مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص والروايات حيث نغوص اليوم داخل القصص العربية المتميزة وقصة رومانسية بوليسية كوميدية جديدة للكاتبة المميزة أسماء سليمان, وموعدنا اليوم علي موقع قصص 26 مع الفصل العاشر من رواية زينة بقلم أسماء سليمان (ج2).
رواية زينة بقلم أسماء سليمان (ج2) - الفصل العاشر
رواية زينة بقلم أسماء سليمان (ج2) - الفصل العاشر
بعد مرور 4 ايام من زيارة نبيل - أخبر حسن أمجد عن نيته لتقديم اجازة اليوم للسفر الي زوجته الحبيبه واولادة بالاسنكدرية حيث طالت فترة مكوثها مع والدتها المريضة – واثناء الحديث دخل طارق دون طرق الباب ويبدوا عليه الغضب ويتطاير الشر من عيونه قائلا : اطلع بره يا حسن عايز أمجد
حسن بشك وقام واقفا متجها اليه : خير يا طارق في ايه – انا مش طالع - شكلك ميطمنش
أمجد بهدوء بعد ما قام بوضع رجلا فوق الاخري : روح يا حسن متخفيش – انا مش هتتور خالص
حسن بريبة وبنظرات متفرقة اليهم : اللي تشوفه يا امجد – وانت يا طارق اهدي
طارق بعد انصراف حسن وبصوت غليظ : ليه يا أمجد عملت كدا
أمجد ببرود منقطع النظير : عملت ايه
طارق بعصبية : بعت صوري لكل الناس هنا في القطاع من كبيرهم لاصغرهم وفضحتني
أمجد بنفس البرود : دا اقل رد علي دخولك لمكتبي وسرقتك لملف منه
طارق بغيظ : بتردها ليا
أمجد بضحكة وتريقة : ايوه – بس انت غبي وهتفضل غبي – وشغلنا عمره ما علمك اي حاجة لانك وخدة برستيح - وجاهة اجتماعية وبس – نسيت اني لازم اعمل اكتر من نسخة لاي ملف مهم – نسيت ان اي حركة مش مظبوطة ممكن تكشفك – دي اساسيات شغلنا اللي متعرفهاش يا طارق
طارق وهو يبلع ريقه لفشل مخططة وكذلك اكتشافة بسهوله من امجد : وليه انا اللي شكيت فيه
أمجد بتريقة : مش بقولك غبي – مين هنا بيكرهني غيرك يا طارق
طارق بمرار : طيب انا سرقت حته ملف وكان عندك منه صور –يعني مخسرتش حاجة – تقوم تبوظ سمعتي
أمجد بعد ما قام وقرب من طارق وضربه علي صدرة مرات متتالية : لان اكتر حاجة بتهمك هيا شكلك الاجتماعي ومنظرك – فحبيت اهدمهم يا طارق – وانا بصراحة محرمتش حد - حتي عامل البوفية شاف صورك – مردتش ابعت الصور علي النادي او شركات والدك – قلت اخليها للمرة الجايه
طارق بغل وشرار طالع من عينه : انا هدمرك يا أمجد – ومش هسيبك – وهدوقك من نفس الكاس
أمجد بتريقة : بس انت عجبتي بصراحة انا قلت بعد موضوع الصور هتقعد في البيت ومش هتقدر توري الناس وشك – بس مشيت اول يوم وفضلت تيجي القطاع كل الايام اللي فاتت
طارق بعصبية : ماشي يا أمجد - وافتكر ان الحرب يوم ليك ويوم عليك
أمجد بثقة مقاطعا : عمرها ما هتكون ليك في يوم يا طارق
طارق : اخر سؤال – ازاي خت الصور من الخزنه
أمجد بقهقهة بصوت عالي : ههههههه
طارق بنرفزة : بطل استفزاز يا أمجد
أمجد واضعا يده في جيبه : هقولك يمكن تتعلم – انا بتقضي ليلك في الملاهي والكباريهات صح - بعد ما عرفت موضوع الصور من لولو عن طريق واحد من رجالتي – وبعد ما صاحب الملهي روح بيته ونام – بعت واحد من رجالتي بردوا ودخل الشقة – ورش عليه مخدر احتياطي ليقوم من نومه فجأه – مفاتيحة كانت علي الترابيزة – فتح الخزنه – جاب كل اللي فيها وعمل منها نسخ – رجعها تاني – الرجل صحي من نومة ولا كان فيه حاجة – شوفت سهلة ازاي
طارق بغل : اصبر عليا يا أمجد
أمجد بصوت جهوري وقوي : انا قلت تفوق من موضوع الصور - وبعدين احسابك علي موضوع رقمي اللي خليت واحدة مش محترمة تكلم بيه مراتي – كمان حساب ضرب مراتي لسه مختوش منك يا طارق
طارق ابتلع ريقه بمرارة واتجه الي الباب للخروج وكل الغيظ والغضب يتملكة – فاخرجة في غلق الباب بشده مما ادي الي كسر زجاج الباب
دوت ضحكات امجد في مكتبه علي رد فعل طارق – ثم دخل حسن سريعا بعد خروج طارق ليطمئن علي أمجد قائلا
حسن : انا كنت واقف جنب الباب خابف لاحسن طارق يتهور - انت اللي وراء موضوع الصور - صح يا امجد – عارف انك مش بتسيب حقك
أمجد بضحكة : يستاهل يمكن يتعلم ويفوق
حسن : لا يا أمجد – طارق مش هيتعلم دا هيحاول يؤذيك ويدمرك
أمجد : ما حاول - ودا كان ردي عليه
حسن بعدم فهم : ازاي
أمجد : اقعد احكي ليك
خرج طارق من مكتب امجد الي مكتب اللواء فهمي وقام بطلب اجازة حتي ينسي للجميع موضوع الصور اللي هزت اركان وضعة الاجتماعي وصورته في القطاع – ووافق اللواء فهمي علي الاجازة دون تردد
@@@@@@@@@@@
سافر حسن الي الاسكدنرية ليطمئن علي ام زوجته وينعم برفقة زوجته واولادة – وقام طارق بالاجازة واختفي عن الانظار – اما مصطفي فيترقب تحديد مهمة جديدة يظهر فيها امكانياتة وقدراته للجميع - اما امجد وزينة فقد اقتربا من بعضهم البعض وأحس امجد انه في القريب العاجل سيصير عشقها الاول ويصير زين عشقها الثاني – مازال الحاج سالم علي موقفة الغامض من امجد ويحاول زين وأمينة معرفة الاسباب دون فائدة – يحيي وايمان في خناقات مستمرة لغيرتها الغير ممكنة من نفسها عليه ولكن علي قلبه جميل ولو اظهر العكس
@@@@@
في مبني المخابرات
بعد مرور عشرة ايام وعودة حسن من أجازته - تجمع كلا من أمجد وحسن ومصطفي علي اثر استدعاء اللواء فهمي العاجل ليهم في مكتبه علي وجة السرعة
مصطفي متلهفا لسماع اللواء فهمي ويتمني ان يكون الاجتماع بخصوص مهمة يكلفوا بيها : خير يا افندم
اللواء فهمي لم يرد وينظر الي الباب في انتظار احد ما وبعدها بلحظات سمع الجميع طرقات علي الباب ثم دخول شخص ما وكان الطارق هو المقدم طارق
طارق بخجل وراسة ارضا علي غير عادته فقد كسره نشر صورة الفاضحة وهوت كرامته في سابع ارض : السلام عليكم – اسف علي التاخير
اللواء فهمي بضحكة هادية: الاعتذار مقبول – بس ما يتكررش
طارق بكتم غيظه : انا كنت في اجازة ووو
اللواء بفهمي بحزم : وانا قطعتها يا طارق – اقعد – واسمع المهم
طارق بحقد وهو ينظر الي أمجد : خير
أمجد بنظرات ريبة وشك الي حسن ثم الي اللواء فهمي ويحاول ان يفهم ماذا يريد ان يصل اللواء فهمي ولماذا هذا الجمع مرة ثانية
اللواء فهمي موجها نظرة اولي الي أمجد ثم الي الجميع قائلا : فيه مهمة ليكم انتم الاربعة - وكل واحد ليه دور محدد فيها
حسن بضحكة : الحوار دا انا سمعته قبل كدا – في ملف عابد صح
مصطفي بفرحة غامرة: اللهم صلي علي البني - مهمة جديدة
أمجد قام من مكانه وربط زرار جاكيته قائلا : انا معتذر عن المهمة دي من قبل ما اعرف اي حاجة – انا بحب اشتغل لوحدي
اللواء فهمي بحزم : اقعد يا أمجد
أمجد بعصبية : انا وطارق في مهمة واحدة مستحيل – ازاي هشتغل معاه وانا مش بثق فيه
طارق بعصبية اكبر بعد ان قام واقفا امام امجد : ومين اصلا عايز يشتغل معاك – انا كنت في اجازة وبعيد عنك – انا بكرهك ومش بتمني اشوفك – اقوم اشتغل معاك في مهمة واحدة – مستحيل
اللواء فهمي بحزم وقوة : اقعد منك ليه - واسمعوا الكلام – مفيش احترام لوجودي
حسن جذب أمجد من ذراعة قائلا : اسمع يا أمجد الاول
أمجد يعد ان جلس : لما نشوف
اللواء فهمي : فيه اربعة باحثين أجانب في الطاقة النووية جايين مصر في مهمة ليها علاقة بتطوير الطاقة النوويه واستخدامها في مصر – وهيكون شغلهم في هيئة الطاقة المصرية
حسن : واحنا ايه علاقتنا بالموضوع دا
اللواء فهمي : اسمع للاخر يا حسن – انتم طبعا عارفين ان في دول كتير مش عايزانا نتقدم وخاصة في موضوع الطاقة -- وعايزين دايما يكونوا هما الملجا الوحيد اللي نستورد منه طاقتنا --- لاستنزاف مواردنا الماليه ودايما يكون عندنا مشاكل في الكهرباء والوقود وغيرها
مصطفي بلفهة للمزيد : وبعدين
اللواء فهمي : الباحثين اللي هيوصوا مصر مطلوب تأمنيهم علي اعلي مستوي – لحد ما مهمتهم تخلص بامان
حسن في محاولة للفهم : وايه مهمتهم بالظبط - وايه المطلوب مننا
اللواء فهمي : مهمتهم سريه جدا - حتي علينا ودا اللي اتبلغت بيه من وزير الداخلية – والمطلوب زي ما قلت تعاونكم انتم الاربعة وكل واحد ليه دور – حسن
حسن بسرعة : دايما جاهز
اللواء فهمي : انت طبعا مسسئول الاتصالات بينك وبين وزمايلك – وكمان بين الباحثين الاجانب والمصريين اللي هيكونوا معاهم – عايز كل اتصالتهم تكون عندك لحظة بلحظة -- وتبلغ زمايلك بيها فيما يخص كل واحد ودورة
حسن : تمام
اللوء فهمي : مصطفي دورك – تامين هيئة الطاقة المصرية بمدخلها ومخارجها بنظام حماية ميخرش المياه – عايز اشوف مصطفي جديد يبهرني
مصطفي بأمتنان : انا متشكر - وان شاء الله هكون عند حسن ظنك
اللواء فهمي : انا واثق فيك يا مصطفي – وانت يا طارق مطلوب تأمين الفندق اللي هيقعدوا فيه بعد الشغل
طارق في محاوله للرفض : انا هتابع ملف قضية الــ
اللواء فهمي بشدة : قلت دورك تامين الفندق وانتهي – أمجد انت --
أمجد مقاطعا : انا بعد اذنك قلت منسحب -- وكمان كنت هقدم علي اجازة – انا مختش شهر عسل انا ومراتي وكنت---
اللواء فهمي بشدة : مفيش اجازات يا أمجد -- واعتذارك انت او اي حد مرفوض -- واللي مش عجبة يتفضل يقدم استقاله حالا - وانا همضي بالموافقة
أمجد بضيق من طريقة اللواء فهمي معه : وانا هقدم استقالتي حالا
ثم اتجة ليسحب ورقة وقلم – فقام حسن بسرعة البرق وجذبه الي الكرسي قائلا
حسن: اقعد يا أمجد استقاله ايه الله يهديك – اقعد بس القضية شكلها حلو ومن النوع اللي بتحبة
أمجد باستخفاف : تامين الفندق وهيئة الطاقة - دي نوع القضايا اللي بتعجبني
مصطفي بتحذير: لا والنبي بلاش كلامك دا – لان في الاخر الموضوع بيتقلب - وانا معنديش استعداد البس لبس ميكي ماوس تاني
اللواء فهمي ولم تفارقة الشدة والحزم : برغم تسفيهك واستخفاك بالقضية - بس برودا – هتشارك يا أمجد ودورك تامين الباحثين نفسهم - وتكون معاهم وملازمهم زي ظلهم خطوة بخطوة في الهيئة وفي الفندق او اي مكان تاني – مفهموم
أمجد : بس
اللواء فهمي بحزم منهيا الحوار : كل واحد ياخد نسخة من الملف دا – فيه كل حاجة بالتفصيل – ومطلوب من كل واحد كيفية تنفيذ دورة في خلال يومين – لان الباحثين هيكونوا موجودين علي اخر الشهر – علي مكاتبكم
توجه الجميع الي الخارج وفي مقدمتهم امجد ولحقة حسن ثم مصطفي - وعند ولوج طارق الي الباب اوقفة صوت اللواء فهمي مناديا باسمة
اللواء فهمي : طارق
طارق : ايوة
اللواء فهمي : تعالي عايزك
@@@@@@@
في مكتب حسن
حسن مقدما عصير ليمون الي امجد : اهدي يا أمجد - مش كدا
أمجد بعصبية : طيب اقنعني اثق فيه ازاي --واحنا في مهمة واحدة – حد يفهمني
مصطفي بهدوء : اللواء فهمي قال انه هيكون الرئيس المباشر - وبالتالي التنسيق هيكون معاه
أمجد بغيظ : اه لو مكنش اللواء فهمي هو اللي مربيني – والله ما كنت سكت
حسن بهدوء : اهدي بقه يا أمجد – اللواء فهمي ابونا كلنا - واكيد ليه غرض من اللي بيعمله زي ما حصل في قضية عابد لما كلفك بزينة علشان وصية ابوك الله يرحمه
أمجد وهو يزفر بشدة : انا ماشي وسيبكم
حسن بصوت عالي : أمجد رد عليا
@@@@@@@
في احد المطاعم
زينة بفرحة ونظرها يجوب المكان وسالها أمجد بشرود : هتاكلي ايه
زينة بابتسامة : نجرسكوا - بقالي كتير ماكلتهاش
أمجد شاور الي الجرسون --وطلب الاوردر وشرد مره اخري حيث لم يستطيع المكوث في القطاع واتصل علي زينة ليتغدوا سويا في محاولة منه لينسي او يتناسي الموقف بكامله
لاحظت زينة شرودة وغياب عقله بالتفكير في حاجات تجهلها – بالاضافة الي احساسها بحدوث امر ما خطير فقد لمسته في صوت امجد عندما خاطبها بالموبايل ليدعوها للغداء خارج الفيلا – فارادت ان تخرجه مما هو فيه - وكذلك لرغبتها في معرفة اذا كان علي علم بسبب فرحتها و طلبها للاكل دا بالذات فقالت
زينة : ايه رائيك في الدبلة - اللي اختارتها لك
أمجد بانتباه شديد لما تفوهت به – فقد تذكر ما حدث سابقا – وقال في نفسة ما ذنب حبيته فيما جري في العمل – فاحب ان يشاركها فرحتها قائلا : وانت كنت سالتيني عن رائي
زينة بفرحة غامرة انه تذكر هذا الموقف : انتم السابقون ونحن اللاحقوق
أمجد وهو يلتقط يدها ليقبلها : انا مش ناسي يا زينتي – دا المطعم اللي كلنا فيه بعد ما اشترينا الدبل وفستان الخطوبه – وسالتك هتاكلي ايه - قلتي نجرسكوا – وسالتيني عن الدبله – انا فاكر يا زينة كل كلمة وكل حرف حتي لو كنت في الاول بمثل عليكي
زينة بفرحة : وانت كنت عمال تبص يمين وشمال - ولما سالتك قلت البلد متغيرة كتير عن ما كنت مسافر
أمجد : بس انا كنت
زينة قاطعته : كنت خايف حد يشوفك - ويعرفك وبالتالي تنكشف كل حاجة – او كنت بتشوف اذا كان فيه حد من عصابة عابد بيراقنبي - حسن قالي
أمجد بغيظ : منك لله يا حسن
زينة وهوتمسك يده : سيبك من دا - مالك يا مجنو – شكلك متغير
أمجد محاولا ان يداري ما به : مش عايز اشغلك معايا
زينة بجدية : يا مجنو طيب هتشغل مين بس بمشاكلك – وايه لزمتي في حياتك بقه
أمجد حكي لها عن ما جري بالقطاع مع اللواء فهمي واحساسة بالغضب في وجود طارق وعدم ثقته فيه - ولانه علي الرغم من اصرار اللواء فهمي في مشاركة أمجد مع زملائه في مهمة واحدة الا انه دايما يشعر انه المسئول عنهم وعن المهمة بكاملها
زينة : حبيبي - اللواء فهمي عنده حق - انه عايز يعمل قيادات ويعمل صف تاني وبدل ما يكون فيه أمجد واحد - يكون فيه مليون واحد زي أمجد
أمجد بهز راسه : مش محتاج اسال – حسن طبعا اللي قالك كلام اللواء فهمي
زينة بضحكة : حسن حكي ليا كل حاجة وبالتفصيل الملل لدرجة اني حبيته
أمجد بعد ما شدها من ياقة قميصها : حبيتي مين - انطقي
زينة بضحك : يا لهووووي حبيت طريقته - وهو بيحكي - مسليه يا حبيبي بيحكي حلو قوي
أمجد بغيرة : لاخر مرة يا زينة بحذرك انك تعاكسي راجل ادامي
زينة بضحكة : حاضر هحاول المهم – اسمع كلام اللواء فهمي وخد حذرك من طارق وخلاص – ماشي
أمجد بزفير : هحاول - يله ناكل
زينة : وبعد الاكل هنجري وبعدين ناكل ايس كريم
أمجد : بضحكة عيوني
@@@@@@
In an unknown place in foreign country
Unknown (man): got and ready – the doctor inform me now
Unknown (woman): excellent
الترجمة
في مكان مجهول في دوله اجنبية
مجهول راجل : حصل وجاهزين – الدكاترة بلغوني دلوقتي
مجهول سيدة : ممتاز
@@@@@@
كفايا عليكم كدا
رغم اللي حصل معاك يا طارق بس مصعبتش عليا
مهمة جديدة – احنا كدا دخلين في الجد لان اللي فات كان حمادة واللي جاي حمادة تاني خالص
بس ايه المهمة اللي هيقوم بيها الباحثين الاجانب في هيئة الطاقة النووية – غموض تاني يا اسماء حرام عليكي – قلت قبل ما تقولوا
عايز طارق في ايه يا سيادة اللواء
المجهولان اللي بيتكلموا – هو ايه اللي حصل وجاهزين
تفتكروا اللواء فهمي ليه غرض تاني من مشاركة امجد زي ما قال حسن
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل العاشر من رواية زينة بقلم أسماء سليمان (ج2)
تابع من هنا: جميع فصول رواية زينة بقلم أسماء سليمان (ج2)
تابع من هنا: جميع فصول رواية زينة بقلم أسماء سليمان (ج2)
تابع أيضاً: جميع فصول رواية انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
اقرأ أيضا: رواية من أجلك فقط بقلم لولو الصياد
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا