مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص الرومانسية مع قصة حب جديدة للكاتبة عليا حمدي علي موقعنا قصص 26 و موعدنا اليوم مع الفصل الثامن من رواية احببتها فى انتقامى بقلم عليا حمدى.
رواية احببتها فى انتقامى بقلم عليا حمدى - الفصل الثامن
* اتفاق ادم مع احمد على القدوم غدا من اجل الشبكه .
* توعد اثنين مجهولين لادم بحياه اسوء.
* التعنيف الذى عانت منه ساره على يد زوجها امام ابنائها .
ايه هيحصل مع ابطالنا .....
* _____________________________ *
توضيح بسيط
ساره هى اخت يارا الكبرى ذات 32 عاما ذات وجه ملائكى ينبض بالبراءه متزوجه من تامر ذات ال 34 من عمره
تزوجته فى عامها 20 كانت تحبه بجنون ايام دراستهم كان يكبرها بعامين اعترض اهلها كثيرا فلم يحبوه ابدا ولكنها
واجهت الجميع من اجله وبالفعل تزوجته وعندما اتت اليه فرصه ذهبيه للعمل فى احدى الشركات فى السعوديه لم
تتردد فى الذهاب معه فى بدايه حياتهم لم ترى سوى الجانب المشرق ثم مع مرور السنين بدأت تظهر جوانبه
المظلمه حتى اظلمت حياتها لديها طفلان الاكبر كرم ذات 11 عاما والصغرى فاطمه ذات 5اعوام ، منذ ان سافرت
ساره مع تامر بدأ تواصلها مع اهلها يقل تدريجيا حتى انعدم تمام الا فى المناسبات .
هتعمل ايه فى حياتها دى اللى هنشوفه خلال القصه .......
يالا نكمل قراءه ممتعه ?
* ___________________________ *
في اليوم التالي صباحا ....
هاتفت يارا اروي واخبرتها بأن تحضر اليها فهى بحاجه لها . بعد مرور ساعه حضرت اروي وبمجرد انا رأتها يارا القت
نفسها بين احضانها وظلت تبكي وتبكي دون توقف .
شعرت اروي بقلبها يتمزق علي صديقه عمرها وحاولت قدر الامكان تهدأتها
يارا ببكاء : لدرجادى بابا عايز يخلص مني مش عايزني جنبو شهر واحد يا اروي وهمشي من هنا شهر واحد كل
ايامي اللي هنا هودعها في شهر واحد ومستغني عن انو يشوفني سنه ونص ليه بيبعدني واللي خانقني ان ماما
معترضتش كمان هو ليه مش عايزني كده ليه انا مش عايزه اتجوز ادم مش عايزاه هيبعدنى عن اهلى يبقى مش
عايزاه .... واجهشت يارا في البكاء فأخذتها اروي بين احضانها مره اخرى وحاولت تهدأتها الا ان انخفضت شهقاتها
وبدأ ينتظم تنفسها فأراحتها اروي علي قدمها وظلت تمسح علي شعرها فهى لا تدرى اذا كانت يارا نامت من التعب
ام اغشي عليها فهى تعلم صديقتها جيدا عندما تحزن من شئ تبكى ثم بعد ذلك تنام ثم تستيقظ شبه فاقده للذاكره
وتنسى ما كان يحزنها تمام .
* __________________________ *
كان احمد يتابعهم من الخارج هو وسميه ففرت دمعه من عين احمد وكانت سميه تبكي مع ابنتها وعندما رأت احمد
يبكي اخذته وذهبت الي حجرتها وهناك دا الحوار الاتي
سميه : انا مش مواقفه علي اللي بيحصل ده هو كان اول ولا اخر عريس هنرفضه وهيجيلها غيره اهم حاجه عندى
بنتي دا فكرانا مش عايزنها وسطينا مش كفايه البنت الكبيره بقالي اكتر من 10 سنين معرفش عنها حاجه من بعد ما
سافرت مع جوزها السعوديه وبكلمها في السنه في المناسبات بس .
احمد : مينفعش يا سميه مينفعش لازم تتجوز لازم .
سميه بصراخ : وايه اللي خلاه مينفعش بقي كلو الا بنتي يا احمد .
احمد بعصبيه : هي بنتك لوحدك يا سميه مهي بنتي انا كمان بس في وعد ودين في رقبتي ولازم انفذه ويارا بالذات
لازم تنفذه معايا .
سميه بدهشه : وعد ايه ده اللي يخليك تعمل في بنتك كده .
امسك احمد يدها واجلسها بجواره وقال بحزن :يارا اغلي حاجه في حياتي انا مش هأذيها صدقيني .
سميه وهي تربط علي ظهره : احكيلي يا احمد فيك ايه ايه اللي مشيلك الهم كده ؟ ووعد ايه اللي بتتكلم عليه ؟ انا
طول عمرى جنبك هحاول اخفف عنك صدقني .
احتضنها احمد وسقطت دموعه وقال بحروف متقطعه : فعلا طول عمرك جنبي وبتخففي عني هحيلك كل حاجه
يمكن يخف همي شويه .
ظلت سميه تستمع له وهو بين ذراعيها وتربط علي راسه وكتفه وظهره كأنه طفل صغير يستنجد بأمه حتي انتهي
ظلت سميه صامته لا تستوعب ما سمعته منه علي قدر ما المها ما قال علي قدر ما التمست العذر له فقالت: شايل كل
ده لوحدك ومخبي عني يا احمد ثم صمتت قليلا واغمضت عينها قائله بتنهيده : خلاص يا احمد متقلقش هتنفذ
وعدك وانا هساعدك وهنقنع يارا وانت عارف انها بتحبنا قد ايه ومش هتفضل علي زعلها كتير متشلش هم .
احمد بتردد : تفتكرى يارا لو عرفت الحقيقه فى يوم من الايام هتسامحنا.
سميه بحزن : انا هساعدك لانك جوزى وراجلى رغم انى عارفه اننا بنجى عليها بس وعدك هنفذه معاك ويارا قلبها
ابيض واكيد هتسامحنا بس ان شاء الله مش هتعرف حاجه صلى وادعى كتير ربنا يسعدها وتبقى حياتها حلوه ومع
الوقت احنا هننسى وسواء ادم او غيره هى كده كده هتتجوز .
قبل احمد رأسها ويدها وقال : انا عارف ان كلامي وجعك بس والله العظيم غصب عني وانتي بجد ربنا يخليكي ليا
ويديمك في حياتي نعمه .
سميه : ويخليك ويحميك ليا يارب . يالا بقي قوم فوق كده وخد دش علشان فاضل ساعتين علي العصر علشان نلحق
نجهز وانا هروح اشوف البنات .
*_______________________ *
وخرجت سميه وذهبت الي حجره ابنتها فوجدتها مازالت نائمه علي ارجل اروي
سميه : هي لسه نايمه يا اروي .
اروي : اه يا طنط اصحيها ولا ايه
سميه : اه يا بنتي خطيبها جاى صحيها علشان تلحق تجهز اقنعيها يا اروي الله يخليكي انا هعتمد عليكي .
اروي بتردد : طن... ط هو اناا يعن.. ي ينفع اجي مع. اك. وا .
سميه بضحكه وهي تحتضنها : دا انتي بنتي التانيه يا بت في اخت تستأذن من امها علشان تروح مع اختها .
دمعت اعين اروي فوالدتها متوفيه منذ ان كانت في 10 من عمرها ولقد افتقدت حنان الامومه .
اروي وهى تتشبث بأحضان سميه : ربنا يخليكي ليا يا طنط انتي والله بتفكريني بماما رغم اني مش فاكرها اوى بس
اكيد كانت هتحبني زيك كده وتعالي صوت بكاؤها ظلت سميه تربت علي كتفها حتي هدأت قليلا فأبعدتها عن حضنها
وقالت لها سميه : بصى يا بت انتى انا حابه اسمع منك كلمه ماما مش طنط مش انا بالنسبالك زى ماما قوليلي ماما
زى يارا انتى غلاوتك من غلاوتها عندى وانتو الاتنين بناتي وصدقيني يا بنتي زى ما بعامل يارا هعاملك زيها واحسن
كمان لانك كنتي بعيده عن حضني كتير .
اجهشت اروي بالبكاء وتعالت صوت شهقاتها والقت بنفسها بين ذارعي سميه وهي تنتفض بشده وقالت من بين
دموعها بصوت مختنق : حاضر يا ماما .
عندما قامت اروي واراحت يارا علي الفراش تململت يارا واستيقظت وسمعت الحوار الذى دار بين صديقه عمرها
ووالدتها فاحست كم ان والدتها طيبه القلب وانها تراعي الاخرين كثيرا فنسيت حزنها وعزمت امرها علي ان تفرح
والدها ووالدتها وتفرح هى فسوف تتزوج بعد شهر من الان وعندما وجدت اروي تبكي بشده حاولت ان تضفي بعض
المرح علي الجو الذى غيمت عليه الدموع فقالت بمرح وصوت عالي: لاااااااااااااااااااااااااا خياااااااااانه .
انتفضت كلا من سميه واروي علي صوت يارا فمسحت اروي عينيها بدهشه وقالت: يارا في ايه انتي كويسه !!!
سميه : في ايه يا يارا ايه اللي حصل !!
يارا وهي تضع يدها علي راسها بطريقه مسرحيه : خيانه خيانه امي وصحبتي سوا وفي الاوضه بتاعتي واحضان
وبوس وبعد شويه هتقولي طب واللي في بطنى اعمل فيه ايه اااااااااه ياعيني عليك يا بابا لو عرفت ااااااااه ياني
مكنتش متوقعه كده منكم اااااااااه ياني اااااااه .
فضحكت سميه بشده وضربتها علي قدمها وقالت : خضتيني يا هبله والله الله يكون في عون الراجل .
اروي بغيظ شديد : سيبهالي يا ماما انا هاخد حقي وحقك دلوقتي وهوديها النهارده بدل ما تجيب شبكه تاخد 4غرز
. فقامت يارا تجرى واروي خلفها ويضحكن بصوت مرتفع وسميه خرجت خلفهم وهي تضحك علي بناتها الكبار
الصغار .
اما احمد فقد كان يتابع ما يحدث ورأى كم ان زوجته طيبه القلب وحنونه للغايه وكم انها لا تهتم لشئ سوى سعاده
من حولها . وايضا ابنته نسخه مصغره عن زوجته عندما وجدت صديقتها تبكي استدعت المرح حتي تريح قلبها
وتزيح عنها الهم فحمد الله علي عائلته الجميله ودعي الله ان يديم عليهم السعاده رغم الشقاء .
بينما كانت يارا تجرى انزلقت قدمها ووقعت حاولت ان تستند على الطاوله بجانبها ولكنها وقعت هى الاخرى بما
عليها من زهريات
يارا بتألم : ااااه يا رجلى ااااه يانى ادشدشت خلاص العريس هياخدنى مكسحه ااااه هيخدنى برجل واحده ااااه
وقعت اروي بجانبها وهى تمسك معدتها من كثره الضحك على منظر يارا وكلامها حاولت تمالك نفسها قليلا : هههههه
ياخرابى هههههه انتى فظيعه ههههه ماما لو شافتك هههههههههههه هتموتك ههههههههه .
يارا بغيظ وهو تصر على اسنانها : اخرسى يا زفته دى هتخاف عليا اوى انتى مش عارفه بتحبنى قد ايه وبعدين
هتموتنى ليه دا انا رجلى اتكسرت .
انفجرت اروي ضحكا : هههههههههه انتى مش واخده ههههه بالك من الزهريه هههههه اللى كسرتيها هههههه
التفت يارا للزهريه بفزع وقالت : ياختاااااى قضى علينا الله يرحمنى كنت طيبه وبنت حلال .
جاء صوت من خلفهم
سميه بفزع : هيييييييه ايه ده من اللى كسر الزهريه دى !!!!!! ثم نظرت الى يارا : اكيد انتى يا راس المشاكل كل اما
تتحرك ملاحقاها مصايب ...
اروي وهى تضحك همست ليارا : رجليكى سلميه ههههههههه تقدرى تهربى ولا ايه ههههههه .
يارا هامسه : كويسه ياختى وحتى لو مش كويسه هنجرى برضو انا مش عايزه اموت دلوقتى انا لسه صغيره .
ما ان انهت جملتها واحست باقتراب سميه منهم حتى نهضت مسرعه ومعها اروي ولاذوا بالفرار الى غرفه يارا سريعا
. وقفت سميه تنظر الى المزهريه على الارض بحسره .
حتى جاء احمد من خلفها مقهقها : ههههههه خلاص يا سميه فداها هنجيب غيرها .هههههه.
سميه بغيظ : بطل ضحك دى كانت هديه منك ليا ماشى يا يارا لما تقعى تحت ايدى بس .
نظرت لاحمد فوجدته مازال يضحك فضحكت معه واحتضنته فقال : ربنا يخليكى ليا انتى والهبل الصغيرين .
* __________________________ *
بعد اذان العصر كان يارا تستعد هى واروي فكانت يارا ترتدى فستان باللون الازرق الداكن به تطريز باللون الوردى
وترتدى حجابها باللون الوردى فكانت جميله جدا واستعدت لتذهب هى واروي ووالدتها ووالدها مع ادم ووالده بعد
نص ساعه حضر ادم كان هو ووالده وشخص غريب لم تعرفه يارا .
* _________________________ *
#يارا
خرجنا من المنزل فكانت هناك سيارتين سياره والدى وسياره ادم اقترح والد ادم انا اذهب انا وادم بسياره ادم
والباقي مع ابي ولكني اعترضت بشده واستقرينا في الاخر ان انا واروي مع والدى ووالدتى ويأتي هو مع والده و
صديقه
لاحظت ارتباك اروي بمجرد ما ان رأت ادم ومن معه ولم اعلم السبب وظلت صامته طوال الطريق حتى
يارا : مالك شكلك مش طبيعي ليه كده ؟؟
!
اروي بدون تفكير : هو مين اللي مع خطيبك ده
يارا بتعجب : وانا اعرف منين اشمعنا !!!!!!
اروي بفخر : اقولك انا ده يبقي يوسف فتي البيض .
يارا : نعم ياختي مين يوسف وعرفتي منين ومين فتي البيض ده ثم صمتت قليلا ثم هتفت ااااااااااااه اللي قابلتيه
في الماركت يوم ما كنت بكلمك . ؟؟!
اروي : ايواااااا بالظبط كده هو فتي البيض .
ضحكت يارا بشده وهمت ان تقول شئ ولكن توقفت السياره فلقد وصلا الي محل المجوهرات .
دخلا الي المحل وقفت اروي وسميه بجوار يارا ووقف ادم بجوار سميه ويوسف بجوار اروي
وبدأت يارا في اختيار شبكتها واروي تساعدها وتشعر بأن هناك عيون تراقبها فالتفتت وجدت يوسف علي مقربه
منها ويتطلع اليها وعلي وجهه ابتسامه ساحره فالتفتت سريعا واندمجت مع يارا .
قالت اروي وهى ترفع عنيها لادم ثم تخفضها سريعا : حضرتك يا بشمهندس مش هتقول رايك .!!
ادم بضيق : الشبكه بتعتها وهي اللي هتلبسها يبقي هى اللي تختارها يمكن زوقي ميعجبهاش .
يارا بهمس : انت اخترتني انا يبقي زوقك ممتاز يا مغفل .
لم يسمعها ادم ولكن سمعتها سميه و اروي وايضا يوسف فانفجروا ضاحكين وخجلت يارا كثيرا واحس ادم بالغباء
فهو لم يفهم علام يضحكون . فرمقهم بنظره غاضبه وخرج من المحل فقالت لها سميه :اطلعي يا بت اعتذري له يالا.
في واحده تقول علي خطيبها مغفل . يارا ببراءه : يا ماما مكنتش اعرف انو هيسمعني .
سميه : طب اطلعي راضيه وناديه .
يارا : افففف لازم يعني مش لازم .
سميه بتحذير : ياراااااا .
يارا بتافف : حاضر حاضر .
وخرجت يارا من المحل وجدته واقفا امام سيارته شاردا وعلي وجهه ملامح الضيق فذهبت اليه بخطوات متردده
حتي وصلت خلفه فتنحنحت : احم احم
فالتفت اليها ادم واستغرب حضورها خلفه فقال : خير في حاجه .
يارا بصوت رخيم : عايزاك تيجي معايا ادم بدهشه : اجي معاكي فين !!!! ؟؟
يارا وقد احمرت وجنتها بشده : انا قصدى تدخل المحل جوه صدقني انا مكنش قصدى هي خرجت مني كده مش
قصدى اغلط فيك يعني .
ادم باستغراب : تغلطى فيا ثم كز علي اسنانه وقال : انتي شتمتيني؟؟!
يارا باندفاع : هي مغفل دى تعتبر شتيمه !!!!!
ادم بعصبيه ودهشه : مغفل !!!!!!!
يارا بخضه من صوته : هو انت مسمعتنيش ؟؟؟!
ادم بغيظ : لا وانتي حضرتك جايه تقوليها في وشي كده يا سلام علي البجاحه .
يارا بحزن ودهشه معا : انا مكنش قصدى والله .
ادم بنفاذ صبر و بصوت عالي : انتي غبيه .
يارا وقد لمعت عنيها بالدموع : الله يسامحك . والتفتت لتغادر
احس ادم انه قسي عليها وبدون تفكير قال : ثواني بعتذر انتي كنتي جايه ليه ؟؟!
يارا بحزن وهى مطأطأه الرأس : كنت جايه اعتذر واطلب منك تيجي معايا ننقي الشبكه بس واضح اني غلطت
جامد عن اذنك .
ادم في نفسه : انا ليه كنت قاسي كده انا لازم اصالحها مينفعش اسيبها زعلانه كده ثم تدارك نفسه وقال : هو ايه ده
اللي اصالحها احسن كويس اني جرحتها وهو ده حاجه من اللي هي لسه هتشوفه.
عندما خرجت يارا خرج يوسف خلفها ليرى ما سوف يحدث واستمع الى الحوار وبعد ان دلفت يارا للداخل ذهب
يوسف الى ادم : هترتاح كده يعنى .
ادم بنرفزه : يوسف سيبنى فى حالى دلوقتى .
يوسف بضيق : يا ادم البنت باين عليها طيبه و روحها حلوه حرام عليك اتقى ربنا .
ادم : يوووووووه خلاص بقى .
وبعدين الطيبه اللى بتقول عليها دى لسانها طويل وايديها كمان دى ضربتنى بالقلم لما روحت انقذها .
اندهش يوسف وكاد فمه يقبل الارض من اتساعه : ضربتك بالقلم !!!!!!!! امتى ده ؟؟؟؟
حكى ادم باختصار ليوسف عما صار فضحك يوسف بشده ثم قال بخبث : طب وانت نزلت تمشى وراها ليه !!!!!
ادم : عادى يعنى كنت بتمشى ثم استدار للداخل : يالا يا يوسف وبطل رغى .
ضحك يوسف وهو ينظر لادم يغادر : هتحبها يا وحش وبكره افكرك بس يارب تفوق بدرى قبل فوات الاوان علشان
مترجعش تندم يا صاحبى . ثم دلف خلفه للداخل .
عندما دخل ادم ويوسف الي المحل وصدموا ما رأوا فلقد كانت يارا ..............
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل الثامن من رواية احببتها فى انتقامى بقلم عليا حمدى
تابع من هنا: جميع حلقات رواية احببتها في انتقامي
تابع من هنا: جميع فصول رواية عشق الزين الجزء الأول
تابع من هنا: جميع حلقات رواية احببتها في انتقامي
تابع من هنا: جميع فصول رواية عشق الزين الجزء الأول
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
أو أرسل لنا رسالة مباشرة عبر الماسنجر باسم القصة التي تريدها
اقرأ أيضا: رواية شهد الحياة بقلم زيزي محمد
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا