مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والروايات الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للمتألقة لولو طارق والتي سبق أن قدمنا لها العديد من القصص والروايات الجميلةعلي موقعنا قصص 26 وموعدنا اليوم مع الفصل السادس من رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل السادس
اقرأ أيضا: روايات رومانسيةرواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق |
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل السادس
روان عملت قهوه لها ولمروان .... وراحتله البلكونه .... وقعدو قدام بعض ....مروان : هاتى ... جاتلى فى وقتها ..... قوليلى بقى مالك وايه الا زعلك كدا ....
روان : مفيش يا سى مروان .... هو انا ممكن اسافر لأهلى شويه ...
مروان : تسافرى اد ايه يعنى ...
روان : يعنى ... أسبوعين ...
مروان : يا مفتريه ... عايزا تسبينا اسبوعين ... انتى بقالك اد ايه معانا ... مكاملتيش 20 يوم .... كملى الشهر ... وروحى اسبوع وارجعى
روان : انا محتاجه اسافر اليومين دول ... اول مره ابعد عن اهلى ... وحشونى .
مروان : يعنى دا الا مزعلك
روان : ايوا ...
مروان : خلاص ماشى ها تسافرى ... حاجه تانيه ....
روان : لا شكرا ...
مروان : خدى دى الفلوس الا وعدتك بيها ...
روان : لايمكن امد ايدى اخدها .... دا كتيررر قوى
مروان : دا حقك ومش ها نتكلم فيه تانى والا تعتبرى سافرك لاغى .... هاااه قولتى ايه
روان : خلاص ماشى هات ... انا ها اقوم أجهز حاجتى ...
مروان : على طول كدا
روان : لو سمحتلى ياسى مروان ....
مروان : خلاص ياقمر الا يريحك اعمليه .... ايه رايك أجى اوصلك ....
روان : لا مش ها ينفع .... الله يخليك ... مش ها ينفع
مروان : خلاص ... ها ابقى اكلمك أطمن عليكى .... ماشى
روان ببسمه : ماشى ....دخلت اوضتها لمت كل حاجه هى جت بيها..... .... وسابت كل الفلوس الا ادهالها مروان ... ومصروف البيت الا كان معاهاااا كمان فى درج الكمود .... وكانت عامله ورقه مفصله بكل مصاريف البيت ... سابتها هى كمان مع الفلوس... وخدت فلوس نص شهر لها وكتبت ورقه صغيره .... انا أسفه .. أنا خدت حق شغلى هنا نص شهر ودى كل الامانه الا عندى ... ما تنتظرش رجوعى ... .... وخرجت ....
مازن : انتى راحه فين ...
روان : مسافره بلدى كام يوم ارتاااح منك فيهم
مازن : ترتاحى منى يا قمررر أهون عليكى .... مين ها يقولك انصرفى .... يا غرام الافاعى انتى ....
روان : 😂😂😂 الصراحه يا مازن بيه ... محدش ..
شريف : وانا يا قمررر انا أستقريت معاهم هنا عشان خاطرك
روان بضحك : أنت كمان حاطت عينك علياااا
شريف : لا انا نظرى ضعيف ....
مازن ومروان : 😂😂😂😂
روان : أشوف وشكم بخيرر
مروان : ما تتأخيرش عشان ما ازعلش ...
روان : ان شاء الله .... ومشيت ....
ومروان قفل اوضتها .... لحد ما ترجع
***********************
شاهى : نعم ... انا قولتلك كل الا عندى
رضا البنهاوى : اهدى يا ست الحسن والجمااال .... بقى شاهى بجمالها وجسمها الا يهبل مش عارفه توقع واحد زى مروان ...
شاهى : مروان مختلف عنكو ... وعن أخوه حتى ... مفيش واحده بتهز فيه شعره ... بقولك خلى الخدامه بتاعته تهزئنى وتتردنى ... انا كنت بغلى .....
رضااا : أستنى يا قطه ايه حكايه الخدامه دى كمان .... وهى ليها كلمه قوى كدا لدرجه انها تهزئك وتطردك ...
شاهى : حتت بنت جربوعه ... شكلها كله ملخبط بالمكياااج .... تقولى انا ايه الا يدخلك اوضته ... وكمان وتقولى ايه قميص النوم الا انتى لابساه دا ....
رضااا : 😂😂😂😂 لا حلوه ... ودى خدامه من انهى نوع بقى ....
شاهى : مش عارفه يا رضا ...
رضا : أسمها ايه ....
شاهى : قمر ... أل قمر أل ....
رضااا : دا كل الا تعرفيه عنها ...
شاهى : انت مهتم قوى بيها كدا ليه
رضا : عشان يا غبيه ممكن ماتكنش خدامه .... وممكن نستغل وضعها الا بتحكى عنه دا ونخليها هى البنت الا تباعنا ... وبكدا تكسبى ثقته .... فهمتى ... نعرف بقالها اد ايه عندهم ... وهى مين وكل دا .... ذكريااا تجبلى كل حاجه عنها أصلها وفصلها .... وكمان .. ايه مدى العلاقه الا بينها وبين مروان واخوه
شاهى : هما اه مهتمين بيها ودا واضح جدا ... بس لا يمكن يبقى فى علاقه .... البنت شكلها صعب قوووى ... بس 90% منه مكياااج ... ودا انا أعرفه أكتر منكم ....
رضااا : ها نعتبره كارت ويا صابت ... يا خابت يا قطه ... تعالى انتى بعيده كدا ليه قربى ... قربى .. كمان يا حلو
شاهى : بتضحك ضحكه رقيعه .... أكتر من كدا خطر عليك
رضا : وانا أموت فى الخطر ... وبيضحك بصوته كله ....
***************
حكمت : تعالو يا حبايبى
ياسر : نناه ... هى ماما بتعمل معاكى كدا ليه ...
حكمت : ما بتعملش حاجه يا حبيبى .... ملكش دعوه أنت بكلام الكبااار ماشى
ياسر : حاضر يا نانه ...
حكمت : بتحضنه وتبوسه ... قلب نناه من جوا ...
يارا : بس هى بتقول لنا انك وحشه .... وانا بحبك يا نناه ... انتى بجد ها تسبينا وتمشى ....
حكمت بدموع : لا مش ها أسيبكم وها أستحمل شويه كمان عشان خاطركووو .... ماشى
يارا : بتحضنها .... انا بحبك قوى ... أكتر من مامى ... كمان ...
حكمت : وانا بحبكو أكتر من روحى ... كل ما تعرفو تدخللوى ... هنا ... تعالو بسرعه ... أصل بتوحشونى قوووى يا حبايبى ....
ياسر : تعالى نعمل خطه انا وانتى ويارا ...
حكمت : بتضحك بصوت واطى ... وبتقوله ايه ...
ياسر : اول ما مامى وبابى ... ينامو .. احنا نجيلك ونام معاكى وتصحينا قبل ما يقومو ... نروح اوضتنا ... وكدا ماحدش ها يكشفنا ....
حكمت : ايه دا .... انت بتعمل خطط جااامده ... بس ها أقولك حاجه ...
ياسر : قولى يا نناه
حكمت : انت بتعمل خطط حلوووه قوى ... بس ما ينفعش نعمل خطط فى حاجه غلط ... يعنى لما تكبرر... ها تبقى ظابط يجنن وشاطر خالص ... وبيعرف يعمل خطط عشان يقبض على المجرمين ...
يارا : وانا يا نناه ...
حكمت : وانتى كمان يا قلب نناه ....
ياسر : يعنى مش ها نعمل الخطه ....
حكمت : لا لازم تسمع كلام ماما .... وان شاء الله هى ها توافق تقعدو معايا أكتر من كدا ..... خلاص ... أسمع حاضر لنناه وبوسه وحضن كبير كبير
ياسر ويارا ... حضنوها جااامد ومش راضين يقومو من حضنها ... الا مفتقدينه مع أم جشعه بتحب نفسها وبس ..
****************
روان قبل ما تسافر عدت على سامح فى الشغل ....
سامح : فى ايه تانى .. . أمى عندى فى بيتى مع عيالى ..
روان : وانا جايه أشكرك على دا .... وبلغها سلامى وقول لها انها وحشتنى ...
سامح : هو انتى عايزا منها ايه ...
روان : انا مش عايزا منها حاجه ... ليه حضرتك متخيل انى عايزا أستغلها .... والله لاء مش طبعى ... انا حبتها بجد ...
سامح : انا عرفت انك ف أخر سنه تجاره انجلش ... ليه ما أشتغلتيش فى أى مكان يليق بدراستك ...
روان : انت عارف ان وانا فى التعليم شغلى فى أى مكان صعب ... غير المدايقات الا ممكن أتعرض لها ... لما والدتك نزلت أعلان ... قولت أجرب مش أكتر يمكن دا يساعدنى فى دراستى .... وما أحتجش لحد .... ولا ازل نفسى عشان خاطر حد بيمن عليا بفلوسه ....
سامح : انتى قصدك ايه بكلامك دا ....
روان : انا مش قصدى حاجه يا أستاذ سامح .... شكلك أنسان كويس .... وبتحب والدتك ... بس الظروف الا هى واقفه بينكم .... أستاذ سامح الكلام دا بقوله من قلبى ليك .... والدتك لو عايشلك انهارده ... وفى فرصه تقرب من حضنها بدفئه الجميل .... وتحس بالحنان الا عمرك ما ها تحسه من غيرها .. ممكن بكرا مش ها تلاقيه .... وها تندم وتعيط بدال الدموع دم .. ان دا كله كان بين ايديك وضيعته ..... مفيش أحسن من الأم والاب فى الدنياااا حتى لو كلهم مسواء ... هما وبس الا بيحبونا بجد من غير أى مقابل .... ومدت ايديها وبتسلم عليه .... أشوف وشك على خير وبلاغ سلامى لها ...
سامح مد ايده بتردد وفى النهايه سلم عليها .... وقاله لها ... ها اوصل سلامك .... وشكرا يا ستى على النصيحه ... ومشى من قدامها بسرعه .... دخل وهو فعلا كل كلمه قالتها صح ولمست قلبه .... قاعد بيراجع حسابته .... وها يعمل ايه مع راندا مراته .... فى ثانيه ها يبقى فى الشارع لو وقف قدامها .... زهق من كتر التفكير .. وقام روح على بيته .......
وهى سافرت ... تهرب من كل حاجه ... عايز تستعيد نفسها الا بدئت تضيع وبتروح منها لواحد هو مش شايفها زى ما هى شايفه وحساااه ....
******************
مر الاسبوعين على ابطالنا .... روان بتتعب وتنهار أكتررر والدموع مش بتفارق عنيها .... مش متخيله انه خلاص مش ها تقدر تشوفه ولا تهتم بيه من تااانى .... حتى مازن الا اعتبرته أخوها بجد ... والمشاكس لها .... هو وشريف ....
**********
مروان : احنا كل يوم ها نقوم با مصايبك يا اخى ارحمنى ....
مازن : انا مش عارف انت ازاى توافق ان قمر تاخد اجازه أسبوعين ... هانم وسيد .... جننونى وبوظو هدومى كلها .... بص القميص الجديد .... الا لبسته مره واحده .... دا منظر قميص مغسول ... والا خارج من بوق كلب ...
مروان : 😂😂😂😂 الصراحه ... هى هدومنها كلها خارجه من بوق كلب ...... وانا نفسى زهقت
شريف : يعنى ها نفضل كدا .... انا اول مره أحس انى يتيم بجد لما قمر خلعت مننا . . البت عامله زى أمك عارفه كل حاجه وبتهتم بكل حاجه ... حتى نرفزتها ومدايقتها ... بس شكلها ... هو الا لاء والف لاء ....
مروان : اعمل ايه ... تليفونها مقفول ... على طول وماعرفش من بلد ايه ولا قاعده فين
مازن : هو أنت قافل اوضتها من يوم ما مشيت ليه .... المفروض كانت رجعت من امباح وما رجعتش ... أفتح الاوضه ... شوف يمكن نلاقى حاجه لها
مروان : راح فتح الاوضه ودخل فتح الدولاب لقاااه فاااضى خالص .... شكلها مش راجعه ...
مازن : انت ادتها الفلوس الا قولت عليها ...
مروان : ايوا
مازن : ها ترجع ليه .... يا اخويا .... لما يخلصووو نكون احنا عفنا هنا ....
مروان بيفتح درج الكمود .. لقى الفلوس كلها وورقتين ....
مازين ايه دا ....
مروان فتح الورقه الكبيره ولقى حساب كل حاجه كانت بتجبها للبيت .... بالتفصيل الممل .... قفلها وفتح التانيه . . واتصدم انها فعلا مش ناويه ترجع تانى ... واتصدم أكتر ان كان قدامها 10الاف جنيه و4 باقين من مصاريف البيت ... ومتاخدش غيررر الف ونص ... بس ... رمى الورق على السرير والفلوس وقام ... ومازن وشريف فتحوه وقراه الاتنين ..... واتصدمو من الشخصيه والتركيبه الغريبه دى كل يوم بتثبت لهم عكس تصورهم .. .. وكل يوم بيحبوها أكتر وأكترررر ....
مروان : تعالى يا سيد انت وهانم
سيد : نعم يا مروان بيه
مروان : انا ناسى خالص ان انت الا جبت قمرررر ليا هنا ...
هانم : هى عملت حاجه يا بيه ...
مروان : لا ... بس كانت واخده اجازه وطولت .... والا عرفته انها مش راجعه تانى .... فا انا عايز عنوان بيتها ...
هانم : الصراحه يا بيه احنا كمان ما نعرفش عنها حاجه .....
مروان : ازاى ؟!
هانم : هى جاتلى واترجتنى اشوف لها شغلانه ... فا قولنا لسعتك عشان كنت طالب واحده تشتغل عندك ....
مروان : يعنى اى واحده تجيلك تشغلها من غير ما تعرفى عنها حاجه ... ايه يا سيد التهريج دا ...
سيد : والله يا بيه هى صعبت علينا .... وحسناها طيبه .....
مروان : اه ... غورو من وشى ... ياله ... أستنى تعالى ...
سيد : نعم يا بيه
مروان : طبعا عارف طنط ... حكمت وأصدقائها ...
سيد : ايوا ياسى مروان ....
مروان : فى واحده أسمها روان تبقى بنت واحده من صحابها ... عارفينها والا دى كمان ما تعرفوش عنها حاجه
سيد وهانم بيبصو لبعض بخوف ....
سيد : بيبلع ريقه ... هو حضرتك شوفت الست روان امتى
مروان : حلو قوووى عارفنها يعنى ...
سيد : شوفتها مرتين هنا عند الست حكمت ... بس ماعرفش هى بنت مين من صحابها ....
مروان : بتقفلها يا سيد
هانم : لو نعرف حاجه ها نقولك يا بيه صدقنى ......
مروان بنرفزه وصوته كله : غورو من قدامى .....
شريف : انا بقول ننفد بجلدنا احنا عشان اخوك ممكن يعمل جنايه وهو كدا
مازن : طير أنت .....
شريف ومازن : نزلو على تحت جرى ... لانهم عارفين مروان وطبعه .....
مروان : قاعد ومتاكد ان فى حاجه مش طبيعيه وشكوكه كلها اتاكدت لما سيد وهانم .... انكرو معرفتهم بقمر وروان ...والخوف الا بان عليهم .... حاسس ان فى حاجه بتربط الاتنين دول ببعض ومتاكد ان سيد وهانم على علم بكل حاجه ....... وفى نفس الوقت مش قادر يبطل تفكيررر فى روان الا شاغله باله من يوم ما شافها ... ولا قمررر الا خد على وجودها ولماستها فى كل حاجه فى البيت .....
***********
رضا : عرفتى ها تعملى ايه ... والا ها تعكيها ...
شاهى : أكيد بعد الا ها يعرفه عن قمر او روان ها يثق فياااا جدااا ... يا بنت ال.... بس انت متاكد انه ما يعرفش حقيقتها
رضا : ذكريا أكدلى انه ما يعرفش اى حاجه عنها .... ..
شاهى : ها اروح له انهارده وابينلو انى عرفت بالصدفه لما سمعتك بتتكلم معاها ....
رضا : كدا تمام قوووى ... الصفقه الجايه عايزها تبقى على مكتبى .. فا انجزى ... عشان رأفت الزفت أتكشف ....
شاهى : وعرف ان انت والا ورا رأفت ...
رضا : لا طبعااا لسا ... رافت اقرى عليه الفاتحه ... ال عايزنى ارجع له الفلوس وعمال يلف حوالينا ... ها يكشفنا الغبى . .... دا احنا بنغرف .... ومش مأثر فيه .... طماع قوى ابن السمرى زى ابوووه
شاهى : انا نفسى اعرف بفلوسه دى كلها ... قاعد فى شقه زى دى ليه .... وسايب الفيلا بتاعتهم
رضا : انا كمان عايز اعرف .... وانتى الا ها تعرفينى لما يبقى لعبه فى ايدك ... ياله يا حلوه هزى طولك وورينى جمال خطوتك ....
*******************
هدى : ها نعمل ايه مع روان ... الا سابت الدراسه وكل حاجه وقعده فى بيتهم .... شكل كلامك أثر فيها قوى
نور : ها نروح لها بكرا .... انا اتصلت على ريم أختها .... وطمنتى عليها ..... بس مش عايزا تكلم حد
هدى : تفتكرى مروان عرف وعشان كدا سافرت
نور : ماعتقدش .... لان على كلام ريم هى مسافره من يوم ما كنا مع بعض أخر مره .....
هدى : دبش طول عمرك ..... قولتلك ها تزعل ....
نور : ها تزعل دلوقتى شويه .... بس بعد كدا عادى .....
*********************
شاهى : ممكن ادخل لمروان
ايمن : مروان بيه لسا واصل حالا ومانع حد يدخلووو ...
شاهى : طيب قوله ... انى جيباله اخبار عن قمرر....
ايمن دخل لمروان بلغه .... ومروان قاله دخلها ....
شاهى : هى مهمه للدرجه دى
مروان : اخلصى ... ايه علاقتك بيها ....
شاهى : لما جتلك فى البيت .... وقولتلك ان رضا البنهاوى باعت بنت تتجسس عليك ... ما صدقتنيش ....
امبارح لقيته بيكلم البنت دى وبيقول لها أقولك برافو عليكى يا قمر والا اقول روان هانم ...
مروان بصدمه : نعم ...
شاهى : عشان تعرف ان بحبك ومخلصه ليك أنت .... البنت أسمها الحقيقى روان وفى اخر سنه تجاره أنجلش وقاعده فى سكن مع بنتين زميلاها واحده أسمها هدى والتانيه نور .... وكمان سكانه فى .......... استاهل ثقتك فيا والا ايه بقى
مروان : قفل المكتب ومنع حد يدخله .... وقرب من شاهى .... تحت نظارتها وتلذذها بالا هى عملته ..... وبعد شويه خرجت وهى مرعوبه وباين على وشها الخوف ...... وطلعت تجرى ......
مازن هو وشريف راحو لمروان بعد ما ايمن بلغهم ان فى حاجه غريبه بتحصل ....
شريف قرب من مروان .... فى ايه يا مروان ... مالك
مازن بخوف على اخوه : هى بنت ال.... كانت بتعمل ايه عندك ....
مروان رفع وشه وعيونه الا حمرا بلون الدم .... انتو الاتنين ... روحو هاتولى البنتين دول وتعالووى على الشقه .... قدامكم نص ساعه ... لو اتاخرتو ها تبقى وقعتكم سودا معايا فاهمين .....
مازن : خد الورقه ومشى هو وشريف من سكات .... وحاسين ان فى مصيبه هما مش فاهمنها ..... ووصلو الكليه وسئلو على هدى ونور ..... وبعت أمن الكليه يجبهم
هدى ونور خرجو مع الامن الا باعته مازن وخرجو برا الكليه ... واتفجائو بمازن وشريف الا عرفوهم ... اول ما شافوهم ....
مازن وشريف قربو منهم ....
مازن : مين هدى ومين نور
نور : انا نور ودى هدى أفندم فى حاجه ....
مازن : ممكن بس تيجو معانا خمسه ....
هدى : ها نيجى فين وعايزنا ليه .... احنا مش ها نروح فى حته ....
تليفون مازن رن وبيرد ..... وشريف بيحاول معاهم .... ايوا يا مروان واقفين معاهم .... مش موافقين ... ها نخطفهم يعنى ... طيب أستنى .... اتفضلى كلمى
نور : الووو مين
مروان : انتى بتحبى روان
نور : ايوا بحبها بس دا يخصك فى ايه ....
مروان : لو بتحبيها وخايفه عليها ان يحصل لها حاجه ... هاتى صاحبتك الا واقفه جمبك وتعالى ومش ها أخركو ودا وعد منى .....
نور بقلق : انت مروان
مروان : ايوا انا .... ياله سلام وقفل
نور مسكت هدى ... ها نركب فين ... شريف تعالى العربيه اهه
هدى بتبص لنور برعب وهما قاعدين فى العربيه من ورا ....
نور : قولتلكم ما سمعتوش كلامى انتى وهى ...
هدى : انهارات فى العياط ونور حاوطتها بايديها وبدئت تطمنها وشريف متابع فى صمت وفى قلق هو ومازن ..... لحد ما وصلو البيت ... ومازن واخدهم وطالع الشقه .... وهدى مرعوبه هى ونور .......
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل السادس من رواية رواية خادمتى ولكن ج1 بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية خادمتى ولكن بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية قاسى ولكن أحبنى بقلم وسام أسامة
تابع من هنا: جميع فصول رواية عروس بلا ثمن بقلم إيمى نور
تابع من هنا: جميع فصول رواية خادمتى ولكن بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية قاسى ولكن أحبنى بقلم وسام أسامة
تابع من هنا: جميع فصول رواية عروس بلا ثمن بقلم إيمى نور
تابع أيضاً: جميع فصول رواية جمعتنا صدفة بقلم هنا عمرو
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا