-->
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg=
recent
آخر القصص

رواية غدر القاسم بقلم صابرينا - الفصل التاسع

مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والروايات الرومانسية في موقعنا قصص 26 مع رواية جديدة من روايات الكاتبة صابرينا؛ وسنقدم اليوم الفصل التاسع من رواية غدر القاسم بقلم صابرينا هذه القصة مليئة بالعديد من الأحداث والمواقف المتشابكة والمعقدة من الرومانسية والإنتقام والكراهية

رواية غدر القاسم بقلم صابرينا - الفصل التاسع

إقرأ أيضا: قصص قبل النوم 
رواية غدر القاسم بقلم صابرينا

رواية غدر القاسم بقلم صابرينا - الفصل التاسع

 ارتدي مراد ملابسه سريعا ليوضح الامر لوالده

هبط لغرفه مكتبه

وجد اقسمت تعطي له ظهرها

نادي مراد علي اقسمت ولكنها لم تجيب

ذهب اليها واضعا يده علي كتفيها متحدث

مراد:اقسمت

استدارت له اقسمت بااعين حمراء من البكاء وشفاه مرتجفه صافعه اياه علي وجهه

ملقيه عليه تلك الصور

بكرهك

بكرهك

كانت ستذهب اقسمت لكن مراد امسك ذراعها بقوه

متحدثا بغضب

مراد:استني هنا اسمعيني. بطلي بقي الضعف والخوف الي فيكي دا وواجهيني

انا بحبك انتي

انتي سامعه

اقسمت:ابعد عني وسيبني

مراد:لا مش حااسيبك ولا حاابعد عنك لازم تفهمي الي حااقوله كويس حايقبلنا ف حياتنا مشاكل كتيره قوووي وكبيره وصعبه ومش حاتتحل من اول مره

لازم تتعلمي تفهمي وتحكمي علي الشيء الصور دي مش صحيحه احلفلك بااي انها مش بتاعتي وان الحيوانه دي مفبركاها

اقسمت:سيبني

مراد:اقسمت لو سمحتي اسمعيني انا مش بلعب بيكي ولا بعمل كدا عشان اتسلا ليوم او ليله انا بحبك

واقولها قدام اي حد لو مش مصدقاني حااثبتلك

اخذ مراد اقسمت من ذراعيها ساحبا اياها خلفه متحدثا

انا بحبك ي قسمتي بحبك

اقسمت:ابعد عني ي مراد سيبني ف حالي

صمت مراد ولم يتحدث معها فقط كان يسير ساحبا اياها خلفه الي ان وصل لغرفه زينب

ثم دفع الباب بقدمه

لكن الغرفه كانت فارغه

استطاعت اقسمت ان تتخلص من يده متحدثه

اقسمت:انا مش عايزه اعرف حاجه ولا افهم حاجه

كل الي عايزاك تعرفه انك تبعد عني وان حبك مايلزمنيش ومايهمنيش حتي

كانت ستذهب لكن يد مراد منعتها وجذبها من يدها

ضاما اياها لصدره وتحدث ببحه رجوليه هامسا ف اذنها

اعرفي انك لو مكنتيش ليا مش حاتكوني لغيري ودلوقتي تقدري تمشي

اارخي مراد يده وخرجت من احضانه الي اسفل تركض تريد الهرب منه

مازال حضوره يؤثر عليها تكره ضعفها وتمقته فا القرب منه يحعلها ضعيفه تكره استسلامها وتكرهه لانه كان بااحضان غيرها

هو ليس لها الان....

.............................. .................................

في شقه الطبيب

كانت زينب عاريه علي الفراش تلملم بقايا ثيابها

خرج الطبيب مجهول الاسم من المرحاض

تلتف المنشفه حول خصره وتتساقط قطرات الماء علي جسده

الطبيب:هااا الشقه عجبتك

زينب:قوووي قوووي

الطبيب:حاتيجي تاني

زينب: حاتعبك معايا شويه

الطبيب:ياريت يبقي كل التعب كدا وجلس علي الفراش بجوارها متحدثا

هاااا عايزه ااي

زينب:عايزه بيبي

الطبيب:وتلبسيه للواد دا عشان يتجوزك

زينب:عليك نور صح

الطبيب:وانتي عايزه تتجوزيه ليه

زينب:عشان بحبه

الطبيب:والا ةنا بنعمله بينا دا ااي

زينب:بسلي وقتي هااا حاتساعدني

الطبيب:وانا حااستفيد ااي

زينب:لا من الناحيه دي حااخليك تستفيد قووي

الطبيب:ازاي

زينب:حاابقي اجيلك علي طوول

الطبيب كان يضحك عاليا ثم تحدث

ما طبيعي انك تجيلي عشان البيبي اخلصي حااستفيد ازاي

زينب:عايز ااي

الطبيب:شكل الواد الي بتحبيه دا بيحب غيرك صح

زينب:خدامه ف البيت

الطبيب:طيب كويس حانتبادل

زينب:ازاي

الطبيب:الاول نجيب البيبي وبعدين اعرفك ازاي

ازاح عنها تلك الملائه البيضا

غارقان الاثنان ف اعمالهم المحرمه

..................................................................

........ف المقابر......

كان قاسم يقف امام احدي المقابر

هنا تسكن روح المرحومه ياسمينا شاهين

قاسم كان يتحدث بقهر

فاكره زمان عملتي ااي فيا ي حرمي المصون انا مش عارف اترحم عليكي ولا ادعي عليكي ولا ااعمل ااي كل الي اعرفه اني ربيت ابن مش ابني حبيت ابن مش من صلبي ولا من دمي بس العرق الزباله الي زرعتيه فيه هو الي انتصر

هنا حرمي المصون مع الاموات ارتحتي كدا

ارتحتي لما دمرتي حياتي

انا اهووو قدامك اول مره ازورك من عشر سنين بعد موتك جتلك وبقولك ان العرق الزباله الي بيجري في دمه انتصر علي القيم والمباديء الي كنت بزرعها فيه ياتري بعد موتك ارتحتي ارتحتي ي ياسمينا اديني اهو راجل اربعيني وحيد مكسور القلب والاهم من دا كله من غير سيدره

ارجوا يكون انتقامك اتحقق مني سيبيني ف حالي لعنه وجودك لسه مسيطره علي حياتي

انا مش قادر اترحم عليكي

عقابك ف الاخره وحش قووي ومش حااسامحك عمري ماحااسامحك

ترك قاسم المقابر ذاهبا لبيته وقد اتخذ القرار

مراد سيتزوج زينب

يعلم قاسم انها ليست المناسبه لابنه وكان يريد بتزويجه لاقسمت لكن هذا الصواب يجب ان يتم عقد قرانهم رو بااسرع وقت ممكن............

....................................................................

ف شقه الطبيب

كانت زينب ترتدي ثيابها

الطبيب:لازم ترتاحي اول ماتوصلي وماتبذليش اي مجهود

زينب:ليه

الطبيب:عشان الجنين يتكون

زينب:تفتكر كدا حااحمل

الطبيب:ليه محسيساني انك بتكلمي بتاع خيار

روحي ونفذي الي قولتلك عليه

بس الاول تاخدي الابره دي

زينب:اي دي

الطبيب:دي بنديها للحوامل ف اول الشهور

زينب:بس انا لسه

الطبيب:حاتحفز الجدار انو يستقبل الحيوانات المنويه بسرعه وتزود فرصه الحمل اكتر

اعطي الطبيب الحقنه لزينب

وذهبت زينب الي المنزل كي ترتاح كما امرها الطبيب

...................................................... ......

في منزل قاسم

كان مراد كالمجنون ينتظر قدوم اباه فلقد بحث عنه ف شركته وذهب الي الاماكن المفضله له حين يريد الاختلاء بنفسه ولكنه لم يجده كان يلتف حول نفسه

يخشي اصابته بااي مكروه هو لن يسامح نفسه اذا حدث ذلك ولن يترك تلك الغبيه علي مافعلته سيعاقبها

وتلك الاقسمت ايضا كيف لها برفض حبه وعدم تصديقه عليه اولا مصالحه والده ثم الانتقام من زينب واظهار خداعيها للجميع

بعد انتظار ساعتين ف الصالون

اتت الحقيره زينب

رائها مراد وذهب اليها واوقفها

مراد:انتي ليكي عين تبقي هنااا

زينب:سيبني ي مراد عايزه ارتاح

مراد:ليه كنتي ف حضن مين وترتاحي من ااي

زينب ببكاء التماسيح

حرام عليك ي مراد مش كفايه الي عملته فيا

انا بحبك وسلمتلك نفسي

لاحظت زينب وقوف قااسم خلفها فااخذت تكذب

قائله

حرام عليك ي مراد انتي الي كنت بتعاملني وحش قدام الناس بس بعد كده تصالحني وتراضيني وتقولي معلشي

ولما سلمتلك نفسي بقيت رخيصه

ركعت زينب علي الارض لكي يرا مراد اباه الذي خلفه

زينب تمسك قدم مراد

ابوس رجلك ي مراد متفضحنيش حرام عليك انا بحبك

مراد بغضب ركل زينب بمعدتها

انا ي رخيصه كنت بعمل كدا ي كدابه

قاسم بغضب

مراااد

مراد:انا معملتش كدا دي كدابه

قاسم :بس

ساعد قاسم زينب بالوقوف وتحدث

بعد 3ايام كتب الكتاب انا كلمت ابو زينب وهو موافق

مراد معترضا لاء انا مش موافق

صفعه قاسم علي وجهه قائلا

اتعلم تبقي راجل وصلح غلطتك وانت الي اخترت ي مراد

مراد بعيون متحجره الدموع تابي النزول

مراد:انت اول مره تمد ايدك عليا

قاسم:لاني معرفتش اربي كنت فاكرك راجل بس للاسف مطمرش فيك التربيه

مراد:تمام ي قاسم باشا

كتب الكتاب كمان 3ايام

ابتسمت زينب بخبث لموافقه مراد فاالان الخطه تسير بشكل جيد ذهبت زينب لتستريح كما طلب منها الطبيب ولكنها رات اقسمت يبدو انها سمعت كل شيء

فاابتسمت بشماته لها

كانت اقسمت دموعها متحجره بااعيونها

اهو يحبها ام لا

يقول لم يخطيء والان سيصلح ماافسده

كان قاسم يعنف مراد

ولكن مراد كان ينظر لاقسمت بحزن هو يحبها ولم يخطيء

كان يحدث نفسه

متبكيش ي حبيبتي والله انا مااستاهل دموعك دي سامحيني انا اسف

ثم تذكر لحظاته مع اقسمت وقبلاته واستسلامها له

ورائحتها التي تتخلل لقلبه

راي قاسم ان مراد ينظر لاقسمت ورائها تمسح دموعها

هنا ادار قاسم وجه مراد له

وتحدث

قاسم:انت الي اخترت غلط يبقي تستحمل ي مراد

مراد:ابنك مايعملش الغلط بس

لم يكمل كليماته لان قاسم تركه ودلف لمكتبه

تحدث مراد بقهر

كان نفسي تسمعني ي بابا

ثم نظر لمكان اقسمت فلم يجدها ..............

ااااااااليوم التالي

كانت اقسمت تتعامل مع مراد برسميه كبيره

فهي لاتتحدث معه ولكنها تهتم بالمنزل وبدواء قاسم

ايضا تساعد زينب ف طلباتيها الغريبه

التي كل ماتفعله هو ارهاق اقسمت ف العمل الشاق

في الليل تذهب اقسمت للنوم

وتخرج قلاده والدتها التي ترتديها دوما من صدها تقبلها لانها المتبقيه من والدتها

وتتحدث لها وتخبرها بما مرت ف يومها

ماما اليوم دا زيه زي اي يوم منكرش ان مراد كان اول واحد احس معاه ف الامان دا لانو اول راجل ف حياتي بس انا مقدرش استمر معاه هو مع زينب وانا مقدرش اخده منها ربنا يسعدهم سوا انا عارفه ان ربنا حايبعتلي الاحسن والاحسن

وما يصيبنا الا ماكتبه الله لنا

دايما كنتي تقوليلي انو كل حاجه مكتوبه في اقدارنا

بس ليه سيبتيني زماان وبعدتي عني هو انا عملت حاجه زعلتك مني من غير قصدي

انا حااستني تاخديني في حضنك وترجعيني ليكي تاني واخذت تشهق ف البكاء

عارفه يعني ااي بنت قلبها مكسور ومحتاجه حضن امها

ارجعيلي ي ماما

انا مقولتش ماما لحد ابدا

البنات كلها عندها ماما بتحضنها وقت مابتكون حزينه

في الميتم ياما سخنت ملقتش الي يشوف حرارتي

تعبت كتير ملقتش الي يخفف وجعي ويحضني ويقولي انا معاكي ي بنتي

انا متقاليش ي بنتي انا كنت يتيمه وانتي عايشه والنبي ارجعيلي بقي

واخذت تبكي بشده تبكي لانها اخذت لقب اليتيمه ووالدتها علي قيد الحياه

ترزق

..........................................................

بعد يومين (عقد القران)

استيقظت اقسمت مبكرا ونظفت المنزل بااكمله

وصعدت مع صباح لتنظيف الجناح الجديد الخاص بزينب ومراد

واعدوا الطعام والحلويات والمشروبات والعصائر

كانت حفله صغيره

حضر بها عدد قليل من اصدقاء زينب

وصديق مراد المقرب عمران وزوجته

وبالفعل قاسم

اتي المؤذون

لولولولولولي. مبروك ي زيزي الف الف مبروك

جلست بجوار مراد ترتدي فستان الزفاف كان ضيق عند الصدر ويصل للركبه باانتفاخ

وتضع طرحه بيضاء قصيره وبالطبع المكياج الصارخ

جلس مراد بجوارها

وتم عقد القران

كانت اقسمت حزينه وحيده ولكنها لم تبكي

كانت تشاهد فقط

انتهت الحفله سريعا

فامراد كان يكره تلم الزينب حد اللعنه

وتبادلوا التهاني والمباركات

وانتهي الحفل القصير

........في المطبخ....

صباح:ربنا حايعوضك بالاحسن منه ويبعدها عنك شكلها عقربه

اقسمت:انا عايزه اعيش واديني بعيده عن المشاكل روحي ارتاحي ي اختي عشان البيبي المجنون الي جبتيه دا

صباح:ههههه مااخوه جاي ف السكه اهو

اقسمت:ربنا يقومك بالسلامه ي حبيبتي

صباح:ويوفقك ي رب

.............................. ............................

في غرفه مراد وزينب

كان مراد بالغرفه يدخن السجائر

خرجت زينب من الحمام الملحق بالجناح ترتدي قميص نوم اسود اللون بالكاد يصل الي بدايه فخذها لايخفي شيء من جسدها وتضع روج احمر قاني

كان مراد يكره الجلوس معها بالغرفه

تقربت منه زينب وتتحدث بهمس عند اذنه

ميرو

حبيبي

وكانت تطبع القبلات علي خده

رماها مرادعلي الارض تاركها

وذهب للاسفل

....... ..............................

كانت اقسمت ف المطبخ تنظفه الا ان امسكها مراد من ذراعها

نظرت له اقسمت نطرات كره

وتحدثت

اقسمت:سيب ايدي

مراد:انا بحبك

اقسمت:انا عمري ماشوفت انسان زيك

افهم انا ميهمنيش حبك ميهمنيش واحد زباله زيك يكون في حياتي بطل غش وخداع

وابعد عني احسنلك انا مستحيل احب واحد زيك

مراد:كدابه انتي بتحبيني

اقسمت:انا مقولتش كدا

مراد:اومال بوستيني ليه

اقسمت :انا كنت نايمه مش في وعيي وانت اتعودت تعمل الي عايزه و البنات مش في وعيها ابعد عني ي مراد وخليك في مراتك وحياتك لانو ميشرفنيش انك تبقي في حياتي انت سامع

انا حااخب واتجوز واحد احسن منك ومحترم عنك مالوش ف الغش والكدب والنفاق

تركته اقسمت وذهبت لغرفتها

.......كان مراد غاضب حد اللعنه فصعد لغرفته

كانت زينب علي الفراش تتعري من هذا القميص

تخلص مراد من ملابسه وكان يقبل زينب بغل وغضب وكره الا ان ادمت شفاهيها كانت تئن في قبلاتها

الا ان اخذ ماهو ملك له بكل قسوه وكره والان اصبحت زوجته قولا وفعلاااااا اما الله

........................ ..................... ......................

اليوم التالي

في غرفه مراد

كانت زينب ماتزال نائمه بااحضان مراد

استيقظت اولا واخذت تحفر ملامحه

وتتحدث بسرها

بص ازاي انت بقيت ملكي

وقريبا حاابقي حاامل وكدا انت عمرك ماحاتسيبني ابدا ي ميرو

استيقظ مراد وابعدها عن احضانه دالفا للحمام

بعد بضعه من الوقت

خرج مراد والمنشفه تلتف حول خصره وذهب الي غرفه الملابس وارتدي قميص وبنطال

كانت زينب ماتزال علي الفراش تنظر له وتراقب حركاته

الا ان وجدت مراد قد انتهي من ارتداء ملابسه

زينب:ميرو ممكن تخليهم يطلعولي الفطار مش قادره انزل جسمي مكسر

مراد بوجه مقتضب وتحدث قائلا

ماااشي

.....هبط مراد للاسفل ووجد اقسمت قد وضعت طعام الافطار وتحدث مراد واراد من حديثه ان يحاسبها علي ماقالته امس قائلا

طلعي الفطار لزينب هانم فوق.

اقسمت ببرود :حااضر

دخلت اقسمت المطبخ وخرجت حامله صينيه وقد وضعت عليها طعام الافطار

صعدت لاعلي وطرقت الباب

دق دق

زينب حرصت علي وضع ملابسها وملابس مراد علي الارض كانت الغرفه والفراش بهما الملابس علي الارض

ثم كانت علي الفراش عاريه فقط الملائه تستر عري جسدها

زينب:مين

اقسمت:انا اقسمت

زينب:ادخلي

دخلت اقسمت بالصينيه

وهي تري ملابسهم علي الارض

فكسر قلبها ايعقل انه يحبها ويكون بااحضان اخري

وضعت اقسمت الطعام وكانت ستذهب لكن زينب اوقفتها

زينب:مش حاتقوليلي مبروك

اقسمت:دا علي اساس انك عروسه حديده يعني

تركتها اقسمت وزينب تموت من الغل والحقد

زينب بغل

نهايتك قربت ي خدامه

........كانت زينب تحرص علي اذلال اقسمت واهانتها

لكن امام الجميع كانت تتحدث بلطف

الا ان اتي هذا اليوم المشئوم

بعد مرور اسبوع

كانت زينب تدخل غرفه الصالون الا ان شعرت بالدوخه

ووقعت ارضا..........

حملها مراد تحت انظار اقسمت

واتصل قاسم بالطبيب

واتي لهم الطبيب وبعد الكشف

كان مراد يضع يده بجيبه ينتظر الطبيب بالخارج برفقه قاسم واقسمت

خرج الطبيب

مبروك ي قااسم حاتبقي جدو

*********************
إلي هنا ينتهي الفصل التاسع من رواية غدر القاسم بقلم صابرينا
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا

الاسمبريد إلكترونيرسالة