ف يوم ، تفتكر ان هاقدر
ياسر: بابتسامه: وانا معاكى هاتقدرى بس خليكى معايا وكل ال طالبه منك هو انك تعرفى وتفهمى انى بحبك ،بحبك إنتى وبس
ناهد مشيت بعد ماطمنت ان علا فعلا محتاجه ياسر أكتر من اى وقت تانى لأنها قررت انها تتخطى المرحله دى علشان ياسر فلازم تكون لواحدها معاه
***************
عز سافر وهو كله أمل ف ربنا ، وبيدعى ليل نهار انه مايحرموش من نعمه الأبوه ....
عمليته اتحددت بعد كورس العلاج ال أخده والتحاليل والفحوصات الشامله قبل تحديد العمليه...
عز قاعد وهند جانبه مسك ايدها ورفعها لشفايفه وهو بيقول :عارف انك اتحملتى كتير
هند سحبت ايدها ورفعتها قدام شفايفه وهى بتقول:ماتكملش انا هنا بس علشان بحبك،وجودى جمبك لأنى بحبك، اى حاجه أنا بعملها علشان بحبك، صدقنى انا مايهمنيش اى حاجه تانيه ، كل ال يهمنى هو وجودك جمبى وبس،هو دا ال عوزاك تفهمه،انا مش بس بحبك لا انا بعشقك...
عز عيونه كانت بتلمع بحبه ليها بس بعد كلامها دا اتخطى المرحله دى والا بقى ينفع حب والا حتى عشق! هو شىء بيربطهم ببعض ذى حبل الوريد بالضبط
قرب منها لغايه نفسهم مبقا واحد عرف ازاى يخليها طايره فوق سحابه وهى ملكه متوجه بلمساته ليها... بعد عنها وحمره خجلها بتذيده تمسك بيها وقال
أوعدك ي هند انى هاكون بس ليكى: ليكى انتى، هاحبك اكتر واعشقك أكتر بكتير، لأن انتى الحياه بالنسبه ليا.....
هند حضنته وسابت قلبها هو ال يعبر عن ال جواه وال حساه ،وهو بيستقبل كل دا بدقات قلب عاشقه لان خلاص مابقاش ف كلام بعد القلوب ماتلاقت
*******#قصص_وروايات_بقلم_ايمان_الصياد****#حكايه*********
حكايه كان ميعادها عند الدكتوره ال بتابع معاها وجهاد اتفق معاها انه هايجى ياخدها ع الميعاد بالضبط
الساعه تسعه بليل كان جهاد داخل الفيلا علشان ميعاد الدكتوره ، حكايه كانت جاهزه منتظراه ....
جهاد: اتأخرت
حكايه بحب: تؤ وحتى لو اتأخرت هستناك العمر كله
جهاد ضمها ليه وهو بيقول بمشاكسه: ايه الكلام الحلو دا
حكايه بكسوف: أصل انا بحبك
جهاد: لا ي روحى دى شكلها هرمونات الحمل
حكايه بزعل مصطنع : زعلانه منك
جهاد: مش قلتلك هرمونات حمل
حكايه لفت وشها وجهاد قرب منها وهو بيقول هاصلحك بطريقتى أول مانرجع من عند الدكتوره
شالها ونزل بيها لغايه العربيه وهى دافنه وشها ف صدره من الكثوف وهو بيضحك عليها
ركبو جنب بعض وجهاد ماسك ايدها وبيسوق بالتانيه لحظات بيتمنو هما لاتنين انهم ماتعديش أبداا ...
جهاد حاسس ان فيه حاجه مش مظبوطه ...
بدأ يبص ف المرايا كل لحظه والتانيه حكايه أخدت بالها هى كمان وبصت وراها لقت عربيه جيب سودا كبيره فسألت بقلق
حكايه: هى العربيه دى ورانا من بدرى والا انا بتهيألى ؟!
جهاد ماردش وسحب موبايله ورن ع ياسر مره واتنين وياسر مابيردش جهاد اتوتر وحس ان ف حاجه كبيره هاتحصل وان هيام ورا ال بيرقبوهم دول !!
جهاد لحكايه: حبيبتى ماتخافيش بس لازم نهرب من الناس دى اربطى الحزام كويس لانى هاذود السرعه
حكايه عملت زى جهاد ماطلب منها وقلبها مرعوب وعقلها رافض التفكير ف المستقبل وال ممكن يحصل ...
جهاد بدأ يعلى السرعه فعلا ويحاول يهرب لكن للأسف عند مكان معين لقا عربيه تانيه بتقطع عليه الطريق وف لحظه لقا نفسه محاصر من الجهتين !!
*********************
حكايه ع كرسى ف أوضه ومربوطه وهيام قاعده قدامها بابتسامه شريره ..حكايه فتحت عنيها ببطء واول ماشافت هيام اتخضت وقلبها انتفض جهاد ، فين جهاد !!
هيام بتسليه: ومين قلك انه عايش جهاد خلاص بح مش موجود
حكايه صرخت بأعلى صوتها وحست انها خلاص مش هاتقدر تعيش من بعد جهاد
فقالت لهيام : وانتى مستنيه ايه اخلصى منى انا كمان ياله مستنيه ايه!!
هيام بضحك عالى: لا انتى مش هاتموتى بالساهل كدا انا بدأت بحبيب القلب لسه باقى ال جواكى ابنك ال لسه ماشفتهوش ووعد منى مش هاتشوفيه هاخليه يحصل أبوه بس أما تولديه علشان أشوفك وانتى بتتعذبى قدام عيونى، ولسه، هاقتلك ي حكايه بس بالبطىء هاخليكى تتمنى الموت ومش هاتلقيه
لييييه كل دا ليييه قالتها حكايه بصريخ وألم
هيام قربت منها ومسكتها من شعرها وهى بتقول: علشان انتى السبب ف كل ال حصل، انتى كنتى السبب ف انى اقتل عماد لان فجأه ضميره صحى وقرر انه يتنازل عن حقك فكان لازم يموت وعماد كان لازم حد يغطى ع موته فمكانش غير الدكتور الغبى ال إسمه فرج فبسببك بردو قتلته تعرفى كل دا مش مهم!! المهم ان بسببك بردو رندا دخلت حياتنا وخربتها، وبسببك ابنى عرف انى قتلت أبوه فانتحر عرفتى ان كل حاجه بسببك
انتى مريضه انتى واحده مريضه انا ماليش ذنب انتو ال طمعتو ف بابا وسرقتو حقه وتعبه انتى ال قتلتى زوجك علشان طمعك رندا دخلت حياتكو علشان تنتقم لمامتها ولباباها ولنفسها قبلهم انتى ال دمرتى آسره كامله بسبب آننيتك وطمعك وجشعك، وابنك ،ابنك كان عاوز يغتصبنى فاهمه يعنى ايه؟! دا انا بنت عمه اذاى يفكر فيا بالطريقه دى حراام عليكى انتى السبب انتى ماعرفتيش تربى، ابنك انتحر لانه حس بالذنب وفهم ان انتى ماتصلحيش تكونى أم ، إبنك انتحر أما عرف حقيقتك،انتى السبب انتى وبس ...
هيام رجعت لورا وصفقت بإيدها وهى بتقول : لا برافو كل كلامك دا مش هايغير الحقيقه انتى السبب ودا ال انا مقتنعه بيه انتى السبب ي حكايه لانى لو ماكنتش قتلت عماد ماكنتش هسافر واسلام الحيوان يدخل البيت ويغتصب علا انتى السبب انتى وبس ي حكايه..
حكايه رفعت ايدها ع بقها وهى بتكتم صرختها وقالت: انتى بتقولى ايه علا متجوزه ياسر انتى اكيد بتكدبى
هيام: ماهو ياسر بقا دا الحيوان التانى ال اتجوز علا علشان يدارى فضحيتها وقصاد موفقتى بالزواج دا خرج عادل لكن للأسف كان بيضحك عليا لانه كان متفق مع رندا انهم يدخلوه السجن تانى
حكايه كانت تايه ومش عارفه تستوعب اى حاجه زوجها مات وعلا طلعت مغتصبه ياااه علا اذاى استحملت كل دا ي ترى حياتها عامله ازاى ي ترى ياسر بيعاملها اذاى؟؟ ماهو ال يخلى علا تضحك قدامنا وهى موجوعه بالطريقه دى يخلى ياسر يتعامل طبيعى قدامنا ويعالم معاها بيكون عامل ازاى!!
هيام خرجت وحكايه دموعها نازله ع كل حبايبها ...عقلها وقلبها رافضين يصدقو لكن هى عارفه هيام كويس ال تقتل زوجها سهل جدا تعمل اى حاجه تانيه..
هيام أول مافتحت الباب كان هشام منتظرها
هشام: فين السى دى ؟؟
هيام: لسه ي سياده الوزير
هشام: لسه ايه ؟ انتى بتلعبى بيا انا ؟ لا دا كدا تبقى مجنونه رسمى؟!
هيام: انا مش بلعب بيك والا حاجه بس كل الحكايه انى لسه ماخلصتش ال عوزاه وانت الوحيد ال هاتقدر تساعدنى....
هشام: اخلصى ي هيام عاوزه ايه تانى
هيام: رندا خليل وياسر
هشام: عوزاهم ايمتى ؟؟
هيام: النهارده يكونو عندى ووعد منى هاصفى حسابى معاهم وهسافر علطول وكل حاجه هاتكون معاك
هشام مشى وهيام دخلت أوضه قعدت ع السرير ومسكت صوره عماد زوجها وهى بتقول: طول عمرك غبى ي عماد بسببك انت كل دا حصل بس لأ ،حكايه هى الأساس ولازم تدفع الثمن
************************
ناهد ضامه جهاد ال لسه مش مستوعب كل ال حصل حكايه كانت بين ايده وف لحظه اتاخدت منه وهو للأسف ماقدرش يعمل اى حاجه!!
ياسر قرب منه وهو خايف من النتيجه هيام قتلت اققرب الناس ليها فحكايه بالنسبه ليها حد عاوزه تنتقم منه وقتلها هايكون سهل كتير بالنسبه ليها
جهاد قول اى حاجه اوصف اى شخص تكون شفته بص اى حاجه لو حتى رقمين من نمر العربيه اى حاجه صدقنى هاتفيدنى
جهاد: دول كانو ملثمين مافيش حاجه فيهم ظاهره غير عيونهم بس احجامهم كبيره كبيره جداا ومالحقتش اخد اى حاجه لانهم مادونيش اى فرصه انا ف لحظه لقيت نفسى محاصر وقبل ماخرج من العربيه كانو واخدين حكايه وانا حد ضربنى ع راسى بظهر سلاحه ومافوقتش غير وانا ف المستشفى، ياسر حكايه لازم ترجع اتصرف قولى هيام خرجت ازاى ؟؟
ياسر بتنهيده : هانلقيها وعد منى هانلقيها وحكايه هاتكون بخير صدقنى...
ياسر خلص كلامه وخرج وجهاد كمان بدء يقوم من ع السرير راسه ملفوفه بشاش وقطن من آثر الضربه ال أخدها أول ماقام وقع تانى ناهد جريت عليه وضمته وهى بتقول: اهدى يبنى علشان تعرف تفكر لازم تسترد صحتك الأول علشان تعرف ترجع مراتك...
جهاد: صحه ايه ؟ حكايه اتاخدت منى وهى معايا فاهمه دا معناه ايه؟ معناه انى ماقدرتش احمى مراتى
ناهد: يابنى الكثره تغلب الشجاعه، ودول كانو كتير زى انت ماقولت وانت كنت لواحدك كمان يعنى كنت هاتعمل ايه ؟؟
****************
رندا بتكلم ياسر بعصبيه وتقول: انا مش حظرتك ؟ انا مش قلتلك تخلى بالك.من حكايه انت ازاى مستهتر كدا؟
ياسر: انا مش هارد عليكى علشان عارف انك متوتره لكن دا مايسمحلكيش انك تتمادى ف الكلام
رندا: هيام كلمتنى
ياسر: قالتلك ايه؟
رندا: زى المره ال فاتيت الدور عليا
ياسر بجديه: ماتخرجيش من البيت وانا هاعين حراسه ع بيتك وهايكون معاكى اتنين ملازمينك ف اى مشوار
رندا: المهم باب مش انا ، لأنى انا مش خايفه من هيام
ياسر: انا هاعمل كدا فعلا بس لازم تاخدى بالك.من نفسك مفهوم
رندا بإنصياغ: مفهوم
حسام : الموضوع اتعقد اكتر ي ياسر هيام مش ساهله ولازم نلاقيها ف أقرب وقت لان حياه حكايه كدا ف خطر
ياسر بتنهيده : عارف بس مافيش خيط واحد نمشى وراه حتى بعد ما ماشوفنا كل كاميرات المراقبه مافيش اى دليل زى مايكونو عاملين حسابهم ع كل حاجه
حسام: مافيش جريمه كامله صدقنى هانلاقى اى خيط ولو ضعيف وهانمشى وراه
حسام جاله تليفون من ريهام وخرج وياسر مسك موبايله علشان يطمن ع علا
*******************
سهام ف الشركه ونادر معاها ولاتنين مع كافتريا وقت البريك
سهام: نادر عاوزه أقولك ع حاجه
نادر: قولى، خير؟
سهام: عارف استاذ ذكى بتاع الحسابات
نادر: عارفه ماله يعنى؟
سهام: كنت رايحه عنده من فتره علشان اديلوه ورق بخصوص الحسابات وسمعته صدفه وهو بيتكلم مع واحده وبيقولها انه خلاص قفل كل حاجه والمبلغ هايكون عندها
نادر: ان بعض الظن إثم ، مايمكن بيتكلم ع حاجه تانيه، ثم ان عز عارف كل موظف عنده ومش ممكن يثق ف حد غير اما يكون واثق فيه
سهام: ع فكره انت مادتنيش فرصه اكمل كلامى ، انا مش هاتهمه وخلاص لأن انا فعلا أخدت الملف من وراه صورته ورجعته تانى
ولقيت عجز نص مليون جنيه وهو مدخلهم ف حاجات مش موجوده أصلا
نادر بزهول: يانهار ابيض وساكته ليه من ساعتها ؟!
سهام: ماكنش ينفع اتكلم غير مايكون معايا دليل وحاليا انا واثقه من كلامى دا وهافضل ساكته لغايه عز مايرجع من السفر
نادر: دى مصيبه نص مليون جنيه المفترى؟؟
سهام: دا واحد خاين خان العيش والملح يستاهل الحبس والله
نادر مؤيد : احنا هانسكت لغايه عز مايرجع وهو هايتصرف صح
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل السابع و العشرون من رواية حكاية بقلم إيمان الصياد
تابع من هنا: جميع فصول رواية حكاية بقلم إيمان الصياد
تابع من هنا: جميع فصول رواية حكاية بقلم إيمان الصياد
تابع من هنا: جميع فصول رواية عشق الزين الجزء الأول
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
اقرأ أيضا: رواية شهد الحياة بقلم زيزي محمد
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا