-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية لهيب النبض ج1 بقلم هدير مصطفى - الفصل الثانى

مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص والروايات حيث نغوص اليوم مع رواية رومانسية مصرية جديدة للكاتبة المميزة هدير مصطفي, وموعدنا اليوم علي موقع قصص 26 مع الفصل الثانى من رواية لهيب النبض ج1 بقلم هدير مصطفى. 

رواية لهيب النبض ج1 بقلم هدير مصطفى - الفصل الثانى

تابع من هنا: تجميعة روايات رومانسية مصرية

رواية لهيب النبض ج1 بقلم هدير مصطفى

رواية لهيب النبض ج1 بقلم هدير مصطفى

رواية لهيب النبض ج1 بقلم هدير مصطفى - الفصل الثانى

‏( ﻟﻴﻨﺘﻔﺾ ﺣﺴﺎﻡ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻭﻳﻄﻴﺢ ﺑﻴﺪﻩ ﻟﺘﻘﻊ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﻣﻦ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻓﺘﺘﺮﻛﻪ ﺍﻣﻪ ﻭﺗﺨﺮﺝ ﺧﻮﻓﺂ ﻣﻦ ﺗﻬﻮﺭﻩ ﻓﻴﻨﻈﺮ ﻓﻲ ﺍﺭﺟﺎﺀ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻓﻴﺠﺪ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﻠﻘﺎﻩ ﻋﻠﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﺩﻓﺘﺮ ﻟﻠﻤﺬﻛﺮﺍﺕ ﻓﻴﻤﺪ ﻳﺪﻩ ﻭﻳﺄﺧﺬﻫﺎ ....... ﻳﺴﺪﻝ ﺍﻟﺴﺘﺎﺋﺮ ..... ﻳﻄﻔﺊ ﺍﻻﻧﻮﺍﺭ ﻛﻠﻬﺎ ﻋﺪﺍ ﺿﻮﺀ ﺧﺎﻓﺾ ﺟﺪﺁ ﻋﻠﻲ ﻣﻜﺘﺒﻪ ....... ﻳﺠﻠﺲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭﻳﺒﺪﺃ ﻓﻲ ﻗﺮﺍﺋﺘﻬﺎ ‏)
‏( ﺍﻣﺎ ﻫﻨﺎ ﻭﺣﻴﺚ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻻﻡ ﺣﻨﺎﻥ ﺗﺠﻠﺲ ﻓﻲ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﺗﺪﻟﻒ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﺘﺎﻩ ﺗﺪﻋﻲ ﺭﻭﺍﻥ ﻓﺘﺘﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﻫﺪﻭﺀ ‏)
ﺭﻭﺍﻥ : ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻳﺮﻓﺾ ﺍﻥ ﻳﺘﻜﻠﻢ
‏( ﻟﺘﺠﻴﺐ ﺣﻨﺎﻥ ﺑﻌﺪ ﺗﻨﻬﻴﺪﻩ ﻃﻮﻳﻠﻪ ‏)
ﺣﻨﺎﻥ : ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻳﺮﻓﺾ ﺍﻟﺤﻴﺎﻩ
ﺭﻭﺍﻥ : ﺍﻟﻢ ﺍﺣﺼﻞ ﻋﻠﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺜﻘﻪ ﺑﻌﺪ
ﺣﻨﺎﻥ : ﻣﺎﺫﺍ ﺗﺮﻳﺪﻳﻦ ﻳﺎ ﺭﻭﺍﻥ
ﺭﻭﺍﻥ : ﺍﻥ ﺍﻋﺮﻑ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ
ﺣﻨﺎﻥ : ﻫﻞ ﺗﺤﺒﻴﻪ
‏( ﺗﺼﻤﺖ ﺭﻭﺍﻥ ﻟﺒﺮﻫﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻓﻴﻜﺴﺮ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﺣﻨﺎﻥ ‏)
ﺣﻨﺎﻥ : ﻣﻨﺬ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﺧﻤﺴﻪ ﻭﻋﺸﺮﻭﻥ ﻋﺎﻣﺂ ﻛﺎﻥ ﻳﺠﻤﻌﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﻭﺷﻘﻴﻘﺘﻲ ﻣﻨﺎﻝ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ..... ﻛﻨﺎ ﻧﺤﻴﺎ ﻣﻌﺂ ﻓﻲ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ .... ﺣﺘﻲ ﺍﺯﻭﺍﺟﻨﺎ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻣﻌﺂ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ ..... ﻛﺎﻥ ﺟﺎﺳﺮ ﻳﻜﺒﺮ ﺣﺴﺎﻡ ﺑﻌﺎﻡ ﻭﺍﺣﺪ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﺧﻮﻩ ﻭﺣﻴﻦ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻥ ﺍﻧﺠﺐ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﺍﻧﺠﺒﺖ ﻫﻲ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺍﺑﻨﻪ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﻭﺍﻃﻠﻘﻨﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻄﻔﻠﺘﻴﻦ ﻋﻄﺮ ﻭ ﻭﺭﺩ ﻭﺃﺗﻔﻘﻨﺎ ﺍﻥ ﻧﺰﻭﺝ ﺟﺎﺳﺮ ﻣﻦ ﻋﻄﺮ ﻭﺣﺴﺎﻡ ﻣﻦ ﻭﺭﺩ ......... ﻟﺘﻤﻀﻲ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻭﻳﻜﺒﺮ ﺍﻻﻃﻔﺎﻝ ﻣﻌﺂ ﻛﺎﻥ ﻳﺠﻤﻌﻬﻢ ﺍﻟﺤﺐ ...... ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻌﻼﻗﻪ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺟﺪﺁ ﻭﺑﻌﻴﺪﺁ ﻋﻦ ﻗﺮﺍﺭﺗﻨﺎ ﺍﺣﺒﻮﺍ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺗﻠﻘﺎﺋﻴﺂ ﻭﺑﺪﻭﻥ ﺗﺪﺧﻞ ﻣﻨﺎ ..... ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺭﺩ ﺃﺑﻨﺘﻲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﺍﻧﻘﻠﺐ ﻛﻞ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺭﺃﺳﺂ ﻋﻠﻲ ﻋﻘﺐ ﻣﺎﺗﺖ ﻭﺭﺩ ﻭﺗﺮﻛﺖ ﻟﻨﺎ ﺟﻤﻴﻌﺂ ﺟﺮﺡ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﻟﻜﻦ ﻳﺒﺪﻭ ﻭﻛﻤﺎ ﺗﺮﻳﻦ ﺍﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﻟﻦ ﻳﺸﻔﻲ ﺍﺑﺪﺁ ..... ﺃﻧﻔﺼﻠﺖ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻴﻦ ..... ﻟﻢ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻣﻌﻲ ﺷﻘﻴﻘﺘﻲ ﺍﺑﺪﺁ ﻭﺣﻴﻦ ﺍﺗﻤﻤﻨﺎ ﺯﻭﺍﺝ ﺟﺎﺳﺮ ﻭﻋﻄﺮ ﻇﻨﻨﺎ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻼﻗﻪ ﻗﺪ ﺗﻐﻴﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺍﻷﻟﻴﻢ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﻔﻌﻞ ﺷﻲﺀ ﺑﻞ ﺍﺫﺍﺩﺕ ﺍﻟﺠﻔﺎﺀ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻭﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻳﻄﺎﻝ ﻗﻠﺐ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻋﻄﺮ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﺮﻓﺾ ﺍﻻﺣﺘﺠﺎﺝ ﻋﻠﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻻﻣﺮ ﺗﺮﻓﺾ ﺍﻥ ﺗﺘﺮﻛﻪ .... ﻓﻬﻲ ﺗﺤﺒﻪ ﻭﻧﻔﺲ ﺍﻟﺤﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﻲ ﻗﻠﺐ ﻋﻄﺮ ﻟﺠﺎﺳﺮ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻓﻲ ﻗﻠﺐ ﺣﺴﺎﻡ ﻟﻮﺭﺩ ﻭﺑﺴﺒﺒﻪ ﻳﺮﻓﺾ ﺍﻟﺤﻴﺎﻩ .... ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺤﺐ ﻫﺬﺍ ﺍﻧﺎ ﺍﺧﺴﺮ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺍﺑﻨﻲ ...... ﺑﺴﺒﺐ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺐ ﺧﺴﺮﺕ ﺍﻻﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺴﻜﻦ ﻋﻴﻨﺎ ﺍﺑﻨﺘﻲ ..... ﺍﻟﺤﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﺩ ﺍﻥ ﻳﻘﺘﻞ ﺍﺑﻨﻲ
‏( ﻟﺘﺪﻳﺮ ﺣﻨﺎﻥ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﺭﻭﺍﻥ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﺑﻌﺪ ﺗﻨﻬﻴﺪﻩ ‏)
ﺣﻨﺎﻥ : ﻫﻞ ﻟﺪﻳﻚ ﺩﻭﺍﺀ ﻳﻌﺎﻟﺞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﺮﺡ
ﺭﻭﺍﻥ : ﻟﻴﺘﻨﻲ ﺍﺳﺘﻄﻴﻊ ﺷﻔﺎﺀ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺠﺮﺡ ...... ﺍﻭ ﻋﻠﻲ ﺍﻷﻗﻞ ﺍﺳﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﺷﻔﺎﺀ
ﺣﻨﺎﻥ : ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﺣﻀﺮﺗﻚ ﺍﻟﻲ ﻫﻨﺎ
ﺭﻭﺍﻥ : ﻣﺎﺫﺍ ﺗﻌﻨﻴﻦ
‏( ﻓﺘﻤﺪ ﺣﻨﺎﻥ ﻳﺪﺍﻫﺎ ﻭﻣﻌﻬﺎ ﺑﺮﻭﺍﺯ ﺑﻪ ﺻﻮﺭﻩ ﻓﺘﺄﺧﺬﻩ ﻓﺘﻨﻈﺮ ﺭﻭﺍﻥ ﻟﻠﺼﻮﺭﻩ ﻓﺘﺼﺪﻡ ﻣﻤﺎ ﺗﺮﻱ ‏)
‏( ﺍﻣﺎ ﻫﻨﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺠﻠﺲ ﻋﻄﺮ ﻋﻠﻲ ﻣﺎﺋﺪﺓ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﺠﻬﺰﻩ ﻭﻛﺎﻥ ﻧﻈﺮﻫﺎ ﻣﺴﻠﻂ ﻋﻠﻲ ﺑﺎﺏ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻟﻴﺨﺮﺝ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻴﻨﻈﺮ ﻟﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ ‏)
ﻋﻄﺮ : ﺟﻴﺪ ﺍﻧﻚ ﻭﺍﺧﻴﺮﺁ ﺍﺳﺘﻴﻘﻈﺖ
ﻋﻄﺮ : ﻟﻘﺪ ﺍﻋﺪﺕ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ..... ﻣﺎﺭﺋﻴﻚ ﺍﻥ ﻧﺘﻨﺎﻭﻟﻪ ﻣﻌﺂ
ﺟﺎﺳﺮ : ﻋﻄﺮ ﻟﻴﺲ ﻋﻨﺪﻱ ﻃﺎﻗﻪ ﻟﺘﺤﻤﻞ ﺑﺮﻭﺩﻙ ﻫﺬﺍ
ﻋﻄﺮ : ﻭﻟﻜﻨﻲ ﻭﻫﺒﺖ ﻛﻞ ﻃﺎﻗﺘﻲ ﻟﻚ
ﺟﺎﺳﺮ : ﻋﻄﺮ ﻻﺗﺨﺘﺒﺮﻱ ﺻﺒﺮﻱ
ﻋﻄﺮ : ﻫﻞ ﺗﺨﺸﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻠﻮﺱ ﻣﻌﻲ ﺧﻮﻓﺂ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ ﻳﺎﻛﺎﺳﺮ
‏( ﻟﻴﺠﻠﺲ ﺟﺎﺳﺮ ﻋﻠﻲ ﻃﺎﻭﻟﺔ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻟﻴﻨﻈﺮ ﻟﻌﻄﺮ ﻧﻈﺮﺍﺕ ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ ﺍﻟﻌﻨﺎﺩ ‏)
ﺟﺎﺳﺮ : ﻋﻄﺮ
ﻋﻄﺮ : ﻧﻌﻢ
ﺟﺎﺳﺮ : ﻛﻮﻧﻲ ﻋﻠﻲ ﺛﻘﻪ ﺍﻧﻲ ﻟﻦ ﺍﺣﻦ ﺍﻟﻴﻜﻲ ﻳﻮﻣﺂ
ﻋﻄﺮ ‏( ﺑﺼﻮﺕ ﺧﺎﻓﺾ ﺟﺪﺁ ﻳﻜﺎﺩ ﺍﻥ ﻳﺴﻤﻌﻪ : ﺳﺘﺤﻜﻢ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﺍﻷﻳﺎﻡ
ﺟﺎﺳﺮ : ﻣﺎﺫﺍ ﺗﻘﻮﻟﻴﻦ
ﻋﻄﺮ : ﺍﻧﺎ ﻓﻘﻂ ﺍﻧﺒﻬﻚ ﺍﻧﻚ ﺗﺄﺧﺮﺕ
ﺟﺎﺳﺮ ‏( ﻭﻗﺪ ﺑﺪﺃ ﻳﺴﻴﻄﺮ ﺍﻟﺘﻮﺗﺮ ﻋﻠﻴﻪ ‏) ﺗﺄﺧﺮﺕ ﻋﻠﻲ ﻣﺎﺫﺍ
ﻋﻄﺮ : ﻋﻠﻲ ﻣﻮﻋﺪﻙ
ﺟﺎﺳﺮ : ﺃﻱ ﻣﻮﻋﺪ ﻫﺬﺍ
ﻋﻄﺮ : ﺍﻧﺴﻴﺖ ﺍﻧﻚ ﺻﺎﺣﺐ ﺷﺮﻛﺔ ﻣﻘﺎﻭﻻﺕ ﻛﺒﻴﺮﻩ ﻭﺍﻧﻪ ﻭﻻﺑﺪ ﻟﺪﻳﻚ ﻣﻮﺍﻋﻴﺪ ﻫﺎﻣﻪ ﻳﻮﻣﻴﺂ
ﺟﺎﺳﺮ : ﻣﺎﺫﺍ ﻟﺪﻳﻜﻲ ﻳﺎ ﻋﻄﺮ
ﻋﻄﺮ : ﺍﺗﺼﻠﺖ ﺍﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮﻩ
ﺟﺎﺳﺮ : ﻭﻣﺎﺫﺍ
ﻋﻄﺮ : ﺗﺆﻛﺪ ﻋﻠﻴﻚ ﻣﻮﻋﺪﻙ ﻣﻊ ﺭﻏﺪ
ﺟﺎﺳﺮ : ﻭﻫﻞ ﺍﺯﻋﺠﻚ ﺫﻟﻚ
ﻋﻄﺮ : ﻭﻟﻤﺎ ﻳﺰﻋﺠﻨﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻋﻤﺎﻟﻚ ﻭﻟﻴﺲ ﻟﻲ ﺩﺧﻞ ﻓﻴﻬﺎ
ﺟﺎﺳﺮ : ﻣﺎﺫﺍ ﺗﺨﻔﻴﻦ
ﻋﻄﺮ : ﺳﺄﺫﻫﺐ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻲ ﺷﺮﻛﺔ ﺃﺑﻲ
ﺟﺎﺳﺮ : ﻣﻦ ﺃﺟﻞ؟؟؟؟
ﻋﻄﺮ : ﺍﻧﺖ ﺗﺪﺭﻙ ﺣﺎﻝ ﺍﺧﻲ ﻭﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺣﺪ ﻳﺴﺎﻋﺪ ﺍﺑﻲ ﻓﻲ
ﺟﺎﺳﺮ : ﺍﻋﻄﻴﻨﻲ ﺍﻟﻤﺨﺘﺼﺮ ﺍﻟﻤﻔﻴﺪ
ﻋﻄﺮ : ﺳﺄﻋﻤﻞ ﻣﻊ ﺃﺑﻲ
ﺟﺎﺳﺮ : ﺃﻭﺍﻓﻖ
ﻋﻄﺮ : ﺍﺷﻜﺮﻙ ﻳﺎ ......
ﺟﺎﺳﺮ : ﻳﺎ ......
ﻋﻄﺮ : ﻣﺎﺯﻟﺖ جاﺳﺮ
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل الثانى من رواية لهيب النبض ج1 بقلم هدير مصطفى
تابع من هنا: جميع فصول رواية لهيب النبض ج1 بقلم هدير مصطفى
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة