مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة وأجمل الروايات الممتعة والروايات الرومانسية المصرية مع رواية ذا طابع إجتماعى للكاتبة ريهام على وسنقدم لها اليوم علي موقعنا قصص 26 رواية آمنة بقلم ريهام على.
رواية آمنة بقلم ريهام على - المقدمة
رواية آمنة بقلم ريهام على - المقدمة
أنا آمنه
وبقضائي دائما أكون مؤمنه ، لم أشتكي يوماً من قسوة الحمل وصعوبة المسؤليه ، دائماً عطاءه للجميع ولم أنتظر المقابل
الجميع يتعجب من شخصيتي ، فعلي الرغم من إظهاري (عاقله ، مؤمنه ، حكيمه ، عطاءه) لا أحد كان يتوقع القسوة مني
ويبدأون باللوم والعتاب لي عندما اذكرهم بمدي دوري في حياتهم ، ويلومونني عندما اقول أنني استنفذت طاقتي وتعبت
فلماذا لم يحق لي التعب ؟؟
أنني بشرُُ اولاً وأمرأه ثانياً خلقت ضعيفه
أنني ليست روبرت لا يحق له التعب أو الملل وهم لا يعلمون هذا
فأقسمت لاظهرلهم قسوتي مثل ما تذوقوا عطائي
تعريف بأبطال رواية آمنة (عطاء وقسوة):
آمنه / بطلة الروايه عندها 30 سنه
جميله جدا صاحبة بشره بيضاء وعيون خضراء وشعر بني وبه خيوط دهبيه وتردي الحجاب
عندها ولدين سيف عنده 10 سنين وعبدالرحمن 6 سنين وسميته عبد الرحمن علي اسم زوجها لانه استشهد قبل ما تولده
كانت متزوجه من عبدالرحمن موسي الشهيدي ولكنه استشهد من 6 سنين ومن وقتها وهيه عايشه مع حماتها واخوات جوزها
ومن وقت ما رجعت لبلد جوزها تعيش معاهم وتقريبا معظم رجالة البلد اتقدمولها وهيه بترفض وعاشت حياتها لاولادها ولخدمتهم
وقررت تعمل زي جوزها ماكان بيعمل مع اخواته كان دايما مسؤل عنهم ومبيخلهمش يعملوا اي حاجه ومبيشيلهمش الهم .. هيه كمان عملت كدا وكرست حياتها ليهم وبس وكانت دايما عند وعدها لعبدالرحمن في أنها تراعي امه وخصوصا لما نظرها ضعف خالص وأصبحت شبه كفيفه بسبب البكا عليه بعد ما استشهد
آمنه أمها وابوها متوفيين وملهاش غير أخت واحده بس متجوزه ومسافره مع جوزها في الكويت
عائله موسي الشهيدي
وفاء / الام عندها 57 سنه
حنونه جدا علي اولادها وبالاخص آمنه ودعاء وسندها الوحيد هيه آمنه أكتر من اولادها
حازم / الاخ الثاني بعد عبد الرحمن ظابط حربيه عنده 33 سنه
عاقل جدا وطيب ومحترم وآمنه بتعتبره سندها الوحيد
دعاء / زوجة حازم طالبه في آخر سنه من كلية تربيه جامعة القاهره وعندها تالا عندها سنتين
معتز / الاخ الثالث وكيل نيابه عنده 28 سنه
شخصيته عكس حازم مستهتر شويه واناني في بعض الأحيان
هشام / الاخ الاصغر طالب في ثانويه عامه
فرفوش جدا ومرح وبيعشق آمنه بيعتبرها امه فعلا من كتر خوفها عليه واهتمامه بيه وحلم حياته يكون ظابط شرطه
**************************************
عائلة مراد عزام
مراد : ظابط شرطه برتبة مقدم عنده 35 سنه
صاحب بشره قمحيه وعيون سوداء وشعر اسود وكثيف وطويل وله جسم رياضي بحكم شغله
هادي جدا وحنون وممتاز في شغله بس دايما خايف علي اخواته البنات بسبب الشغل دا
ابوه وأمه متوفين وهو واخواته عايشين لوحدهم
مراد خطب مره واحده وكتب كتابه لكن جوازته مكملتش بسبب اعتراض خطيبته علي وجود اخواته البنات انهم يعيشوا معاهم
أمل : الاخت الثانيه عندها 22 سنه في السنه الاخيره من كلية تربيه جامعة القاهره
حنونه جدا وهاديه ودايما حاسه بانها عبئ علي مراد عشان مش موافق انه يتجوز ويسيبهم لوحدهم
نهي / الاخت الصغري عندها 15 سنه في الصف الثالث الاعدادي
مرحه جدا وفرفوشه ولسانها طويل حبتين
**************************************
وباقي الاشخاص الاخري هنتعرف عليها خلال الروايه أن شاء الله...
جميع فصول رواية آمنة بقلم ريهام على من هنا:
*********************
إلي هنا تنتهي مقدمة رواية آمنة بقلم ريهام على
إرسال تعليق
يسعدنا تلقي اقتراحاتك أو تعليقك هنا