مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والروايات الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للمتألقة لولو طارق والتي سبق أن قدمنا لها العديد من القصص والروايات الجميلةعلي موقعنا قصص 26 وموعدنا اليوم مع الفصل التاسع من رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل التاسع
اقرأ أيضا: روايات رومانسيةرواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق |
رواية خادمتى ولكن ج1 - لولو طارق - الفصل التاسع
حكمت : انا عايز ارجع ياينى شقتى .... ها اموت بحصرتى هنا يا سامح ... ارحم أمك ...سامح : حاضر ياماما .... والله يارا وياسر ... بيتحايلو عليااا تفضلى .... مش عايزا تستحملى عشانهم ... شويه ...
حكمت : مسكت وشه بين ايديها .... انا أستحمل أكتر من كدا عشانكوووو ... بس بيتى وريحة ابوووك وحياتى وحشتنى ... هاتلى عيالك ابقى تعالى زورنى اوعى تنسانى
سامح : انا عارف يا أمى انك شايله منى ... عشان اهمالى فيكى ... وسايب مراتى تعمل الا هى عايزاه .... ياسر حكالى كل حاجه .... معلش حقك علياااا .... والله انا مش وحش ... بس هى ممكن تاخد منى كل حاجه وابقى على الحديده ... ابوها حكم عليا ان كل حاجه تبقى بأسمها ... كنت فاكرها بتحبنى ... بس اتغيرت ....
حكمت : هى من يوم ما شوفناها وهى كدا .... بس انت كنت عامى عنيك عن الحقيقه .... الفلوس مش كل حاجه .... وعمرك ما تذل نفسك عشانها ..... يابنى ارجع شقتك ولحياتك وخليك انت راجل البيت ... هى لو بتحبك ها ترجع معاك وتبطل الا هى بتعمله .....
سامح : شقى السنين دى كلها يروح فى ثانيه ... هى مش بتحبنى .... دى مقاضيها ولا انا ولا ولادى فى دماغها
..... بتصرف وبس ... عشان خاطرى خليكى وسامحينى يمكن ربنا يرضى عنى .... روان عندها حق فى كل كلمه قالتها ... حضنك ما يتعوضش ابدا .... اوعدك انى اخد حقى وعيالى ونرجع كلنا ...
حكمت : مش عايزك تتهور الفلوس فى داهيه .... وفلوسك انت واختك من ميراث ابوكم ... يا حبيبى موجود ابتدى بيه ..... وانا مسمحاك .... قلبى ماقدرش يزعل منك انت واختك ..... ابدا .... اختك مفيش اخبار عنها ....
سامح : والله يا أمى ما بتكلمنى ....
حكمت : حاول تكلمها وتطمنى عليها قطعت مره واحده بقالها كام سنه .... ماعرفش عنها حاجه ....
سامح حاضررر ... خدينى فى حضنك زى زمان ... والا خلاص ياسر ويارا ... خدو مكانى ....
حكمت ببسمة أمل : تعالى يا حبيبى مكانكو محفوظ ... محدش يقدر ياخده ابدااا .....
*******************
شاهى : ايه يا رضااا ها تعمل ايه
رضا : خلصنا من رأفت .... وبحاول أخد الصفقه الجديده ليااا .... وذكريا ... بيراقب ها يعمل ايه فى البت الا معاااه .... وادام هى فى شقته ... نخلص منها وهو واخوه والحلو الا انضم ليهم يلبسوها
شاهى : ها يطلع منها زى الشعره من العجينه .... دا مروان السمرى
رضا : بيقولك العيار الا ما يصبش يدوش .... ودا الا ها اعمله ... كفايه ان سمعته ها تتهز فى السوق .. . وفين وفين على مايثبت انه برئ ....
شاهى : ماقولتليش ذكريا عرف شخصية البنت الحقيقه ازاى وهى اصلا كانت سابت الشغل ... يعنى لو موجوده كان راقبها وعرف ....
رضا : ذكريا زق على مرات حارس العماره واحده ... واتحججت انها عايزا قمر عشان تشتغل عندها .. عشان سمعت انها شاطره ... وعايزاها ضرورى ... وهى وحده ست وقاعده لوحدها .... ومرات الحارس قالت لها ياريت دى سابت الشغل هنا ... بس هى مش اسمها قمر ... دى بنت زى القمر واسمها روان ... وحكت كل التفاصيل للست على اساس انها يعنى عملت كدا عشان محتاجه للشغل ... وعرفت منها فى كلية ايه ... وذكريا كمل وجاااب لنا كل حاجه تخص حياتها ...... بس ياجميل
شاهى : اه قولتلى هى جثة رأفت فين دفنوها ....
رضا : رأفت الرجاله خلصت عليه ... وسابوه يعفن ... كان نفسى أخلص على ابن السمرى بالمره ...
**************
ريم : يابابا ... ها تسيب روان كدا ها تهون عليك ....
فتحى : اقعدى يا ريم .... تعالى يا منيره
منيره : بعياط نعم
فتحى : انا أسف انى ماعرفتكيش حاجه عشان روان لازم متعرفش اى حاجه دلوقتى .... مروان جالى فى الشغل الصبح قبل ما يجى على هنا
فلاش باااك
**********
فتحى : خير يابنى فى حاجه قاللوى انك عايزنى ...
مروان : عرفه بنفسه ... ممكن حضرتك تيجى معايا ... فى حاجه تخص بنتك روان وانت لازم تبقى على علم بيها
فتحى بخضه : بنتى مالها ...
مروان : مش ها ينفع الكلام هنا يا عمى .... ممكن تركب انا استأذنت لحضرتك من الشغل ... ما تقلقش
فتحى : ركب مع مروان ... واتحرك وراح كافتريااااا
مروان : انا مش عارف ابتدى لحضرتك الحكايه منين ... بس ها اقولك من اول يوم شوفت بنتك فيها ... ومروان قص له كل ما حدث ....
فتحى : بنتى انا بتشتغل خدامه .... وبدء دموعه تنزل ... وبيقول لمروان .... انا السبب كنت فاكر الا عامله فيهم ها يعلمهم ... ماعرفش انها ممكن تفكر تشتغل فى البيوت ابدا ...
........
مروان : مش دى المشكله .... دى مقدور عليها ... ها تتعاقب واكيد مش ها تكررها تانى .. بس نجمد قلبنا عليها شويه ونعاقبها صح .... مش عشان أشتغلت لاء ... عشان ما اتصرفتش صح ... لما قعدت مع طنط حكمت كان تفكير كويس .... بس لما تقعد مع 3 شباب ... هو دا الغلط بعينه ....
...........
فتحى : فى ايه تانى ... اوعى يكون حد عمل فيها حاجه .... .....
مروان : لا دماغك راحت لبعيد .. بنتك عرفت تحافظ على نفسها .... بس اتورطت فى حوار كبير .... انا ليا خصم كبير فى السوق ... للاسف الراجل دا شغله كله مش تمام ... عنده استعداد يقتل لمجرد انه يكسب ..... لا عنده عيب ولا حرام .... أستغل ناس فى شركتى ... ومن ضمن الناس دى واحد أسمه رأفت ماسك حسابات الشركه من ايام والدى ... رأفت ضميره صحى وجه بلغنى بكل حاجه ... وادانى الملفات الا ماسكها عليه كلها وكمان الفلوس الا هو نفسه اغتلسها من الشركه .... عملت لعبه كدا انا وهو والشرطه عشان نوقع رضا البنهاوى .... انى انا الا اكتشفت سرقة رأفت وانا بضغط عليه عشان يرجع الفلوس ويقول على الناس الا وراه ..... وفى واحده رضا البنهاوى أستغلها بردو والمفروض انها صديقه قديمه لياااا .... للاسف قالت لرضا عن روان لما كانت عامله نفسها قمررر ... وهو كلف ناس يجيبو قرارها وعرف عنها كل حاجه وأستغل دا لصالحه ودا الا لسا عارفه ... ونفس البنت دى جاتلى عشان تبلغنى بكل الا عرفوه عن روان وانها أستغفلتى وكمان هى تبع رضا البنهاوى .... عشان تكسب ثقتى ويبقى رأفت مشى وهى جت بداله فى الشركه ... الموضوع كبررر لما رأفت عرف ... ان رضا ها يخلص منه هو وواحده أسمها روان الا هو ما يعرفش مين دى أصلا ... ودا سمعه لما كان رايح لرضااا البنهاوى فى مكتبه وهو بيقوله لشاهى الا حكتلك عنها ... وانا البس موضوع القتل لانه ها يتم عندى ويبقى خلص مننا كلنا ...... اول ما سمعت اسم روان على طول ربطت بنها وبين قمر وشاهى بعد كدا أكدت ليا انها هى .. بنتك ف خطر على حياتها كبير طول ما هى بعيده عن عينى انا مش عارف ممكن يعملو فيها ايه ... طبعا انا جتلك بنفسى ... ومدخلتش الشرطه لان عارف ... ان دا ها يعمل شوشره وممكن كلنا نتكشف .... وعشان حاجه كمان ... ودى حاجه شخصيه عندى أمل انك تفهمنى وتوافق عليها .. انا معجب بروان جداااا وعايز اتجوزها ... بس مش قبل ما اديها درس اعلمها ان الا عملته دا غلط وممكن اى حد غيرى يستغله ويعمل الا هو عايزه .... وخصوصا لو واحد ايده طايله زى ما بيقولو زيى .... مش المفروض تجازف ... وهى بنت وجميله وصغيره وذكيه ... ودا يشد اى راجل .... ها تصدقنى لو قولت لحضرتك انها شددتنى وحببتنى فيها وهى ملخبطه وشها ... ومنظرها صعب .... كان عندى فضول أقرب للشخصيه دى الا حاسس ان وراها كتيررر ....
فتحى : يا حبيبتى يا بنتى .... يعنى بنتى ممكن تموت .... مش ها اسامح نفسى لو جرالها حاجه
مروان : مسك ايده ان شاء الله مش ها يجرالها حاجه ... الشرطه مش سيبانا وانا صديقى ماسك القضيه ... ومعرفنى كل حاجه اطمن .... بس لازم انفذ من انهارده لو سمحتلى يعنى
فتحى : اى حاجه تحمى بنتى من ايد المجرمين دول يا ابنى انا موافق عليها .... قولى أعمل ايه
مروان : مبدئيااا انا عملت عقد عرفى بينى وبين روان بأمضتها فى العقد .
فتحى : ليه يابنى كدا عايز تعمل ايه فى بنتى انت بتقول ها تحميها و ازاى تعمل عقد جواز بأمضتها وانت بتقول انها كانت اسمها قمرين
مروان : انا جايلك فى الكلام وها أفهمك انا بعمل كدا ليه اولا ...سهل اى حد يجيب بيانتها كلها ويعمل اى عقد هو عايزه .....هى مضت باسم قمر فتحى واتحججت ان البطاقه مش معاها ونسيتها فى بلدهم وانا خليت المحامى يصلح الاسم لروان فتحى ومع الا ها أعمله انا وانت مش ها يبان ..... واسلام صاحبى جابلى الرقم القومى بتاعها بطريقته .. ودا تأديب لها هى وكمان مبررر انها تفضل فى بيتى بشكل طبيعى بعد ما تتصدمو فيها كلكو وحس هى بالذنب .... طبعا ها اجى البيت وانت ها تتظاهر انك ما تعرفش حاجه .... وانا ها اخدها ... وانت مش ها ترفض ...
فتحى : انا كدا بسئ لبنتى ومش انا الا أحط بنتى فى موقف زى دا .... انا السبب انها فكرت كدا ..... وعملت كدا ها اعاقبها انا على ايه ......
مروان : انا قولتلك شغلها مش عيب ... بس هى متسرعه ومابتفكرش فى عواقب الا بتعمله و صدقنى الكلام دا محدش ها يعرفه ..... انت موافق على جوازى منها ....
فتحى : انا موافق بس هى اهم حاجه توافق
مروان : هى مش ها ترفض .... انا ها اتجوزها على ايد مأذون ... لما اجيبك تانى يوم ما اخدها عندى وطبعا بعيد عن رجالة رضا البنهاوى الا بتراقبنا ..... ها تتظاهر ان انت مجبر عليه عشان تدارى على الجواز العرفى الا بينا ... ودا قدامها .... ها تسيبها معايا وهى مراتى وعلى زمتى عشان تبقى مطمن عليها .... وبردو انا مش عايزها تعرف حاجه عن موضوع رضا البنهاوى دلوقتى عشان ماتبقاش طول الوقت خايفه ... .... ووعد منى موضوع رضا البنهاوى دا يخلص ... وهى تعرف غلتطها .... وها أعمل لها أجمل فرح ... فى الدنيااا عشان هى غاليه عندى قوى فوق ما تتخيل ....
فتحى : ايه الا يثبتلى ان كلامك دا كله صح .... وانك مش بتعمل عليا ... يعنى
مروان : كان ممكن اجبها عندى بطريقتى ومش محتاج اجيلك لو نيتى مش تمام ... ..... انا عامل حسابى عشان تتطمن .... ودا اقرار كاتبه على نفسى انى مسؤول عن روان مسؤوليه كامله .... و عشان تتطمن ... احنا دلوقتى ها نروح نقابل الظابط الا ماسك القضيه .... وهو ها يفهمك ان وجودها مهم جدا معاياااا اليومين دول .... وفعلا راحو للظابط المسؤول واكد كلام مروان وفتحى خارجين ....
فتحى : طيب اوعدنى انك مش ها تعمل فيها حاجه غير لما تبقى مراتك قدام الناس كلها ....
مروان : ببسمه اوعدك لحد ما انت تسلمها ليا بأيدك قدام الناس كلها ...... أنت الوحيد الا على علم بكل التفاصيل دلوقتى ما تفضلش قلقان بقى . هاااه اجيلك الساعه كام ...
فتحى : بأستسلام لصدقه وارتياحه ليه.... تعالى الساعه ......
مروان : ما تبلغش والدتها واختها .... عشان كل حاجه تبان طبيعيه .... الا بعد ما اخدها وامشى ...
فتحى : حاضر .... عشان خاطرى خلى بالك عليها .... هى الا طلعت بيها من الدنيا هى واختها ....
مروان : حاضرررر
..................
منيره بعياط وفرح : يعنى روان مش متجوزه عرفى .... ولا عملت كدا .... شوفت يا فتحى قولتلك ما تحوجش بناتك .... رعاية ربنا وحده هى الا حفظت بنتك ....
فتحى : الحمد لله .... سامحونى ....
منيره : مسامحينك ... بس روان انت قلقتنى عليها .... افرد عملو فيها حاجه ... ها اطمن عليها ازاى ....
فتحى : الظابط اكدلى ان بعد وقت بسيط ها يقبضو على الا أسمه رضااا دا ... ومفيش خطر على بنتك طول ما هى بيت مروان
ريم : يعنى يا بابا انت ها تسافر بكرا وتكتب كتاب روان ...
فتحى : ايوا ودا ها يكون فى السر ..... عشان بردو اطمن على اختك ... طول ما هى فى بيته ها ابقى قلقان ودا شاب ومعاااه شباب ... انما لما تكون مراته ... ها ارتاح على الاقل ...
ريم : طيب افرد هى مش موافقه
فتحى ؛ مروان أكد ليا انها بتبادلو نفس مشاعره واتاكد من زمايلاها .... بس طبعا ممكن ترفض قدامنا .... وهو وعدنى انه ها يخليها مبسوطه معاااه بعد كدا ... ها ينسيها كل دا
منيره : يارب احفظهم ونجيهم .... وقامت تصلى وتدعى ربنا يحمى بنتها .... والشباب دى ....
********************
مروان : اقفلى الباب ...
روان : لاء ... ممكن تخلينى اروح اوضتى ما ينفعش أنام معاك فى نفس الاوضه .... ارجوك يا مروان ....
مروان : ها تنامى يا روان وعلى سريرى وفى حضنى .... ودا الا كان ممكن تعمليه قبل كدا لو كانت حقيقتك اتكشفت ... وبمزاجك او غصب عنك .... وكمان انتى قلقانه ليه .... انتى مراتى دلوقتى وفى ورقه بينا ....
روان بعصبيه : بطل بقى ... انا لو ها أموت مش ها اعمل كدا .... ابدا ولا ها أسمح لحد يلمسنى ... وبتجرى على برا ... مروان لحقها وحضنها جامد من ضهرها وقفل الباب .... وشالها ... نيمها على السرير غصب عنها وهو ماسكها بين ايديه .....
مروان : اهدى ... عشان نبقى حلوين مع بعض وما عملش حاجه غصب عنك ...
روان : بعياط ... سبنى ارجوك ... وبتغمض عنيها جامد ... والله انا أسفه مش ها أعمل كدا تانى .... سامحنى وسبنى ....
مروان : بيبص لها وهى مغمضه عنيها قوى وشكلها عامل زى الاطفال ودموعها ... نازله وابتسم على طفوليتها الجميله وبيتصنع الجديه .... وشدها خدها فى حضنه .... وبيقول لها هشششش عياطك مش ها يأثر فياااا ... نامى واوعدك مش ها اعمل فيكى حاجه ..... نامى ....
روان : سكتت للحظات .... وبتسمع ضربات قلبه .... والتوتر الا هو فيه الا بيحاول يداريه ... ... ورفعت وشها .... طيب ممكن تبعد عنى شويه ماتلزقش فيا كدا ....
مروان : وهو بياخد نفس بصوت عالى .... لاء
روان : طيب انت بتعمل كدا ليه ....
مروان : عشان انتى مراتى
روان : انا مش مراتك ...
مروان : مراتى .... تعرفى ان البجامه حلوه عليكى قوووى ما اتخيلتش انها ها تبقى حلوه كدا ..... وبيبص لشعرها .... وكمان شعرك جميل ... وسرح ... بيفكرنى بشعر أمى .... فيكى منها كتيررررر .... تفتكرى انك دخلتى حياتى ... عشان تفكرينى بيها ... وبأهتمامها بيا انا واخويااا .... والا عشان ... وبيبص عليها لقائها أستسلمت للنوم بعد يوم طويل بالنسبه لها .... او بمعنى أصح أستسلمت للهروب من الواقع الا مش قادره تصدقه .....
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل التاسع من رواية رواية خادمتى ولكن ج1 بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية خادمتى ولكن بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية قاسى ولكن أحبنى بقلم وسام أسامة
تابع من هنا: جميع فصول رواية عروس بلا ثمن بقلم إيمى نور
تابع من هنا: جميع فصول رواية خادمتى ولكن بقلم لولو طارق
تابع من هنا: جميع فصول رواية قاسى ولكن أحبنى بقلم وسام أسامة
تابع من هنا: جميع فصول رواية عروس بلا ثمن بقلم إيمى نور
تابع أيضاً: جميع فصول رواية جمعتنا صدفة بقلم هنا عمرو
تابعوا صفحتنا على الفيس بوك للمزيد من روايات حب
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا