مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص الرومانسية مع رواية إجتماعية مثيرة جديدة للكاتبة وردة علي موقعنا قصص 26 وموعدنا اليوم مع الفصل الرابع عشر من رواية اغتيال بقلم وردة.
رواية اغتيال بقلم وردة - الفصل الرابع عشر
حازم بإبتسامة : مش بالظبط بس كنت بساعد الشخص اللي هيقدر يصفيهم واحد وراء التاني...
سلوي بدموع : مُصر تودي نفسك في داهية انت مش قد الناس دي ليه بتتعامل معاهم..
حازم بغضب : انت بتتكلمي كده ليه انتي ناسية اني أنا دكتور وحق المهنة يحكم عليا اوقف المزهلة دي ..أنا مصدوم فيكي بصراحة إنتي ازاي مش متخيلة حجم المصيبة اللي بتحصل ، انت عارفة في كام روح برئيه بيقتلوها من غير ضمير ولا رحمة ،،، وانتي كل بتدوري علية اني مش قدهم ... أنا لحد اخر نفس فيا هحاربهم حتي لو هتكون نهاية حياتي هي التمن..
،،،،،،،،،،،،
اياد ساب منة ودخل واقف تحت الدش وهو متغاظ منها ومش طيقها فكر لما هيتحوزها قلبة هيرتاح بس عذابة اضاعف رفضها ليه وجعة ومجننة، تخيل ان الميه الساقعة هتطفي غضبه وتهديه بس بالعكس متغاظ اكتر واكتر ..قفل الميه ولبس هدومة وطلع لقاه نايمة او عامله نفسها نايمة نفخ بضيق وكز علي انيابة بعصبية فتح البلاكونة وطلع غمض عنية خد نفس طويل وقال : يارب ..
منة كانت حاسة بية وبوجعة وفكرت للحظة تقوم تعتذر وتتخطي حاجز الخوف اللي هي عايشة فيه بس نفضت الفكرة بسرعة وغمضت عنيها وبتحاول تستسلم للنوم بس معرفتش .....
اياد بعد تفكير حسم قرارة ومسك موبيلة وكلم مكتب الطيران وحجز تزكرتين في اقرب معاد علي مصر
دخل وفضل يلف في الاوضة قعد علي الكنبة وهو بيهز رجلة بعصبية وبيص عليها بقهر من قلبة.....الحب احساس جميل بس احنا ديما بنحب ونختار الاشخاص الغلط الغط تمامًا، وللاسف حاجة بتكون خارجة عن ارداتنا الحب بيخلينا نستحمل كتير ونيجي علي نفسنا وكرامتنا بس يا تري الحب يستاهل كدة يسااهل نضحي بعزت نفسنا في المقابل نكون مع اللي بنحبهم ، معادلة صعبة جداااا ..؟؟!!
،،،،،،،، ،،،،،،،، ،،،،،،
فارس بعين حمرا ودموع تهدد النزول بيكلم دانيال في الموبيل
دانيال بحزن: البقية في حياتك يا فارس شد حيلك..
فارس بجمود : مش محتاج اقولك أنا طلبت اكلمك ليه ..هتساعدني اوصل للشبح ولا هتتخلي عني..
دانيال وخد نفس طويل : طيب الشبح مالة ومال اللي حصل لاهلك ..
فارس : الطريقة اللي حصل بيها الهجوم وتم بيه الاغتيال محدش غيرة بيستعملها شغلة معروف مش محتاجة تحليل ...
دانيال : بس الخطوة دي هتكون فيها خطر علي حياتك علشان تدخل مقر للشبح ده معناه بتحكم علي نفسك بالموت ...
فارس : ساعدني اوصل وسيب حكاية الحياة والموت دي علي جنب هاا قولت ايه..
دانيال : اوك معاك ...بس اديني فرصة اقدر اساعدك وبحيث تكون متأمن كويس...
ندي رايحة جاية في الاوضة بتاعتها وهي مخنوقة ومضايقة ..هالة دخلت عليها انتي هتفضلي حابسة نفسك كده كتير ..
ندي بقلق : فارس يا ماما مش بيرد عليا نهائي خايفة عليه الصدمة مكنتش سهلة كنت نفسي اكون جنبة دلوقتي واطمن عليه ..دا حتي بابا مكلفش نفسة يسافر وراه يوقف جنبة ويساعدة في محنتة..
هالة : ما انتي عارفة شغل المستشفي وبعدين مين قالك ان بابكي ساكت مهو بيخلص ورق استلام حسمان عز ومريم علشان مراسم الدفن واللي بيقدر عليه بيعملة كملت بزعل ...أنا شايفة اننا مبقناش نعجبك وبدوري علي اي حاجة تتهمينا بيها بتقصر وخلاص..
ندي : غصب عني يا ماما كلة مع بعضة وفارس معرفش عنة حاجة بحاول اتكلم واطلع اللي في قلبي اصلي يجرالي حاجة واموت...
هالة شهقت بصدمة : بعد الشر عنك يا حببتي وخدتها في حضنها متحبيش سيرة الموت دى تاني علي لسانك...
........
اياد ومنة رجعوا من السفر ..
منة حاولت تتكلم مع اياد بس هو رفض اي كلام معاها نهائي وصلوا البيت ولسه اياد بينزل من التاكسي شاف ياسمين وعمر واقفين مع بعض استغرب والدم جري في عروقة نادي عليها بعصبية : ياسمين ...
ياسمين جسمها اتفض اول ما سمعت صوتة بصت ل عمر اللي ابتسم وراح علي اياد خدة بالحضن حمدلله علي السلامة ..سلم علي منة بس غريبة انتوا لحقتوا ..
اياد بيبص ل ياسمين نظرات هتحرقها : كنت فين يا ياسمين ...
ياسمين ردتت بتعلثم : كنت بشتري حاجة من الصيدلية ووو..
اياد بحدة خفيفة : نازلة لواحدك ليه وبعدها بص ل عمر انت كنت هنا بتعمل أيه..
عمر بتوتر : ابدا كنت معدي بالصدفة وشوفت ياسمين فكنت بسلم عليها..
اياد بعصبية : والله !! وانت تعرف ياسمين منين اصلا ؟.
عمر : في يا اياد هو تحقيق ولا ايه ؟
اياد بحدة ل ياسمين : اتفضلي اطلعي فوق واللي حصل ده ميتكررش تاني مينفعش توقفي مع حد كده في وسط الشارع..
ياسمين بصلتة بصدمة : وخدت في وشها وطلعت علي فوق وهي منهارة في العياط هو بأي حق يحرجها كده ..
عمر بص ل اياد بغيظ وبعدها سابة ومشي ..
منة كانت متابعة في صمت الحوار من اوله وكانت حاسة ب اياد وسر عصبيتة فقربت منه : ممكن تهدي ..
اياد بصلها بغضب : ليه شيفاني مجنون وبشد في شعري أنا هادي خالص علي فكرة...
منة : اوكيه اسفة لحضرتك سابتة وطلعت
اياد بغيظ : شال الشنط وطلع علي فوق لقي امة مستنيه وهي علي ملامح وشها الف سؤال
اياد قرب منها وسلم عليها ..
امة : مالك وليه رجعتوا من شهر العسل فجأة كدة..
اياد سكت شوية وبعدها اتكلم : حصلت ظروف في الشغل وطلبونا فنزلنا عادي يعني ..
هنا طلعت وبحدة : ممكن اافهم بتزعق ل ياسمين ليه ؟
اياد استغرب طريقة اختة : نعم !! انتي بتتكلمي كده ازاي ..
هنا : بتكلم عادي وانت المفروض ترد انت باي حق تزعقلها كده هااا..
اياد بغيظ : بحق انها عايشة معانا واي تصرف منها هيكون في وشنا احنا ..
ماجي بصدمة : بس يا اياد اسكت وروح شوف مراتك روح..
اياد بصلهم ودخل شقتة وقفل الباب وراه بعنف ..
وراح علي اوضة تانية حط فيها شنطتة وبيرتب في حاجتة
منة من وراه : انت بتعمل ايه .؟
اياد بحدة : زي ما انتي شايفة
منة : انا شايفة انك مكبر الموضوع..
اياد رفح حاجبة : انتي شايفة كده!!
منة : اياد بلاش تكبر الموضوع زيادة..
اياد بعند : أنا بحب اكبره بقي معلش..
منة بغيظ مشت وسابتة ..وهو اول ما طلعت رمي اللي في ايدة علي طول دراعة.....
هنا بصت لمامتها شوفتي طريقة ابنك ؟..وماجي شاورتلها تسكت ودخلت عند ياسمين خدتها في حضنها وبحنيه مسحتلها دموعة ياسو حببتي ممكن تهدى عايزة اتكلم معاكي كلمتين ..
ياسمين بصتلها من بين شهقتها وسكتت تسمعها ..وماجي اتكلمت ..متزعليش من اياد هو خايف عليكي وكمان أنا كنت طالعة وناوية ازعق معاه بس اول ما شوفت حالتة سكت ومتكلمتش الله واعلم حصل بينة وبين مراتة ايه رجعهم بسرعة كده ومخلي حالتة بالشكل ده..فعلشان خاطري متزعليش من اللي حصل..
ياسمين بحزن علي حالها : خلاص يا طنط..
ماجي باستها من خدها : تسلمي با روح طنط بصت لساعتها عندي معاد مهم لمدة ساعة هقضية كدة علي السريع خالوا بالكم من نفسكم..ماجي طلعت وهنا ابتسمت وقربت من ياسمين : احكيلي بقي اللي حصل بالظبط كل اللي فهمتة منك وانتي بتعيطي ان عمر كان في النص..ايه الي حصل بقي ؟؟
ياسمين ابتسمت : مش هقولك ..
هنا بغيظ : نعم يا ختي خلصي يابت بدل ما اتجنن عليكي..
ياسمين خلاص خلاص هقولك. : كان بيسئالني عليكي وليه مروحناش الجامعة النهاردة واتجنن اكتر لما قولتة هنا تعبت شوية وعلشان كده مروحناش..
هنا قلبها دق بفرحة : وايه كمان ؟.
ياسمين ؛ كمان هو أنا لحقت ولقيت اخوكي في وشي زي القضا المستعجل ..
هنا ضحكت وسرحت بخيالها : ياسمين اييييييييه روحتي فين ؟
هنا بصتلها وضحكت ومرة واحدة شهقت : اوعي تكوني قولتي ان أنا تعبانة من ايه..
ياسمين بصدمه : انتي هبلة هقوله دي تبعانه بسبب انها في اجازه شهريه ..
هنا ضحكت : بحسب..
ياسمين : لا ياختي متحسبيش مش كفايا اتهزقت بسببك اخوكي ده مستفز مش عارفة بحب فيه ايه ده....هما بيتكلموا جرس الباب رن ..
هنا : زمانه اياد ممكن يكون جاي يعتذر عن اللي حصل..
ياسمين لوت شفتها بتهكم : تفتكري يعملها
هنا ضحكت : يمكن وراحت تفتح الباب اتفأجت برجل في الخمسين من عمرة ..
الراجل : ده بيت اياد خالد..
هنا : ايوه هو مين حضرتك ..
الراجل : ممكن اقابلة انا فتحي عم ياسمين..
هنا بإرتباك : اهلا وسهلا اتفضل لحظه هنادي ياسمين وكمان اياد ..ياسمين سمعت الصوت طلعت وبفرحة : عمي فتحي مش مصدقة ..
فتحتي خادها في حضنة : ياسمين حببتي ..
هنا راحت ل اياد تعالي بسرعة عم ياسمين هنا..
اياد بإستغراب : عمها مين؟؟
هنا شدتة من ايدة : تعالي وانت تعرف ..
اياد دخل لقي ياسمين في حضن راجل حس بضيق ..اتكلم بحدة خفيفة : مين حضرتك..
فتحي مد ايدة يسلم عليه : انا فتحي الدسوقي ابن عم محمد ابو ياسمين وكنا شركاء مع بعض في السعودية حضرتك كلمتني قبل كده...
اياد : اه افتكرتك اهلا وسهلا بحضرتك اؤمرني..
فتحي ابتسم : اولا كده بشكرك علي اللي عملتة مع اهل ياسمين وتكلفة مراسم الدفن أنا كنت وقتها عندي ظروف جامده في الشغل ومعرفش انزل وادفنهم بنفسي واخد عزاهم وبصراحة انت كنت جدع ومبخلتش بالمساعدة..وكمان حابب اشكرك علي استضافة ياسمين عندك المده اللي فاتت واعزرني علي تأخيري ..
اياد : مش محتاج تشكرني علي حاجة احنا جيران والجيران لبعضها ..
فتحي ابتسم : ده بس من ذوقك بص ل ياسمين حضري نفسك يا ياسمين علشان هنسافر بكرا من بدري...
هنا شهقت بصدمة : سفر ايه حضرتك ؟
فتحي : هنسافر السعوديه ياسمين ليها حق في الشركة وهي الوريثه الواحيدة فلازم تكون موجودة تستلم حقها..
الكل ساكت ومفيش رد ..اياد مكنش عارف يقول ايه عمها هو اولي برعيتها وكمان ليها ورث تعيش منه يعني في آمان..
هنا بصت ل ياسمين : انتي ساكتة ليه هتسافري وتسبيني طيب والامتحانات اللي هتبدأ الاسبوع الجاي ردي يا ياسمين ...
ياسمين مش عارفة تاخد قرارالي حصل كان فجاه ليها بس هي لازم تسافر ده القرار الصح هتقعد هنا بصفاتها ايه ..
فتحي : هتعملي ايه ياسمين جاهزة نسافر ولا ليكي رأي تاني..؟
ياسمين بصت لدموع هنا ورجعت بصت ل اياد اللي باصص للارض وساكت اتمنت لو قال كلمة كانت قعدت علشانها افتكرت اهانتة ليها من شوية اتنهدت بحسرة غمضت عنيها وحسمت قرارها : موافقة يا عمي ..
....،،،،،،،،
فارس استلم جسمان باباه ومامتة وسافر بيهم علي القاهرة ندي وابوها وامها كانوا في استقبالوا وعدد من صحابة ..تمت مراسم الدفن بشكل سريع فارس روح علي البيت وفضل تحت الدش اكتر من ساعتين ندي قلقت عليه فخبطت علي الباب : فارس انت كويس ..
فارس فتح الباب وخرج لبس هدومة من غير اي ،كلام ندي قربت منه حضنتة من ضهرة ممكن اتكلم معاك شوية ..فارس لفها ليه ودفن نفسة في حضنها ..ندي كمان شددت من احتضانة كان وحشها فضلوا وقت كبير وهما في حضن بعض بس فارس سحب نفسة بهدوء ومسك شنطتة لبسها ..ندي بإستغراب انت رايح فين ؟؟
فارس : مسافر ..
ندي بصدمة : مسافر فين ؟ وليه ؟ انت مش قولت ان الشرطة هناك موصلوش ل حاجة ..
فارس : شغلي في سكة تانيه خالص ملوش علاقة بللى الشرطة بتعملة..
ندي بخوف : انت عارف مين اللي عمل في اهلك كده ..؟
فارس : بحاول اعرف..
ندي قربت منه لفت ايدها حولين رقبتة : بلاش تسافر وتسبني أنا خايفة عليك خايفة القدر يلعب لعبتة ويفرقنا عن بعض فارس انت كنت حلمي من يوم ما شوفتك وأنا كنت بحلم في اللحظة اللي هكون مراتك خايفة من كل اللي حصل وذكرياتنا تتبخر واصحي علي كابوس واكون لواحدي علشان خاطري متسبنيش ربنا عالم الايام اللي فاتت دي كانت صعبة عليا ازاي وأنا مش جنبك فيها خوفي وقلقي عليك كانوا بيموتوني في الثانية الف مرة ..
فارس شدها عليه وباسها من دماغها بحب : كان نفسي اسمع منك الكلام ده في وقت غير ده بس اوعدك اني احاول ارجع وأنا واخد حقي وساعتها هعوضك عن كل للحظة قلقتي وخوفتي فيها ..بعد عنها ولسه بيفتح الباب علشان يمشي ردلها تاني أنا كلمت محامي وعملت توكيل عام بإسمك المستشفي امانة في رقبتك..ندي بدموع متتأخرش عليا...
فارس باسها بحب : حاضر خلي بالك من نفسك ..سابها ومشي طلع علي المطار ومن بعدها في الجو....،،
اياد بعد عن منة تماما بيهرب منها علي قد ما يقدر بس مش قادر يتغلب علي شوقة ليها ...نزل راح الشغل وهناك عرف اللي حصل مع فارس مكنش مصدق ..كلام ايه ده يا احمد معقولة شخصية زي دي تتعرض للموت كده ببساطة ..
احمد : المبني كله مقلوب من ساعة اللي حصل وكمان لو شوفت فارس تحس انه مش هو الانتقام عمي عينه طلب اجازه مفتوحة وسافر يشوف قرار اللي حصل ..
اياد : لا حول ولا قوة الا بالله ..منة دخلت عليهم بإبتسامة : صباح الخير ..
احمد : صباح الجمال هما اللي بيتجوز بيحلو كده ولا ايه..
منة : مرسي يا احمد عيونك اللي حلوين
اياد كز علي انيابة وابتسم نص ابتسامة
احمد بص ل اياد : طيب هستأذن أنا عندي مشوار انا وعمر في صفقة بتم علي الحدود لو مشت زي ما برنتب هنقدر نمسكهم متلبسين جيتوا لرزقكم ..صح انتوا رجعتوا بدري ليه...
اياد ومنة بصوا لبعض واحمد فهم ان في حاجة ..طيب استأذن أنا بقي سلام..
احمد خرج ومنة بصت ل اياد روحت سلمت علي بابا وبيسلم عليك..
اياد هز بدماغة وبص لورق كان في ايدة ..منة قربت انت هتفضل تعملني كده كتير أنا قولتلك محتاجة وقت وانت وافقت زعلان ليه ؟؟
اياد : ممكن نقفل الموضوع ده مش حابب اتكلم فيه خدي وقتك براحتك ..قام وقف بعد اذنك ..مشي وسابها كان بيعملها بطريقة باردة وهي اتضايقت ..ماشي يا اياد ام شوف هتعمل ايه النهارده يا أنا يا انت....،،،
......
هنا ل ياسمين : مش هسيبك تسافري كلمي عمك اعتذري قوليلوا اي حاجة ..
ياسمين بحزن : طيب ما أنا هقعد معاكي اسبوع اهو صدقيني يا هنا خطوة لابد منها وابقي تعالي ليا زيارات وكمان هنكلم بعض فديو كتير وهنكون مع بعض زي دلوقتي وأكتر...وبلاش نكد بقي عايزه اقضي الاسبوع ده معاكي يكون ذكري جميلة لينا...
هنا عيطت وياسمين خدتها في حضنها بس بقي يا بت علشان بضعف قدام دموعك دي
ويلا تعالي نخرج مع بعض علشان عمالك مفجأة
هنا : مفجأة ايه ؟؟
ياسمين : لما نخرج هتعرفي
.....،،،،،،،،
.......
فارس وصل فرنسا قابل دانيال اللي رتب كل حاجة ليه وصلوا مكان شبه الكرة الارضيه مكان مش سهل حد يقدر بس يلمسة ..
دانيال : جاهز ...
فارس : كز علي انيابة جاهز ..
دانيال طبطب بإيده علي كتفة : وانا مستنيك مجرد ما هتدخل الارسال هينقع يعني مش هعرف اوصلك خلي بالك من نفسك..
فارس خد نفس طويل : ورمي الخطاف اللي يتسلل بيه السور المخيف ..واول ما وصل سطح المبني لقي حوالي عشر رجالة مثبتينة بالاسلحة.......؟؟؟؟
توقعاتكم فارس هيحصل معاه ايه؟؟؟
ندي هتصون المستشفي ولا هتقع في فخ باباها ؟؟
*********************
إلي هنا تنتهي الفصل الرابع عشر من رواية اغتيال بقلم وردة
تابع من هنا: جميع حلقات رواية اغتيال بقلم ورده
تابع من هنا: جميع فصول رواية حنين بقلم لولو الصياد
تابع من هنا: جميع حلقات رواية اغتيال بقلم ورده
تابع من هنا: جميع فصول رواية حنين بقلم لولو الصياد
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
اقرأ أيضا: رواية من أجلك فقط بقلم لولو الصياد
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا