مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والروايات الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للمتألقة لولو طارق والتي سبق أن قدمنا لها العديد من القصص والروايات الجميلةعلي موقعنا قصص 26 وموعدنا اليوم مع الفصل الخامس عشر من رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل الخامس عشر
اقرأ أيضا: روايات رومانسيةرواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق |
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل الخامس عشر
مروان روح هو وروان بعد ما وصل نور ... وخلصو شغل... ومازن وشريف .... وصلو الشقه هما كمان .. ..مروان : أخيرا .... ها نبقى لوحدنا .... وبراحتنا ...
روان : لا لا ماحبكش تفكر فيا كدا
مروان : قرب منها ومبتسم .... لا دى فرصتى ... عشان أخد حقى منك .... وعيونه بتلمع ... وروان بدأت تجرى ... ومروان بيجرى وراها .... واخيرا مسكها بقت بين ايديه .... انتى مش ها تهدى وتعيشى الرومانسيه شويه ...
روان بكسوف ووشها أحمر : أصلها مش مضمونه ...
مروان : ايه دى ؟!
روان : الرومانسيه ... مش مضمونه ... وشكشك ... عامل جووو مش عايز يجبها البر ...
مروان : 😂😂😂 انتى مجنونه وها تجننينى معاكى ... وبيقرب منها .... لقى الجرس بيرن ... وبعدين رن تانى ... ومازن فتح الباب بعدها ...
مروان : مش بقول باصين فى الجوازه ... انصرفى ... يا روان ... انصرفى ... منه ... له ...
روان : بتتضحك بصوتها كله ... وجريت دخلت الاوضه تغير هدومها ....
مازن : بيبص لمروان ... شكلنا جينا فى الوقت الصح ... وبيضحك ... وبيقول لأخوه صح ...
مروان : هو انت ورايا ... وانا ها أتهنى
شريف : قولتلك يابنى خلاص ملناش عيش فى الشقه دى ...
مروان : ايه إلا بتقول دا ... أنت التانى .... ادخلو ها أغير ... وجاى لكم تكونو انتو كمان غيرتوووو .... وكل واحد فيهم دخل خد شاور .... ولبسو بجامات البيت ... وخرجووو ...
روان : مقربه من مازن .... وبصوتها كله ...ايه دا كله ... ايه دا كله ...
مازن : ايه يا روان ... مالك يا أمى ...
روان : الجميل ... بيلمع كدا ليه ...
مازن : حط ايده على وشه ... بلمع ازاى يعنى .... ومروان شريف ... واقفين مستغربين . ..
روان : خدودك ... بتجرى فيها الدمويه ... وشكلك مبسوط ...
شريف : 😂😂😂😂 دا اتعمل معاه الصح انهارده ... وقص لهم كل ما حدث ....
روان : 😂😂😂😂 تستاهل ....
مازن : فرحانه فيا يا الا تتشكى ...
مروان : وانت ... ما اتعملش معاك حاجه ...
شريف : كنت عايز أقولك بقى انى نويت أستقررر وكلمت مامة هدى .. صاحبة روان ... وقص لهم كل ما حدث ... .
روان : شريف ... ها يتجوز هدى النسمه ... الا بتخاف من خايلها ... حرام عليك ..
شريف : والله توبت ... إلى الله .. وها أنسى كل العك
روان : بجد والا كلام
شريف : والله بجد ... ايه ياعم مروان ... الست شكلها مش ناويه ....
مروان بتفكيرر : استنى لما ترد عليك ... وساعتها بس نحدد ها نعمل ايه ... ممكن تكون ظالمها ... وفعلا محتاجه تاخد وقتها ورأى بنتها ...
روان : طنط فاطمه ... متفاهمه جدا ... ولما بتقول حاجه بتعملها فعلا .... ما تقلقش ....
شريف : ربنا يطمنك .... مروان .... لازم تيجى معايا لعزيز أخويااا عشان اتقدم لها رسمى ... انت عارفه ... صعب تقنعه بناس بسيطه وكمان عايشين فى منطقه شعبيه ... وادم مش ها يمانع ... طيب وغلبان ... ملوش فى الكلام دا ...
مروان : طيب أستنى ... لما مامتها ترد عليك ...
شريف : اخويا ها ياخد وقت على ما تقنعه .... على ما هى ترد نكون احنا خدنا خطوه ... ولو قالت اه قالت لاء ... مش ها أسيبها ... دى قطه مغمضه يا عم ها الاقى زيها فين انا ....
مازن : بتريقه ... الحب بهدله ...
روان : خلانى اندله ...
مازن بيحول : بهدلى صحتى ... ولا حول ولا ولا ولا ...
شريف : بيصطنع الكحه ... كح..كح ...كح .. وبيقلد أسماعيل ياسين .... اه والنبى يا خووووياااا
مروان : قاعد مع عالم تافهه وربنا ... ها تبطلو الهبل دا أمتى ...
روان : بجديه ... خلاص يا حبيبى ... بجد ها تروح معاه أمتى ... شكله ها يحترم نفسه ... وها يمشى مظبوط فعلا ...
مروان : فى أقرب فرصه ...
شريف : لا بكرا ....
مروان : ان شاء الله .... وانت مش ناوى تتلم ... والا ها تفضل كدا ...
مازن : مالى منا زى الفل أهوووو ....
مروان : انا مش بهزر .... لازم تتجوز كفايه عك وقرف ... ولو موضوع شريف تم على خير ان شاء الله ها نروح نقعد فى الفيلا مع بعض .... ونعمل بواصية ماما ... ونجوزك انت كمان .....
مازن : مش عايز .... والفيلا انا مش ها أقعد فيها وقلب وشه ....
مروان : بعصبيه ... هو كل ما أفتح معاك موضوع الجواز والفيلا تقلب وشك ....
مازن بأنكسار : مش عايز هو بالعافيه ... سبونى فى حالى بقى ... ودخل اوضته ... مروان لسا بيقوم وراه ... شريف وروان منعوه ...... وروان هى الا دخلت .....
روان : بأبتسامه ... ممكن ادخل ....
مازن بيمسح دموعه بسرعه : ادخلى ....
روان قربت وجابت كرسى وقعدت قدام مازن .... تسمحلى اتكلم معاك .. عشان انا بعزك جدا وبعتبرك أخويااا
مازن : مسك ايديها ... انتى مسموح ليكى كل حاجه ... عشان انا بحبك فوق ما تتخيلى ... وبعتبرك نسخه تانيه من أمى الا سابتنا لوحدنا ومشيت ....
روان بحب أخوى حقيقى : طيب ايه الا مزعلك ... كدا
مازن : انا مش حاسس انى عايز اتحوز دلوقتى .... ومروان بيضغط علياااا قوى ... وكمان الفيلا ... دى ... وحشه قوى من غيرهم يا روان .... ها تفكرنى بحنيتها علينا الا الدنيا أستكترتها علينا ... وخطفتها وخطفت كل حاجه حلوه.... وبابا... الا كان معتبرنا زى أصحابه مش اولاده ... عايش معانا سننا ... بكل ما فيه ... وعيونه اتملت دموووع ... تعبان من غيرهم .... سابونا لوحدنا ... عمامى ... الا قاعدين جمب الفيلا ومحدش سئل ولا أهتم بينا حتى... عايزانى أشوفهم كل يوم ... وكأن ابويا وامى ماتو ... واحنا كمان موتنا معاهم ..
روان بسرعه : بعد الشر .... ربنا يخليكم ....
مازن : دى حقيقه يا روان فين الاهل مش بيعرفونا غير لما يبقو عايزين مننا حاجه ... بيتمنو موتنا انهارده قبل بكرا ... عشان يورثو شقى وتعب ابويااا ... واحنا العقبه دلوقتى ....
روان : بيتهئ لك ... بطل تبص للدنيا بسواد .... الدنيا زى ما فيها الوحش فيها الحلووو اتقبلها زى ما هى.... والا حصل لوالدك ..والدتك ... دا قضاء ربنا وعمرهم ... حرام تعترض عليه .... اتغيررر يا مازن ... واعمل زى ما أخوك بيقولك ... واعمل عيله تعوضك عن دا كله وتملى حياتكم .... حقق أمنية مامتك الا انت بتحبها ... ووالدك ... ...
مازن : حاولت وماعرفتش .... حاولت أحب ... مش حاسس بأى مشاعر تجاااه اى واحده .... من الا انا اعرفهم .... حاولت اقعد فى الفيلا .... ما قدرتش ... مش قادر صعب قوى ... بقت بالنسبه ليا زى الخرابه ... الكبيره قوى ... الا انتى بتبقى تايهه فيها ....
روان : مسحت دموعه الا نزلت غصب عنه ..... انا مش ها أسيبكم أبدا .... انت واخوك حتى شريف ... بقيتو جزء من عيلتى .... الا لايمكن أستغنى عنها .... عشان كدا .. انا كمان ها ابتدى من جديد معاكووو وها نتغير كلنا للاحسن .... والفيلا ... ها نرجع فيها كلنا ... وها تحس بعد كدا انك مش قادر تسيبها ... وبتهزر .... عشان انا مش ها اديك فرصه يا حلووو أنت يا حلووو .. والا انا مش ماليه عينك ....
مازن : بيضحك .... انتى تملى عين الباشا ... جبتى الواد على بوذه ... فى ايه تانى
روان بترجع لوا : وبترفع راسها لفوووق ... للاسف انا الا جيت على بوذى ... اخوك جبااار يا ابنى ... ما يغركش ... هدوئه دا ....
مازن : بيضحك وبيغمز لها .... الواد بردو .... ياله وبيرفع ايده
.. أسترها على عبيدك يارب ....
روان : ضربته بهزار ... انت رخم زيه .... ومتصنعه الجديه .... ورايا يا ولد .... على برا .....
مازم : حاضر يا باشا وراك ..... وطلعو مبتسمين .... ومازن راح لأخوه ... وباسه ... وقاله ما تزعلش منى بس ادينى وقتى ....
مروان : حضن أخوه .... حاضر يا حبيبى خد وقتك ... وبضحك أهو نكون لمينا واحد ... وعقبال التانى ... وهو من جواه مبسوط وفرحان ... ان روان فعلت لها تأثير على مازن ....
******************
حكمت : فتحت بالمفتاح الا معاها براحه ... واتاكدت ان مفيش حد من الخدم ... ولا ابنها ومراته والاولاد ... وخدت حاجتها .... وخرجت بسرعه ... وقفت تاكسى ... وروحت ....
سيد : حمدالله على السلامه يا ست حكمت ....
حكمت : الله يسلمك يا سيد ... طلع الحاجه دى فوق ....
هانم : نورتى البيت يا ست .... والله وحشتينا ...
حكمت بأبتسامه .... انتو كمان وحشتونى .... وطالعه معاها ...ما تعرفيش اى اخبار عن روان ...
هانم : الست روان ... لسا هنا فى العماره ...
حكمت : عند مين فى العماره وبتعمل ايه ...
هانم : شغاله عند مروان بيه ....
حكمت : هى اتجننت ... شغاله عند شباب ...
هانم : الحكايه طويله يا ست مش زى ما انتى فاكره ...
حكمت : خدى المفتاح ... ودخلى الحاجه الا مع جوزك ... وانا ها اعدى عليها ....
هانم : حاضر ... بس
حكمت : ما بسش هى مش مكانها هنا .... وانا لازم أتصرف ... وافوقها .... روحى
هانم : مروان بيه هو الا مشغلها غصب وراح جبها من بلدها ....
حكمت : مروان عاقل ما يعملش كدا ...
هانم : يا ست انتى مش فاهمه حاجه الموضوع كبير ...
حكمت : انا ها أفهم منها كل حاجه ... اطلعى انتى ....
********************
منيره : قصت لفتحى كل الا ريم قالته .... بس ... ها تعمل ايه ...
فتحى : عادى يا منيره ما كل يوم بيجلها عرسان وبرفض .... انتى مكبره الموضوع كدا ليه ....
.منيره : عشان دا جاى من ناحية خطيب بنتك ومصمم يجى ... وانا خايفه محمد يعرف حاجه ... والموضوع يكبر ...
فتحى : يجى يا ستى وها نرفض الموضوع بسيط ... لحد ما نحدد معاد فرحها ..ونعلن للكل ..
منيره : ناوين تحددو امتى ...
فتحى ؛ مش لما نخلص من البلوه الا بنتك حطت نفسها فيها .....
منيره : وحشتنى ها نفضل ما بنكلمهاش كتيرررر ... انا الا صبرنى على بعدها عنى انها بتكلمنى واسمع صوتها ...
فتحى : ربك يسهلها ... ها اتصل على مروان بكرا الصبح عشان هو اكيد فى البيت دلوقتى ... ها اطمن عليها ... واعرف ها يعمل ايه ....
************************
حنان : مالها رجلك .... بتمشى كدا ليه
روكا : نعم يا حينان ... عايزا منى ايه ... انا زعلانه منك ...
حنان : انتى ليكى عين تتكلمى .... انتى جنسك ايه يا بت انتى ....
روكا : جنسى ايه يعنى ... بشر اكيد زيك ... من دم ولحم ... وعندى شعور واحساس ...
حنان : انتى عندك شعور انتى ....
روكا : مسكت شعر مامتها بأيديها .... ايوا عندى شعور سودا .... وانتى عندك شعور صفرا .... ضربتيه وارتاحتى يا حينان .... 😂😂😂😂
حنان : اوعى كدا ... بت حقودا .... بدال ما تقولى تعيشى وتعملى يا ماما ... وتتهنى ....
روكا : ياختى جاوزى بنتك الاول ... وبعدين فكرى فى نفسك .... اوعى تكونى ناويه تجيبى غير حماده يا حنان .... مش لبستى الاحمر وضربتى شعرك أصفر .... وبتزغللى عين الراجل .. وهو غلبان بيضحك عليه ....
حنان : مسكتها من ودانها يا بت اتلمى وقصى لسانك ... خلى عندك حياء ...
روكا : بعصبيه مصطنعه ....انتى عايزا منى ايه دلوقتى ...
حنان : بلاش أشوفك واطمن عليكى .... يا بلوه ... انا مش عارفه فاطمه مستحملاكى ازاى ...
روكا : فاطمه العاقله ... الراسيه ... ست الكل .... هو فى زيها ...
حنان : قلعت الشبشب ... وطارت ورا روكا ... وبتقول لها يعنى انا مجنونه ..... ومسكتها ضربتها .... وعضتها فى دراعها ...
روكا : اعااااا .... اوعى يا حينان بطلى أفترى ... كل مره تجورى رجلى ... وتضربينى وتعضينى ..... والله لاقول لأبويااا ... بس لما أشوفه .... وماشيه راحه تفتح الباب .. ونازله راحه لفاطمه ....
فاطمه : مالك يا روكا .....
روكا : اعااااا اهئ اهئ اهئ .... أعااااا ..... الست دى مش أمى ...
فاطمه : هببتى ايه المره دى ...
هدى : 😂😂😂😂 يا بت الناس ها يقيمو عليكى الحد من لسانك .....
روكا : انا عملت فيها حاجه ....كل ما تشوف وشى تضربنى بالشبشب وتعضنى .... هى الوليه دى مابتكلش لحمه
هدى : 😂😂😂 وليه ... اه لو سمعتك ....
فاطمه : تعالى يا روكا ... وخدتها فى حضنها .... انتى مش ها تبطلى تدايقى مامتك .... حرام عليكى .. .
روكا : انا بلحق ادايقها .... دا انا الفريسه الا بتنقض عليها ..... وبتعيط عياط مصطنع .... اهئ .اهئ ..... خايفه تعملها تانى .... دا جابت حماده بعد ما خلفتنى ... ب15 سنه ... صدقينى مش ها تجبها البر ....
فاطمه : يابت بطلى غلبه .... عايزاكى فى موضوع كدا نتكلم جد ..... بقى شويه .... شوفتى شريف الا كان مع هدى انهارده
روكا : اتعدلت ايه عايز يتجوزنى ...
فاطمه : انتى عايزا تتجوزى بأى طريقه 😂😂😂 لايا ستى عايز يتجوز هدى .. ايه رأيك فيه ...
روكا : رأى .... انه مززز المززز ... وعسل ... غير السمج الرخم التانى .... وقامت باست هدى وبتحضنها . مبررروك يا هدهود ....
هدى : الله يبارك فيكى ... وعقبالك ...
روكا : هو بعد الا حينان بتعمله ... ها انفع فى جواز ..
فاطمه : ها تنفعى ونص وها تبقى أحلى عروسه .... كمان .... عقبالك ... يا بنتى يا حبيبتى . ..
روكا : بتشاور على الباب ... وبتقول يقطع من هنا ويوصل من هنا .... تيجى حينان تاخد دوره تدريبيه فى الامومه ....
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل الخامس عشر من رواية رواية خادمتى ولكن ج1 بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية خادمتى ولكن بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية قاسى ولكن أحبنى بقلم وسام أسامة
تابع من هنا: جميع فصول رواية عروس بلا ثمن بقلم إيمى نور
تابع من هنا: جميع فصول رواية خادمتى ولكن بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية قاسى ولكن أحبنى بقلم وسام أسامة
تابع من هنا: جميع فصول رواية عروس بلا ثمن بقلم إيمى نور
تابع أيضاً: جميع فصول رواية جمعتنا صدفة بقلم هنا عمرو
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا