مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والروايات الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للمتألقة لولو طارق والتي سبق أن قدمنا لها العديد من القصص والروايات الجميلةعلي موقعنا قصص 26 وموعدنا اليوم مع الفصل الثامن عشر من رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل الثامن عشر
اقرأ أيضا: روايات رومانسيةرواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق |
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل الثامن عشر
مروان واسلام طلعو عند رأفت ... ورأفت سلم عليهم ...رأفت : نويتو ... خلاص .. ها تقبضو عليه ...
أسلام : الشحنه لسا ها يستلمها أخر الاسبوع ... وعايزن ناخده متلبس ... قضية قتلك ... واحد غلبان شالها بداله ... ورجالته ... الا بيقع .. بيخلص منه وطبعا دا انت شوفته بنفسك ... لما قرر يخلص منك ....
رأفت ؛ انا الا غلطان ان بعت نفسى لكلب زى دا .. والحمد لله انى فوقت قبل فوات الاوان .... ربنا هو الا ليه فضل عليه ... فى كل حاجه ثم مروان بيه ... بعد ما ساعدنى ووقف جمبى ... وبرغم كل الا عرفه منى فى حقه وحق الشركه ... ما اتخلاش عنى ... ...
مروان : مش وقته يا رأفت ... رضا خطف مراتى ... ولازم نتصرف بسرعه ...
رأفت : أنت اتجوزت ...
مروان : رأفت ... كل حاجه ها تفهمها بس الحق مراتى ...
اسلام ؛ ممكن يكون وداها فين ....
رأفت : الا أعرفه ان عنده 3 مخازن ..... وبيت قديم ومهجور ... فى ال... .. ممكن تكون فى البيت دا .. لان بالنسبه له .. أمان .. وكل عملياته القذره .. بتم هناك ...
تليفون مروان رن ... وبيبص فيه لقى النمره الا اتصلت عليه الصبح .... اسلام الرقم دا الا كلمنى الصبح واتقفل ... بيتصل
أسلام : رد بسرعه
مروان : الوو ... أنت مين وفين روان ... وبيتكلم بعصبيه ...
إسلام اتعدل ... ورأفت هو كمان ...
روان : انا يا مروان ... أنت فين
مروان : انتى الا فين ... ومين صاحب التليفون دا ...
روان : مش وقته يا مروان ... اروح فين لازم مكان أمان محدش يعرف يجبنا فيه
مروان : هو انتى معاكى حد .... خلاص .. خلاص .. انتى فين انا جاى ليكى .... ونزل هو واسلام ... ورأفت قفل على نفسه كويس ... عشان ما يكشفش انه عايش لانه طرف مهم جدا فى القضيه .... وشاهد اساسى ... على كل الا عمله رضا
.......................
روان : انا تعبانه قوى ...
ماندو : انا مجرب ايده ... تقيله .. زى المرزبه .... ربنا يخلصنا منه .....
هيثم : انتى ايه علاقتك بمروان ....
روان : يبقى جوزى ...
هيثم اتعدل هو وماندو ...
هيثم : وهو ها يسبنا بعد الا حصل فيكى ... انا لازم أهرب انا وماندو ....ويبقى كدا عملنا معاكى ... الا عمرنا ما عملناه مع حد ...........
روان : انت ممكن تثق فيا ...
هيثم : ماكنتش خاطرت بحياتى انا وماندو ومشيت وراكى ....
روان : خلاص خليك معايا للنهايه ... وان شاء الله مش ها تندم .... واوعدك ان مروان ها يقف جمبكم ... وها يطلعكو من تحت ايد الراجل المفترى دا ... ان شاء الله ...
هيثم : خلاص ... زى ما تيجى تيجى ... مش ها تفرق ..
ماندو : انت مش خايف على حياتك ... انا خايف ...
روان : ماتخفش يا ماندو .... اهوو وصل اهوو ... ايه دا .. دا معاه الظابط الا قبض على .. وسكتت
هيثم : قولتلك ...
روان : والله ما ها أخلى حد يعمل فيكو حاجه ....
مروان نزل من العربيه هو واسلام ... الا طلع سلاحه وجهزه .... ولسا بيقربو عليهم وهما واقفين مع بعض .. روان وقفت قدامهم وفردت ايديها الاتنين ...
روان : مروان ... انا وعدتهم ماحدش ها يأزيهم .... وها تقف جمبهم ..... ها تطلعنى صغيره ووحشه قدامهم ....
مروان قرب منها جرى واتصدم من منظرها .... وشدها خدها فى حضنه جااامد ... وبيقول لها ... كل الا نفسك فيه ها أعمله .... ومسك وشها بين ايديه ... مين الا عمل فيكى كدا ....
روان : بضحك .... دى ضريبة النجاح ... والشهره ....
مروان ببتسامه : انتى زى ما انتى حتى وانتى مخطوفه ومتبهدله كدا .... دا وشك أتشلفط ....
روان : ربك بيخلص .... اتمنيت ... واتحققت الامنيه ...ووبقيت قمر بجد وبتحول بعنيها ....
أسلام : ضحك ولف وشه الناحيه التانيه ...
ومروان : 😂😂😂 ايوا صح ... مين دول بقى ... وايه الا جابهم معاكى ....
روان : دول رجالة .... أسمو ايه الا ينشك فى ايده
هيثم : احنا رجالة رضا الدمنهورى الا جبنا بدال ذكريا ... حضرتك ....
اسلام : طيب .... انتو بقى ها تيجووو ... معايااا وبيطلع الكلبشات الا معاااه ... يحطها فى ايديهم ...
روان : جريت عليهم ... وبعياط ... لا يا مروان انت عمرك ما قولت كلمه .... ورجعت فيهاااا والله هما الا حامونى منه ... دا كان عايز يموتنى يا مروان .... وهربونى ووعدونى انهم ها يتغيرررو ...
مروان : شدها عليه ... طيب اهدى ... هو لازم ياخدهم ... عشان دى قضيته ... وفى معلومات كتيرر... ها يحتاجها منهم ...
روان : سابت مروان ... وراحت عند ماندو وهيثم الا واقفين منكسرين .... قدامهم ... خلاص رجلى على رجلهم ... ها يتحبسووو ها اتحبس انا كمان ... ها يخرجو ... خرجونى
اسلام : ماينفعش الا بتقوليه ... لازم اكشف عليهم عشان اعرف اذا كان عندهم قضايا والا لاء ... اخد منهم معلومات عن القضيه
هيثم : احنا ملفنا ... ابيض يا باشا ... الحمد لله مفيش حتى سابقه ... واحده ...
اسلام : اتاكد بنفسى ....
روان : اتاكد وهما معانا ... عشان خاطرى يا مروان ... لازم نخبيهم مش نحبسهم .... والله هما كويسين
اسلام : مش ها ينفع العواطف زياده عن اللزوم دى
مروان : خلاص يا اسلام ... هما ها يبقو تحت عنيا انا ... وانت اتاكد منهم براحتك ... بس ها يقعدو فين
اسلام : انت ها تمشى ورا كلامها يا مروان
مروان : انا قولتلها الا هى عايزاه ها اعمله ... وكفايه عندى انهم هما الا رجعوها تانى هاااا بقى ... ها يقعد فين
اسلام : يابنى مراتك هى كمان ها تقعد فين .... لازم يختفووو التلاته ... عشان ما يعرفش مكانهم ... بص احنا عندنا بيت قديم فى منطقه شعبيه ... مقفول من سنين ... ممكن احط عليه حراسه .. ويتنضف ونجيب لهم فرش نضيف يقضى اليومين دول بس .... بس بردو ... ها يبقو تحت ايدى ....
مروان : قرب على اسلام انت عايزنى أسيب روان معاهم ... فى بيت لوحدهم ... انت اتجننت ...
اسلام : مفيش حل تانى دلوقتى .... البيت على شقتين قصاد بعض هما فى شقه و.. تجيب مازن هو تعبان ومحتاج حد جمبه ... ويبقى مع روان ... وكدا كدا ... احنا مش ها نسيبهم
مروان : يا سلام .... تصدق فكره وممكن كمان طنط حكمت .... تقعد معاهم ... بس الحراسه والتأمين لحد ما نتاكد من العيال دى ...
اسلام : ما تقلقش سيب الموضوع دا عليااااا ياله نمشى بقى وسيبو العربيه دى .... عشان ممكن يجبوكم عن طريقها وركبو العربيه ... ومروان سايق وروان قاعده جمبه قدام ... واسلام وهيثم وماندو ورا ... ووصلو البيت ... واسلام فتحه ... ودخلووو فيه ... وكان كله تراب ....
مروان : لا يمكن روان تقعد هنا يابنى ... اخاف عليها
اسلام : انا لسا مكلم شركة نضافه ... وخدو العنوان وجاين على هناااا .... والحراسه كمان جايه ..... وانتو بقى تعالووو معايااا ... وخد هيثم وماندو ... ودخل اوضه .... يستجوبهم فيها .... ويعرف معلومات تخص القضيه .... وبعد ما خلص ... سابهم عشان يأمن خروج مازن وحكمت ... ويجبهم على البيت.......
مروان : قاااعد مع روان : انا أسف يا حبيبتى انى حطيتك فى موقف زى دا .....
روان : طيب ممكن اافهم كل حاجه ...
مروان : قعد قص لها كل شئ .... بس ... لحد ما جبتك من عندكم ... ولما اتعاملت معاكى بعنف ... عشان الكلام دا يوصل لرضا وما يحاولش يأذيكى زى ما كان مرتب لدا لانه كان بيراقبنا .... حتى الا كان فى اوضتك من رجالته ....
روان : بتفكير .... كل دا ....
مروان : ايوا .... وانتى ضحيه لشغلى للاسف ... بس انتى السبب من البدايه ...
روان : ايه ضحيه والكلام الكبير دا .... أعلى ما فى خيله يركبه .... ولو ركبه ... ها نوقعه من عليه .... مش كدا يا مروان ... ...
مروان : ببتسامه ... ايوا كدا ونص .... بقولك ايه اول ما يجى اسلام ... ها أخدك أكشف عليكى .... فى حاجه فى جسمك والا ضربك على وشك بس ... ابن ال.....
روان : الصراحه ... انا جسمى كله واجعنى وخصوصا ايدى دى ... ورجلى دى ....
مروان : وساكته ... ليه ... والله زى ما مد ايده عليكى .... لازم اردها له .... وياخد بدال القلم 10 .... انا ها أعجزه . ولا ها يعرف يتحرك بعد كدا من الا ها أعمله فيه .... وايده ها أقطعها له ... وادهالو هديه ..
روان : بتضحك .... أنت بقيت شرير قوى يا مروان .....ربنا يخليك ليا .... مروان ... عشان خاطرى ... هيثم وماندو تساعدهم .... وما تتخلاش عنهم ... واوعى أسلام يقبض عليهم ....
مروان : أطمنى ... وفكرى فى نفسك وبس كفايه تفكير فى الا حواليكى ......
*****************
منيره بعد ما محمد مشى : كلمه يافتحى ...
فتحى : اهدى يا منيره ... منا قاعد معاكى ولا روحت شغل ... ولا روحت فى حته ... مالك متسربعه على ايه ....
منيره : طمنى عليها ... من الصبح وانا دماغى وفكرى كله فيها وقلقانه ....
فتحى : بيتصل ...... الوووو .... عامل ايه يا حبيبى ..
مروان : الحمد لله ياعمى ... حضرتك عامل ايه ... وطنط وريم ...
فتحى : كلنا بخير والحمد لله ... طمنى على روان ... نفسنا نكلمها ونسمع صوتها ....
مروان : هى كويسه الحمد لله .... ومعلش أستحمل شويه كمان ... وها أجبها لحد عندكو ....
فتحى : طيب ماشى .... بس هى بخير .والا بتقول كدا وخلاص ...منيره قلقانه عليها
مروان : أفتح الاسبيكر يا عمى .... وانا ها أفتح الاسبيكر ... بس ما تعملش صوت .. وها ادخل أكلمها . عشان تسمعوها وتتطمنو بنفسكو .....وبعد فتره ......... خلاص كدا أطمنت ...
فتحى : ايوا خد حماتك عايزا تكلمك
منيره : عامل ايه يا مروان ...
مروان : الحمد لله يا طنط ... انتى عامله ايه
منيره : الحمد لله ..... خلى بالك عليها ... واوعى حد يأذيها روان غلبانه .... وبينضحك عليها بسرعه ...
مروان : بزعل بينه وبين نفسه .... حاضر يا طنط ... ادعى لنا أنتى ... من قلبك ... وان شاء الله كل ها يعدى ...
منيره : ربنا يبعد عنكم الشر ... ويكفيكم شر النفوس المؤذيه
مروان : أمين يارب ..... تأمرينى بأى خدمه
منيره : الف شكر يا حبيبى ..... وقفلت
فتحى : اطمنتى ...
منيره : الحمد لله ... انا كنت مخنوقه بشكل
فتحى : والخنقه راحت دلوقتى ..... يا سلام عليكى يا منيره لما بتحبكيها ....
ريم : بقولك ايه يا ست ماما .... عشان خاطرى ...متخلوش يجبها .... احنا نروح لها ... نفسى أتفرج على عيشة البهوات والعز .... والنبى
منيره : 😂😂😂 تتفرجى .... وبعد ما تتفرجى
ريم : اهو نعيش يوم من نفسنا
فتحى : وتغيرى رايك فى محمد .... وتقولى من دا يا حزومبل .... انا عايزا من دا ....
ريم : 😂😂 لا لو عايشين فى قصر .... انا ما يملاش عينى غير محمد .... وشقتى هى القصر بتاعى انا وهو ...
منيره : ربنا يسعدكم ... بكرا يبقى عندكو أكتر بكتير ما اتمنيتو وحلمتو مع بعض ....
*******************
مازن : اه .... اه ... مش قادر ....
شريف : طيب أعملك ايه ... وجعت قلبى من الصبح وهديت حيلى ...
مازن : اه .. لو أشوف ابن الصرمه الا عمل فيا كدا .... ها أخنقه .... ها أكسرلو الاتنين عشان يحس بالوجع والمرار الا انا فيه ....
شريف : انت شوفت وشه ..
مازن : انا لحقت اشوف وش أمه ..... أفتح أكيد طنط حكمت .... خلصت الا وراها فوق ونزلت ... زى ماقالت لنا
شريف : اتفضلى يا طنط ....
حكمت دخلت : مالك يا حبيبى صوتك جايب لعندى فوق
مازن : اه يا طنط .. مش عارف أقعد ولا أى وضع مريحنى ولا المسكن عامل حاجه ....
حكمت : الف سلامه عليك .... يا قلبى .... مفيش أخبار عن روان بردو ....
شريف : الحمد لله مع مروان دلوقتى .... انا كنت لسا ها أطلعك ... طالب منك تيجى تقعدى معاها فى المكان الا هى فيه .... ممكن والا
حكمت : بدون تفكير .... أكيد ممكن ...... هى فين وانا اروح لها ...
شريف : اطلعى جهزى شنطتك .... والرائد أسلام ها يعدى علينا ياخدنا .... معاه ... بعد ما يأمن خرجنا من هنا ... ويتاكد ان مفيش حد بيراقبنا
حكمت : حاضر .... وطلعت بسرعه تجهز حاجتها .... وكمان شريف دخل يجهز شنطه لمازن .... وكل الا ممكن يحتاجه ....
مازن : حطلى برفانتى كلها ....
شريف : ها أحط دا كله .... كتير قوى يا ابنى ....
مازن : ايوا .... انا عايزهم ... والساعتين الجداد حطهم .... ونضارات الشمس ....
شريف : انت ها تتنيل ... تقعد فى البيت مش ها تخرج ...واخد الحاجات دى ليه ...
مازن : لازم يا ابنى ابقى واخد بالى من نفسى فى كل حالاتى .... وكمان ممكن أخرج ... واطلع البلكونه ... وبنت الجيران الا هنا قصادى ... الامر ما يسلمش ...
شريف : مكسور وحالتك حاله ... وبتفكرالى فى البلكونه وبنت الجيران .... دانت ها تسمع صوتك للجيران هناك با إلا الاهات بتاعتك ...
مازن : اتنيل واخلص ... ها تعرف قيمتى وقيمه كلامى ونصايحى ... لما أسيبك و يطلع عينك مع صاحبك القفيل التانى ....
شريف : مروان .... دا كله الا مروان ... هو انا ليا غيره ... مازن : اه يا زمن .... حتت كسر يخلينى أشوفك على حقيقتك ... إلهى يطلع عينك يا بعيد ... وما تلاقى الحنيه والطيبه بتاعتى الا كانت مغرقاك .....
شريف : 😂😂😂😂 حنيتك كنت باخدها جرعات .... جرعه جرعه ..... اتفضل حاجتك خلصت كلها .... حاجه تانى .....
مازن : ولا تانى ولا تالت ... هاتلى المسكن ... عشان وانتو بتنزلونى .... ما اتغباش عليكو جاتكو القرف
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل الثامن عشر من رواية رواية خادمتى ولكن ج1 بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية خادمتى ولكن بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية قاسى ولكن أحبنى بقلم وسام أسامة
تابع من هنا: جميع فصول رواية عروس بلا ثمن بقلم إيمى نور
تابع من هنا: جميع فصول رواية خادمتى ولكن بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية قاسى ولكن أحبنى بقلم وسام أسامة
تابع من هنا: جميع فصول رواية عروس بلا ثمن بقلم إيمى نور
تابع أيضاً: جميع فصول رواية جمعتنا صدفة بقلم هنا عمرو
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا