مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة وأجمل الروايات الممتعة والروايات الرومانسية مع رواية رومانسية جديدة للكاتبة ريناد الشهيرة ب رينوو والتى سبق أن قدمنا لها العديد من الروايات علي موقعنا قصص 26 وموعدنا اليوم مع رواية فرعون ج 2 بقلم ريناد (رينووو) .
رواية فرعون ج 2 بقلم ريناد - المقدمة
إقرأ أيضا: قصص قبل النوم
رواية فرعون ج 2 بقلم ريناد - المقدمة
تذكير باحداث الجزء الاول من رواية فرعون:
ليل :بنت شاء القدر انها تتولد شايله قدر من القباحه كانت سبب فبعد كل الناس عنها ودا خلاها تقضى طفوله بائسه معذبه ....قدرت مع مرور الوقت انها تلاقى صحبه تتقبلها وتشاركها كل تفاصيل حياتها ...البنت دى تبقا جواهر
جواهر :بنت لأم مصريه واب صعيدى ..عانت من اقصى درجات الظلم والتخلف بحبسها وكبت حريتها بحجة ان البنت متتسابش على حل شعرها والا تجيب العار لاهلها ...
ابوها كان مسافر الكويت ..واللى كان مسئول عنها عمها ...اللى كان كل ليله من وهى عيله صغيره يعيشها اقصى درجات الخوف والالم وهو بيغتصبها بدون رحمه ..
غريب :اتولد نتيجة نزوه وجواز عرفي وشاف كل انواع الذل والعذاب على ايد مرات ابوه
قاسم :الصاحب الجدع المخلص اللى مستعد يضحى بحياته عشان صاحبه من غير مايفكر ...وعسل الروايه كلها بالاجماع .
موده :اخت قاسم وعندها وسواس قهرى بالنضافه وفوبيا من الجراسيم مخلياها معيشه عيلتها فعذاب بسبب كتر التعقيم
ماهر :ابو غريب اللى عاش عمره كله مستهتر من ست لست بورقة جواز عرفى، كل مره يتكتب فيها اسم وحده جديده ،وكل دا كان بعلم مراته لكنها مكنتش مبيناله انها تعرف اى حاجه ،واهم حاجه عندها فلوسه، وهو وعلاقاته آخر اهتماماتها ...لغاية ماقابل اميره ام غريب ،واتجوزها وعاش معاها احلى ايام عمره لكنه خسرها فلحظة جبن، ومقدرش يلاقيها غير وهى بتولد وبتأمن عنده ابنها قبل ماتموت واللى بعد كده غلاوته فقلب ماهر بقت زى غلاوة يوسف فقلب يعقوب .
جميله :ام جواهر ...البنت اللى حبت واتحدت الكل ،واتنازلت عن كل حاجه عشان حبها، وقاطعت اهلها، واكتشفت بعد ضياع سنين عمرها انها ضيعت كل حياتها وهى مخدوعه وعايشه فكدبه كبيره اسمها الحب مفاقتش منها الا بجواز جوزها عليها .
طاهر وجنه :اكبر مثال للبرائه والصبر والقوه والطيبه والحنان ...
صبرو سنين من غير خلفه ويوم ماربنا اراد رزقهم ببنت قمه فالقبح..رضيو بنصيبهم وحمدو ربنا عليها وطول الوقت كانولها مصدر القوه والامان ...كبرت وكل ماتكبر يكبر خوفهم عليها وحزنهم على مصيرها ...اول مامعالم انوثتها ابتدت تظهر ...فكرو انهم لازم يأمنو عليها ويجوزوها لاى راجل مهما كان ...حتى لو هيشتروهولها بالفلوس اهم حاجه يطمنو ان ليها ضهر من بعدهم ....
وقد كان ...وقدر طاهر يلاقى الشخص دا ...وجوزهولها ..واداه كل اللى حيلته عشان يرضى بيها ...وفضل طاهر هو اللى يشتغل هو وجنه ويصرفو عليه وعلى ليل رغم كبرهم وتعبهم ...خلفت ليل وجابت الولد اللى نساهم كل همومهم وشقا يومهم .سند ..لكن الفرحه بتيجى عند ناس معينه ومش بتدوم ...ومات سند بسبب اهمال ابوه واستهتاره ..ووراه مات طاهر وماتت جنه وفضلت ليل لعبه فأيد واحد ملوش اصل ...اتجوز عليها وزلها هو ومراته وفالاخر طلقها وطردها وهى ملهاش اى حد فالدنيا غير ربنا .
احداث كتيييير فالنص اكيد افتكرتوها ...ودلوقتى هنكملها مع بعض ونرجع نشوف ياترى القدر كاتب ايه لابطالنا ....
قلوب هتتألف ...قلوب هتكره ...ناس هتقرب وناس تانيه هتبعد ...هنعيش معاهم لحظه بلحظه ....
إلي هنا تنتهي مقدمة رواية فرعون ج 2 بقلم ريناد
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا